فيديو.. عباس يسب حماس بلفظ لاذع
تاريخ النشر: 23rd, April 2025 GMT
دعا الرئيس الفلسطيني محمود عباس حركة حماس إلى تسليم الأسرى الإسرائيليين لتفادي تبريرات شن الهجمات على قطاع غزة.
وقال عباس خلال افتتاح جلسة المجلس المركزي الفلسطيني في رام الله: "يا ولاد الكلب سلموا الرهائن وخلصونا من هذه المشكلة".
وأوضح أن حماس قد منحت إسرائيل ذريعة لاستمرار جرائمها في غزة، وفي مقدمتها احتجاز الرهائن.
هذا وبدأ المجلس المركزي الفلسطيني، الأربعاء، اجتماعاته في مقر الرئاسة في رام الله، للتباحث في اختيار المرشح لمنصب نائب رئيس منظمة التحرير الفلسطينية.
وقال مسؤولون في المنظمة إن المجلس المركزي سيعتمد تعديلات قانونية لاستحداث المنصب، ولكن انتخاب الشخصية التي ستتولى المنصب ستكون من مسؤوليات اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية.
ويُرجّح أن يختار الرئيس محمود عباس، بصفته رئيس اللجنة التنفيذية، الشخص الذي سيكون نائبه في اللجنة.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات المجلس المركزي الفلسطيني إسرائيل عباس الرهائن المجلس المركزي الفلسطيني إسرائيل شرق أوسط
إقرأ أيضاً:
رسالة من عباس لماكرون: نؤيد نزع سلاح حماس
المناطق_واس
على وقع تفاقم الأزمة الإنسانية في قطاع غزة، ومواصلة الغارات الإسرائيلية، أكد الرئيس الفلسطيني محمود عباس أنه يؤيد نزع سلاح حركة حماس.
وقال عباس في رسالة وجهها إلى الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إنه يؤيد ألا يكون لحماس أي دور في حكم غزة، وفق ما أفادت وكالة فرانس برس، اليوم الثلاثاء.
أخبار قد تهمك مسؤول إسرائيلي يرفض “مقترح حماس” بشأن وقف إطلاق النار في غزة 26 مايو 2025 - 7:54 مساءً مظاهرات ضد حماس في غزة.. “بدنا نعيش.. وقفوا الحرب والتهجير” 19 مايو 2025 - 7:42 مساءًكما أشار إلى تأييد السلطة الفلسطينية فكرة وجود قوة عربية ودولية لضمان الاستقرار في القطاع.
الإفراج الفوري عن الأسرى
إلى ذلك، اعتبر هجوم السابع من أكتوبر 2023 الذي شنته حماس على مستوطنات وقواعد عسكرية إسرائيلية في غلاف غزة “غير مقبول”.
وقال في الرسالة التي وجهها الاثنين إلى ماكرون وولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان الذي سيشارك في رئاسة المؤتمر حول حل الدولتين من 17 إلى 21 يونيو في نيويورك، إنه “مستعد لدعوة قوات عربية ودولية للانتشار كجزء من مهمة الاستقرار/الحماية بتفويض من مجلس الأمن”.
كما أكد أن “ما فعلته حماس في 7 أكتوبر من قتل وأسر مدنيين أمر غير مقبول”، داعيا الحركة إلى “الإفراج الفوري عن جميع الرهائن”.
وكان عباس دأب منذ أشهر على التأكيد على وجوب تولي السلطة الفلسطينية الحكم في القطاع. وكرر خلال مؤتمر القمة العربية الشهر الماضي (مايو) على ضرورة تمكين دولة فلسطين من تولي مسؤولياتها في غزة.
كذلك فعلت حركة فتح، لاسيما “بعد تفلت الأوضاع الأمنية مؤخراً في غزة، وتفلت العصابات المسلحة”، وفق ما أكد متحدثون باسم فتح.
فيما يعارض رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، تولي السلطة أو حماس بطبيعة الحال الحكم في غزة، بعد انتهاء الحرب. وقد أكد أكثر من مرة أن القوات الإسرائيلية لن تنسحب من كامل القطاع، وسيبقى حكم غزة تحت سيطرتها.