سعيد حمزة يفتح النار على لجنة حكام منطقة الإسكندرية
تاريخ النشر: 23rd, April 2025 GMT
فتح سعيد حمزة الحكم الدولي السابق الهجوم على منطقة الإسكندرية وذلك بعد نهاية المعسكر الأخير للحكام الواعدين والذي أقيم في مدينة بورسعيد.
سعيد حمزة يفتح النار على لجنة حكام منطقة الإسكندريةوأثار الحكم السابق الجدل في واقعة إرسال حكم من المنطقة لمعسكر الواعدين تعدى عمره 31 عاما وهو ما يخالف الشروط الموضوعة لهذا المعسكر.
كما أكد سعيد حمزة أن الحكم لا يتمتع بسيرة ذاتية قوية كما له مواقف أخلاقيّة سابقة ليثير علامة الاستفهام على إرساله من قبل المنطقة.
وجدير بالذكر أن معسكر الحكام الواعدين قد أقيم في مدينة بورسعيد بداية من الخميس الماضي حتى الأحد الماضي والذي شهد مشاركة 60 حكما.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: سعید حمزة
إقرأ أيضاً:
«الأبيض» يدخل «المعسكر المغلق» في أبوظبي لمباراتي أوزبكستان وقيرغيزستان
معتز الشامي (أبوظبي)
أخبار ذات صلة
يدخل منتخبنا الوطني الأول لكرة القدم، المرحلة الثانية من معسكره الحالي، والتي تنطلق في أبوظبي اعتباراً من الأحد، وحتى موعد المواجهة المصيرية المرتقبة أمام أوزبكستان 5 يونيو الجاري، على استاد آل نهيان، وتليها مباراة قيرغيزستان 10 يونيو.
ويحتاج «الأبيض» إلى الفوز في آخر مباراتين، في ختام المرحلة الثالثة للتصفيات الآسيوية المؤهلة إلى كأس العالم 2026، مع ضرورة تعثر منتخب أوزبكستان أمام قطر 10 يونيو، أملاً في خطف «بطاقة مباشرة» إلى «المونديال»، ويحل منتخبنا في الترتيب الثالث للمجموعة الأولى بـ 13 نقطة، وخلف المنتخب الأوزبكي صاحب المركز الثاني وله 17 نقطة، ويتأهل أول وثاني المجموعة مباشرة إلى نهائيات كأس العالم، بينما يصعد الثالث والرابع من كل مجموعة إلى المرحلة الرابعة للتصفيات، والتي تقام بنظام البطولة المجموعة في أكتوبر المقبل.
ومع دخول المنتخب المرحلة المعسكر المغلق في أبوظبي، يلجأ الروماني كوزمين المدير الفني للمنتخب إلى تكثيف الجوانب التكتيكية في التدريبات، بالإضافة إلى التركيز على تعويد اللاعبين على بعض الجمل التكتيكية المطلوب تنفيذها داخل الملعب، مع الاستقرار على طريقة اللعب الأنسب لمواجهة أوزبكستان، الذي يعتمد على اللعب الجماعي والانضباط التكتيكي في الهجوم والدفاع، ويتطلب حذر في مواجهته، خاصة أن لاعبيه يجيدون الاندفاع الهجومي عند امتلاك الكرة، ويستغلون سرعة الأطراف لتحقيق «الخلخلة» المطلوبة في الدفاع.
فيما يهتم كوزمين بالجوانب النظرية، خاصة في محاضرات الفيديو، لشرح طرق اللعب المراد تنفيذها، فضلاً عن الكشف عن أسلوب لعب المنتخب الأوزبكي ونقاط القوة والضعف في أدائه.
وأشعل المدرب الروماني حالة من التنافسية وسباقاً شرساً لدخول التشكيلة الأساسية بين الجميع، حيث طالب اللاعبين بضرورة القتال في التدريبات، والتعامل بجدية مع كل التفاصيل خلال فترة المعسكر، واعتبار التدريبات والتقسيمة اليومية التي يجريها المنتخب بين اللاعبين، بمثابة مباريات حقيقية، خاصة أن التشكيلة الأساسية مفتوحة أمام أجهز العناصر وأكثرها قدرة على تقديم المطلوب منها.
ورغم أن الجهاز الفني للمنتخب أستقر بالفعل على 80% من عناصر التشكيلة الأساسية التي تخوض مباراة أوزبكستان، إلا أن كوزمين يتمسك بضرورة إيجاد منافسة قوية في جميع المراكز بين اللاعبين، بما يصب في مصلحة المنتخب، ويرفع جاهزية القائمة بأكملها.
وكان كوزمين أعلن قائمة المنتخب التي ضمت 27 لاعباً وهم، في حراسة المرمى، خالد عيسى وحمد المقبالي وعلي خصيف، وفي الدفاع، لوكاس بيمنتا، كوامي، خليفة الحمادي، علاء الدين زهير، ساشا، خالد الظنحاني، ماركوس ميلوني، عبدالرحمن صالح، بدر ناصر، وفي الوسط، يحيى نادر، عبدالله رمضان، يحيى الغساني، حارب عبدالله، فابيو ليما، عبد الله حمد، محمد عبدالباسط، علي صالح، ماجد حسن، لوان بيريرا، وفي الهجوم، برونو أوليفيرا، كايو لوكاس، سلطان عادل، جونيور نيدياي، كايو كانيدو.