إعلامي يفجر مفاجأة بشأن عروض عبد الله السعيد خارج الزمالك
تاريخ النشر: 23rd, April 2025 GMT
كشف الإعلامي إبراهيم عبد الجواد، عن موقف اللاعب عبد الله السعيد من الرحيل عن الزمالك خلال الموسم المقبل.
وكتب الإعلامي إبراهيم عبدالجواد عبر حسابه الرسمي على إكس: “هناك عرضين من سيراميكا كليوباترا والمصري البورسعيدي لضم عبدالله السعيد والرغبة الأولى للاعب هي البقاء في الزمالك”.
من المقرر أن ينتهي عقد عبدالله السعيد مع الزمالك، بنهاية الموسم الجاري، ولم يتوصل الطرفان حتى الآن لصيغة بشأن التجديد.
وقرر الجهاز الفني للفريق الأول لكرة القدم بنادي الزمالك بقيادة البرتغالي جوزيه بيسيرو، الانتظام في معسكر مغلق يوم الاثنين المقبل، الموافق 28 إبريل الجاري في مدينة برج العرب بالإسكندرية، في إطار الاستعداد لمباراة المصري المقبلة في مسابقة الدوري الممتاز.
وسيستمر فريق الزمالك في معسكره حتى موعد مباراة المصري المقرر لها يوم 1 مايو المقبل على ستاد الجيش ببرج العرب، في الجولة الثالثة للمرحلة النهائية لمسابقة الدوري المصري الممتاز.
يأتي قرار الجهاز الفني بالانتظام في معسكر مبكر ببرج العرب، لتوفير جو من الهدوء والتركيز للاعبين قبل المباراة المرتقبة أمام المصري.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: عبد الله السعيد الزمالك إبراهيم عبد الجواد رحيل عبد الله السعيد عقد عبد الله السعيد المزيد
إقرأ أيضاً:
الدبيبة: الإنفاق الموازي خطر على الاقتصاد وعلى مجلس النواب كشف مصير 100 مليار دينار
عقد رئيس حكومة الوحدة الوطنية عبدالحميد الدبيبة، اجتماعًا موسعًا مع عدد من أعضاء المجلس الأعلى للدولة، لمناقشة المستجدات السياسية والاقتصادية، ومتابعة تنفيذ برنامج الحكومة لبسط الاستقرار وتوحيد المؤسسات وحماية الاقتصاد الوطني.
وخلال الاجتماع، أكد الدبيبة، رفض حكومته التام لأي مسارات موازية للإنفاق العام خارج الأطر الشرعية، محذرًا من أن تلك الممارسات تُحمّل الدولة أعباء مالية ضخمة تُصرف في بنود غير حقيقية، ليُعاد تغطيتها من الدين العام، ما يُعد مساسًا مباشرًا بدخل المواطن وقيمة الدينار.
وشدد رئيس الحكومة على أن تنفيذ مشاريع بأسعار مُضاعفة خارج النظام المالي الموحد لا يخدم المواطن، بل يخصم من دخله عبر ديون مستقبلية، وتساءل: “ما جدوى المشاريع إذا كانت تُنفذ بأسعار مضاعفة وتُخصم من جيب المواطن؟”
وطالب الدبيبة، رئيس مجلس النواب بالكشف عن مصير أكثر من 100 مليار دينار تم إنفاقها خارج الميزانية الرسمية خلال العامين الماضيين، معتبرًا أن هذه الخطوة ضرورية ليس فقط من باب الشفافية، بل لخطورة تأثيرها على الاقتصاد الوطني، وخصوصًا ما أحدثته من تدهور في قيمة الدينار وارتفاع الأسعار.
ونبّه الدبيبة، إلى أن خبراء اقتصاديين حذروا من تداعيات الميزانيات الموازية، التي تؤدي إلى زعزعة الثقة وارتفاع سعر صرف الدولار بالسوق الموازي، مما يزيد الضغط على الاحتياطي النقدي ويُعمّق الأزمة الاقتصادية.
وختم رئيس الوزراء الاجتماع بالتأكيد على أن حماية المالية العامة هي مسؤولية وطنية جامعة، وعلى جميع المؤسسات أن تتكاتف لوقف النزيف المالي وحماية استقرار الاقتصاد والدينار الليبي.