الأحد.. "البحث العلمي في خدمة الصحة" المؤتمر الثاني للبحوث الطلابية بعلاج طبيعي قناة السويس
تاريخ النشر: 24th, April 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تنظم كلية العلاج الطبيعي بجامعة قناة السويس مؤتمرها الثاني للبحوث الطلابية تحت عنوان: "العلاج الطبيعي والبحث العلمي: شراكة دائمة من أجل صحة أفضل"، وذلك يوم الأحد الموافق 27 أبريل 2025 في تمام الساعة الحادية عشرة صباحاً بمقر الكلية.
يأتي تنظيم المؤتمر برعاية الدكتور ناصر مندور، رئيس جامعة قناة السويس، وإشراف عام من الدكتور محمد عبد النعيم، نائب رئيس الجامعة لشئون التعليم والطلاب، وإشراف تنفيذي من الدكتور محمد علي سرحان، عميد كلية العلاج الطبيعي ورئيس المؤتمر، والدكتور تامر شوقي، وكيل الكلية لشئون التعليم والطلاب ونائب رئيس المؤتمر.
ويعكس هذا الحدث العلمي التزام الكلية بتعزيز دور البحث العلمي في مجال الرعاية الصحية، وتفعيل مشاركة الطلاب في مسيرة التطوير الأكاديمي والمهني.
يتولى الدكتور عماد مكرم، المدير التنفيذي لوحدة الدعم الأكاديمي، مهام مقرر المؤتمر، فيما تقوم الدكتورة ندى حلمي، رئيس لجنة المؤتمرات بالكلية، بدور منسق المؤتمر.
ويشارك في تنظيم الفعاليات أعضاء وحدة الدعم الأكاديمي واتحاد طلاب الكلية، بما يعكس روح التعاون والعمل الجماعي في دعم الأنشطة الطلابية العلمية.
منصة علمية رائدةيُمثل المؤتمر منصة علمية رائدة لعرض نتاج الأبحاث الطلابية، ويؤكد أهمية التكامل بين التعليم الأكاديمي والبحث التطبيقي في مجال العلاج الطبيعي، بما يسهم في إعداد جيل من الباحثين المؤهلين لخدمة المجتمع والارتقاء بمستوى الخدمات الصحية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: البحث العلمي التعليم والطلاب الدكتور ناصر مندور العلاج الطبي المدير التنفيذي العلاج الطبیعی
إقرأ أيضاً:
كلية الحقوق في جامعة البترا تحصل على الاعتماد الفرنسي من المجلس الأعلى لتقييم البحث العلمي والتعليم العالي (HCÉRÉ)
صراحة نيوز- حققت كلية الحقوق في جامعة البترا إنجازًا أكاديميًا متميزًا بحصولها على الاعتماد الفرنسي من المجلس الأعلى لتقييم البحث العلمي والتعليم العالي (HCÉRÉ) لمدة خمس سنوات. ويُعد هذا المجلس من أبرز الهيئات الأوروبية المعنية بتقييم البرامج الجامعية وفقًا لأعلى معايير الجودة والتميّز الأكاديمي.
ويمثل هذا الاعتماد اعترافًا دوليًا بالمستوى العلمي والمهني الرفيع الذي تتمتع به الكلية، كما يعكس التزامها بتطبيق المعايير الأوروبية والفرنسية في التعليم القانوني، من حيث جودة البرامج، وتنوع المساقات، وكفاءة الكادر الأكاديمي، وانفتاحها على قضايا القانون المعاصر، واعتمادها أساليب تعليمية حديثة، إضافة إلى تركيزها على البحث العلمي والتبادل الطلابي.
وهنأ رئيس جامعة البترا، الأستاذ الدكتور رامي عبد الرحيم، كلية الحقوق على المهنية العالية التي أظهرتها في استقبال وفد المحكّمين، وتوفير كافة الوثائق المطلوبة، والإجابة عن استفساراتهم، بالإضافة إلى ربط لجنة التحكيم بالخريجين وأرباب العمل في المجال القانوني. وقد لمس وفد التحكيم الممارسات الفضلى التي تطبقها الكلية، والتي توازي ما تمارسه كليات الحقوق في الجامعات الفرنسية العريقة، ضمن بيئة تحتية متميزة وحرم جامعي ذكي ومستدام. كما أثنى على المستوى الأكاديمي والبحثي الذي يتمتع به أعضاء هيئة التدريس في الكلية، مما كان له الأثر الأكبر في الحصول على شهادة الاعتماد لمدة خمس سنوات، وهي أطول فترة اعتماد ممكنة.
وأكد عميد كلية الحقوق، الدكتور علي الدباس، أن هذا الإنجاز يأتي ثمرة للخطة الاستراتيجية للكلية للأعوام 2024–2028، والتي ركّز محورها السادس على تطوير البرامج الأكاديمية من خلال ضمان الجودة والتميّز في التعليم والتعلّم. وقد سعت الكلية إلى تحقيق ذلك عبر إخضاع برامجها لمراجعة وتدقيق من مؤسسات اعتماد دولية مرموقة، فكان اختيار المجلس الأعلى لتقييم البحث العلمي والتعليم العالي الفرنسي نظرًا لاعتماده مبادئ الموضوعية والشفافية والتنافسية والمساواة في تقييم البرامج.
وأضاف الدباس أن هذا الاعتماد يعزز من مكانة كلية الحقوق على المستويين الوطني والإقليمي كوجهة أكاديمية رائدة، كما يرفع من تنافسية خريجيها في سوق العمل محليًا ودوليًا، خاصة في ظل ما توفره الكلية من شراكات أكاديمية وتدريبية متميزة لطلبتها.
وأشار إلى أن هذا الاعتماد سيفتح آفاقًا أوسع أمام طلبة الكلية لاستكمال دراساتهم العليا في الجامعات الأوروبية، كما يُعزز من فرصهم المهنية في المؤسسات القانونية الدولية. ويُعد هذا الإنجاز أيضًا عامل جذب للطلبة الراغبين في دراسة القانون ضمن بيئة تعليمية تعتمد المعايير العالمية.
وتفخر جامعة البترا بهذا التميز، خاصة أن كلية الحقوق تُعد من أوائل الكليات على المستوى الدولي التي تحصل على هذا الاعتماد، مما يؤكد التزام الجامعة بدعم كلياتها لتقديم برامج أكاديمية متطورة تواكب المستجدات العالمية، وتُسهم في تعزيز مكانة التعليم العالي الأردني إقليميًا ودوليًا.