الرياض.. رفع 24 مليون متر مربع من مخلفات الهدم والبناء خلال 6 أشهر
تاريخ النشر: 26th, August 2023 GMT
رفعت أمانة منطقة الرياض عبر أجهزتها الميدانية أكثر من 24 مليون متر مربع، من مخلفات الهدم والبناء بالمدينة خلال النصف الأول من عام 2023، توزعت بين الأراضي الفضاء والطرق والمحاور الرئيسة، في إطار خططها في الحفاظ على المظاهر الجمالية بالعاصمة والارتقاء بجودة حياة السكان.
وأوضحت الأمانة في تقريرها الإحصائي أن 18.
تعادل أكثر من 480 مليون كيس أسمنت حجم مخلفات البناء والهدم التي رفعناها من الأراضي الفضاء والطرق والمحاور الرئيسية خلال النصف الأول، لنضمن الاستدامة البيئية والتنموية بمدينة #الرياض.. pic.twitter.com/XDTJjbAbQm— أمانة منطقة الرياض (@Amanatalriyadh) August 23, 2023تحسين المشهد الحضري
أطلقت الأمانة في وقت سابق منصة إلكترونية بمسمى منصة ناقلات بهدف تنظيم وضبط حركة المعدات داخل المدينة، وتعزيز أعمال الرقابة على مخالفات الرمي العشوائي للمخلفات، وتشجيع الامتثال والالتزام بالضوابط والتعليمات الصادرة من الجهات الرقابية، إضافة إلى تحسين المشهد الحضري، ودعم تنمية الاستثمارات والموارد المالية لأصحاب الناقلات، فضلًا عن الحد من الغرامات الموقعة عليهم.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: عودة المدارس عودة المدارس عودة المدارس واس الرياض مخلفات الهدم الرياض أخبار السعودية متر مربع
إقرأ أيضاً:
حملة تطعيم واسعة ضد شلل الأطفال تستهدف أكثر من مليون طفل في اليمن
يمن مونيتور/قسم الأخبار
انطلقت جولة جديدة من حملات التطعيم ضد شلل الأطفال في المناطق الخاضعة لسيطرة الحكومة اليمنية، بهدف تعزيز مناعة المجتمع والحد من انتشار الفيروس.
وتبدأ الحملة، التي تستمر لمدة 3 أيام من 12 إلى 14 يوليو 2025، وتستهدف تطعيم أكثر من 1.3 مليون طفل في 120 مديرية باثنتي عشرة محافظة بلقاح شلل الأطفال الفموي الجديد من النوع الثاني (nOPV2).
وأوضحت الدكتورة فريما كوليبالي-زيربو، القائمة بأعمال ممثل منظمة الصحة العالمية في اليمن، أن اليمن لا يزال معرضًا بشدة لتفشي الفيروس بسبب الصراع الطويل، وضعف النظام الصحي، وانخفاض معدلات التطعيم الروتيني، مشددة على أهمية هذه الحملات في وقف انتقال العدوى وحماية الأطفال.
منذ عام 2021، سُجلت 282 حالة إصابة بفيروس شلل الأطفال المتحور من النوع الثاني في 122 مديرية ب19 محافظة يمنية، حيث كانت الغالبية العظمى من الحالات بين الأطفال دون الخامسة، مما يستدعي الحاجة الملحة لاستخدام لقاح nOPV2.
يشارك في تنفيذ الحملة حوالي 7,000 فريق تطعيم، بينهم 6,000 فريق متنقل و800 فريق في المرافق الصحية، بإشراف نحو 2,000 مشرف ميداني و240 مشرفًا على مستوى المديريات، بدعم من وزارة الصحة العامة والسكان ومنظمة الصحة العالمية واليونيسف والمبادرة العالمية لاستئصال شلل الأطفال.
وأكد بيتر هوكينز، ممثل اليونيسف في اليمن، أن الحملة تُعد خطوة مهمة وعاجلة لحماية الأطفال من شلل الأطفال، مشيرًا إلى أن التطعيم هو السبيل لحماية الأطفال غير المطعمين من خطر الفيروس.
وأكدت منظمة الصحة العالمية واليونيسف التزامهما بدعم الحكومة اليمنية في جهودها الرامية للقضاء على شلل الأطفال وتعزيز خدمات التحصين الروتيني، مع التشديد على أهمية الاستثمار المستمر والتنسيق المشترك لضمان عدم ترك أي طفل دون حماية.