استمرار سلسلة "الجامعات الأهلية الجديدة".. والتعريف بجامعة طنطا الأهلية كنموذج متميز
تاريخ النشر: 23rd, April 2025 GMT
تواصل الإدارة العامة للمكتب الإعلامي والمتحدث الرسمي نشر سلسلة الإنفوجرافات التعريفية بالجامعات الأهلية الجديدة التي تمت الموافقة على إنشائها، وذلك عبر الصفحات الرسمية للوزارة على مواقع التواصل الاجتماعي، في إطار جهود الوزارة لتعريف الرأي العام بالمشروعات القومية الجديدة في التعليم العالي، وتعزيز الشفافية، وتيسير وصول المعلومات للطلاب وأولياء الأمور.
وفي هذا الإطار، نُسلّط الضوء اليوم على جامعة طنطا الأهلية، التي تمت الموافقة على مشروع قرار رئيس الجمهورية بإنشائها، ومقرها مدينة طنطا بمحافظة الغربية، وذلك ضمن خطة الدولة للتوسع في إنشاء الجامعات الأهلية على مستوى الجمهورية، وتعزيز دورها في تطوير التعليم والبحث العلمي، وتوفير التخصصات الحديثة التي تلبي احتياجات سوق العمل.
وتضم جامعة طنطا الأهلية الكليات التالية:
1. الطب
2. طب الأسنان
3. الصيدلة
4. التمريض
5. الهندسة
6. الحاسبات والمعلومات والذكاء الاصطناعي
7. العلوم
8. الأعمال
9. الألسن
10. العلوم الاجتماعية والإنسانية
وتُعد الجامعات الأهلية الجديدة من ركائز تطوير منظومة التعليم العالي، حيث تقدم برامج دراسية متطورة، وتوفر بيئة تعليمية حديثة تُعزز من الابتكار والتميز الأكاديمي، بما يسهم في إعداد كوادر مؤهلة وقادرة على المنافسة محليًا وإقليميًا ودوليًا.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الذكاء الاصطناعي محافظة الغربية المشروعات القومية تطوير منظومة التعليم مشروع قرار رئيس الجمهورية الجامعات الأهلية الجديدة الاصطناعي
إقرأ أيضاً:
مهم من التعليم العالي لطلبة التوجيهي
#سواليف
قال مدير #وحدة_تنسيق_القبول_الموحد، مهند الخطيب، إن معظم الاستفسارات التي ترد إلى الوحدة في الوقت الحالي تتعلق بتصنيف #طلبة_الثانوية_العامة ضمن فئتي “السنة الحالية” و”السنوات السابقة”، وذلك لتحديد من يحق له #التنافس على كامل المقاعد الجامعية ومن يتنافس على نسبة محدودة منها
وأوضح الخطيب ، الثلاثاء، أن #تصنيف_الطلبة يتم بناءً على أربع حالات رئيسية، الأولى تشمل الطالب الذي أنهى متطلبات النجاح في امتحان الثانوية العامة الأردنية لأول مرة هذا العام، وحقق نسبة لا تقل عن 50 بالمئة في جميع المواد، ومعدلاً عاماً لا يقل عن 65 بالمئة، حيث يُعتبر من طلبة السنة الحالية ويحق له التنافس على 100 بالمئة من المقاعد، بحسب بترا.
أما الحالة الثانية تتعلق بالطالب الذي نجح في الثانوية العامة في سنوات سابقة، ثم أعاد بعض المواد بهدف رفع معدله، وهذا الطالب يُصنَّف ضمن “طلبة السنوات السابقة” ويتنافس فقط على نسبة 5 بالمئة من المقاعد فيما الثالثة تخص الطالب الذي نجح لأول مرة في الدورة التكميلية الماضية، ثم أعاد بعض المواد في الدورة الصيفية الحالية، وهنا يعتمد تصنيفه على الشهادة التي يستخدمها عند تقديم طلب القبول، فإذا قدّم بناءً على نتائج الدورة التكميلية يُعتبر من السنة الحالية، أما إذا استخدم نتائج الدورة الصيفية بعد الإعادة، فيُصنَّف ضمن السنوات السابقة. وأكد الخطيب أهمية إدخال رقم الجلوس والدورة بدقة واختيار الشهادة التي يرغب المنافسة على أساسها
وفي الحالة الرابعة، أوضح الخطيب أن الطالب الذي أعاد جميع مواد الثانوية العامة أو غيّر فرع دراسته، يُعتبر من طلبة السنة الحالية، ويحق له التنافس على جميع المقاعد بنسبة 100 بالمئة