الولايات المتحدة – تقاضي أبريل بيرتون الموظفة السابقة في “أديداس” الفرع الأمريكي للشركة مطالبة بتعويض قدره 6.1 مليون دولار بسبب طردها من العمل بعد تقدمها بشكوى للإدارة بسبب تلقيبها بـ”القرد”.

وتقول بيرتون إنها رفعت دعوى قضائية ضد شركة “أديداس” عندما كانت لا تزال موظفة لديها، ولكنها واجهت فيما بعد “نبذا ​​داخليا” ومن ثم تم طردها “ظلما”.

وتشير صحيفة “فاينانشال تايمز” أن بيرتون تقدم بشكوى إلى قسم الموارد البشرية في شركة “أديداس” لكن تعاطي القسم مع الشكوى ظل غير مرضيا لدى الموظفة السابقة، حيث بدلا من اتخاذ إجراءات تم القول لها إن كلمة “قرد” (باللغة الإنجليزية ape) هو مجرد اختصار لاسم أبريل.

وبالإضافة إلى ذلك، تزعم بيرتون في دعواها القضائية ضد شركة “أديداس” أن رولاند أوشيل وهو أحد كبار المسؤولين التنفيذيين في الشركة استخدم عدة “تعليقات غير لائقة” بحق المغنية بيونسيه وخاصة حول جسدها. وتزعم بيرتون، التي هي مثل بيونسيه سوداء البشرة، أن مطالبها لأوكيل “بعدم التقليل من شأن تجربة النساء السود” من خلال هذه التعليقات لم تلق آذانا صاغية.

المصدر: “فاينانشال تايمز”

المصدر: صحيفة المرصد الليبية

إقرأ أيضاً:

أم لطفلين تسرق نصف مليون جنيه.. وتنفقها على مشاهير “تيك توك”!

#سواليف

حكم على #امرأة_بريطانية بالسجن 28 شهرا بعد أن #سرقت أكثر من 400 ألف جنيه إسترليني من الشركة التي تعمل فيها، و#أنفقتها على شراء #رموز #تيك_توك لدعم منشئي المحتوى المفضلين لديها.

وكانت كاثرين جرينال(29 عاما) وهي أم لطفلين، تشغل منصب مديرة الحسابات في شركة “نيو ريج المحدودة” للسيارات، لكنها قامت بتحويل مبلغ 443 ألفا و500 جنيه إسترليني من حسابات الشركة إلى حسابها الشخصي بين فبراير 2024 وأبريل الماضي، حيث صرفت أكثر من 300 ألف جنيه منها عبر مئات المعاملات على تطبيق “تيك توك”، فيما ذهب الباقي إلى نفقات أخرى مثل السفر والإقامة الفاخرة والتسوق.

وأوضحت جرينال خلال التحقيقات أنها وقعت في فخ “هوس” دعم المشاهير على “تيك توك”، حيث كانت تشتري رموزا افتراضية تمنحهم دخلا ماليا، واعترفت بأن الأمر تحول إلى إدمان، بينما قال محامي الدفاع إنها كانت تبحث عن “ترفيه مؤقت” دون إدراك العواقب.

مقالات ذات صلة 5 أسرار يطبقها الآباء لتنشئة أبناء ناجحين.. ليست مجرد “العمل الجاد” 2025/06/09

وكشفت التحقيقات أن جرينال استغلت منصبها في تزوير التقارير المالية لإخفاء عمليات التحويل، وبعد أن لاحظت الإدارة انخفاضا غامضا في الأرباح، وعدتهم بالتحقيق، لكنها سرعان ما حولت 20 ألف جنيه إسترليني أخيرة إلى حسابها وهربت من المكتب متذرعة بـ”ظرف عائلي طارئ”.

وعقب اعترافها بالجريمة، اعتقلت جرينال، حيث كشفت المحكمة أن أفعالها عرضت الشركة لخطر الإفلاس وهددت وظائف زملائها، فيما أشار القاضي إلى أنها “أساءت استخدام ثقة أصحاب العمل بشكل صادم”، خاصة أنها كانت تعتبر موظفة نموذجية ساهمت في نمو الشركة.

ورغم التماس محاميها بتخفيف العقوبة بسبب ظروفها الأسرية، حيث لديها طفلان أحدهما يعاني من اضطراب فرط الحركة، رفض القاضي التعاطف معتبرا أن “المبالغ المسروقة كبيرة جدا والأضرار لا يمكن تجاهلها”، مؤكدا أن السجن كان حتميا في هذه القضية التي تسببت في معاناة أطفالها بسبب “اختياراتها الخاطئة”.

مقالات مشابهة

  • “الصحفيين اليمنيين” تطالب بالإفراج الفوري عن الصحفيين المختطفين في سجون صنعاء وعدن
  • “الإحصاء”: ارتفاع الرقم القياسي للإنتاج الصناعي بنسبة 3.1% خلال أبريل 2025م
  • “هيئة الإحصاء”: ارتفاع الرقم القياسي للإنتاج الصناعي بنسبة 3.1% لشهر أبريل 2025م
  • رئيسة المكسيك تطالب أميركا بعدم معاملة المهاجرين مثل “المجرمين”
  • الأمم المتحدة تطالب “إسرائيل” بوقف إطلاق النار في غزة والسماح بوصول المساعدات
  • فرنسا تطالب “إسرائيل” بإعادة مواطنيها المحتجزين من سفينة “مادلين”
  • 50 مليون معاملة خلال الشهر.. «المركزي»: 11.6 مليار ريال قيمة المعاملات على أنظمة الدفع في أبريل
  • أم لطفلين تسرق نصف مليون جنيه.. وتنفقها على مشاهير “تيك توك”!
  • “الأونروا” تطالب بإعادة تمكينها من توزيع المساعدات الإنسانية في قطاع غزة
  • تظاهرات في “تل أبيب” تطالب باتفاق يعيد الأسرى من غزة