سفير زامبيا بالقاهرة: المصريون يستطيعون دائما إدارة كل شيئ
تاريخ النشر: 23rd, April 2025 GMT
عبر ماج جين توبلى، سفير دولة زامبيا لدى القاهرة عن سعادته بزيارة معرض زهور الربيع 2025.
وأوضح توبلى خلال حواره مع برنامج "الحياة اليوم" المذاع عبر قناة “الحياة”، أنه ليست المرة الأولى التى يزور فيها معرض زهور الربيع حيث سبق ان زاره قبل 4 سنوات.
وأكد سفير دولة زامبيا لدى القاهرة، أن معجب ومندهش للغاية مما رأه داخل المعرض، لافتا إلى أنه يتم إيضا تنظيم معرض زراعى فى زامبيا ويكون لمدة 3 أيام.
وأوضح سفير دولة زامبيا لدى القاهرة، أنه مندهش للغاية مما تفعله مصر بشكل عام ودائما يقول:" المصريون يستطيعون دائما إدارة كل شئ".
التظاهرات الزراعيةويُعد المعرض، الذي تنظمه الوزارة سنويًا، أحد أقدم وأكبر التظاهرات الزراعية والفنية في الوطن العربي، ويُقام هذا العام بالتعاون مع منظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة (الفاو)، بما يعكس الشراكة الفاعلة بين المؤسسات الوطنية والدولية في دعم قضايا التنمية الزراعية والبيئية
تتواصل فعاليات معرض زهور الربيع 2025 داخل المتحف الزراعي بالدقي، تحت رعاية علاء فاروق، وزير الزراعة واستصلاح الأراضي، في أجواء مبهجة تزدهر فيها ألوان الزهور والنباتات، ويأتي ذلك في إطار جهود الوزارة لنشر ثقافة التشجير والتجميل البيئي، وتعزيز الوعي المجتمعي بأهمية المساحات الخضراء ودورها في تحسين جودة الحياة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سفير زامبيا معرض الزهور اخبار التوك شو صدى البلد معرض زهور الربیع
إقرأ أيضاً:
حلمي النمنم: المصريون أول من دافع عن فلسطين .. وهذا الدليل
أكد الكاتب الصحفي حلمي النمنم، وزير الثقافة الأسبق، أن موقف مصر من القضية الفلسطينية لم يكن يوماً محل شك أو تقصير، مشدداً على أن الشعب المصري كان من أوائل من أدرك خطورة ما يحدث على الأراضي الفلسطينية منذ بداياته.
وقال النمنم في حواره مع الإعلامي نشأت الديهي ببرنامج "بالورقة والقلم" المذاع عبر فضائية "TeN"، مساء السبت، “إذا كنا نريد أن نسأل: ماذا فعلنا لفلسطين؟ فالأجدر أن نسأل: ماذا لم نفعل من أجلها؟”
وأوضح أن المصريين كانوا من أوائل من تنبّهوا إلى خطورة الهجرة اليهودية إلى فلسطين، وأن هذه الهجرات لم تكن بهدف السياحة، بل كانت تسعى لامتلاك الأرض وتأسيس مستعمرات.
وقال “الصحافة المصرية كانت أول من أطلق التحذيرات بشأن ازدياد معدلات الهجرة، وأن القرى والأراضي كانت تُشترى بالكامل لصالح المستوطنين، وظهر ذلك في كتابات وإسهامات عدد من المفكرين والوزراء المصريين.”
وأشار إلى أن الجمعيات المصرية منذ القرن التاسع عشر بدأت الدعوة لحماية الأراضي الفلسطينية ومنع بيعها، وكانت أولى المواقف السياسية الرافضة لوعد بلفور قد خرجت من الشارع المصري، حيث انطلقت المظاهرات من مختلف المحافظات اعتراضاً على ما يمثله هذا الوعد من تهديد للحقوق الفلسطينية.