شبكة "سي إن إن" عن مسؤولين أميركيين:

الحوثيون نجحوا بإسقاط ٧ مسيرات لنا مما عرقل الانتقال للمرحلة الثانية من الحملة. كنا نأمل تحقيق تفوق جوي باليمن خلال ٣٠ يوما وإضعاف الدفاع الجوي للحوثيين. كنا نأمل بدء مرحلة جديدة تركز على جمع المعلومات ومراقبة قادة الحوثيين لاستهدافهم. المسيرات الأنسب للمهمة هي إم كيو 9 وكان الحوثيون يسقطونها بشكل متكرر.

الحوثيون أصبحوا أكثر براعة في استهداف طائراتنا المسيرة من طراز إم كيو 9. الخسائر المستمرة للمسيرات صعبت علينا تحديد نجاح تدمير أسلحة الحوثيين بدقة. قدرة الحوثيين وعزمهم على ضرب السفن الأميركية والتجارية وقصف إسرائيل لم تتغير كثيرا. القصف المستمر منذ 6 أسابيع لم يؤثر على قدرات الحوثيين ولا بنية القيادة والتحكم لديهم. ضربنا أكثر من 700 هدف للحوثيين ونفذنا 300 غارة جوية منذ بدء الحملة في 15 مارس. الضربات أجبرت الحوثيين على البقاء تحت الأرض وأحدثت ارتباكا وفوضى بينهم.

شبكة "سي إن إن" عن القيادة الوسطى الأميركية:

ضرباتنا دمرت كثيرا من مرافق القيادة والتحكم وأنظمة الدفاع الجوي للحوثيين. ضرباتنا دمرت منشآت تصنيع أسلحة متطورة ومواقع تخزين أسلحة للحوثيين. ضرباتنا قتلت مئات من مقاتلي الحوثيين وعددا من قادتهم. مصادر مفتوحة موثوقة تفيد بأن عدد ضحايا الحوثيين تجاوز 650 حتى الآن. إطلاق الحوثيين صواريخ باليستية انخفض بنسبة 87% منذ بداية العمليات. هجمات الحوثيين بمسيرات ذات اتجاه واحد انخفضت بـ65% منذ بداية العمليات. إعلان

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: حريات

إقرأ أيضاً:

مسؤول إسرائيلي بارز يحدد موعد الضربة المحتملة على إيران

قال مسؤولون أميركيون وإسرائيليون إن إسرائيل تستعد لمهاجمة إيران "في الأيام المقبلة"، إذا رفضت الأخيرة مقترحا أميركيا يفرض قيودا صارمة على برنامجها النووي.

ووفقا لصحيفة "وول ستريت جورنال" الأميركية، حذر مسؤول إسرائيلي بارز من أن ضربة قد تشن الأحد، ما لم توافق إيران على وقف إنتاج المواد الانشطارية التي يمكن استخدامها في صنع قنبلة نووية.

وأضاف المسؤول أن "سياسة حافة الهاوية التي تنتهجها إسرائيل تهدف إلى الضغط على إيران للتخلي عن قدرتها على تخصيب اليورانيوم".

ومن المقرر أن يعقد المبعوث الأميركي الخاص ستيف ويتكوف جولة سادسة من المحادثات مع نظرائه الإيرانيين في سلطنة عمان، الأحد.

وذكر مسؤولان أميركيان أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أثار إمكانية توجيه ضربات لإيران، في محادثة هاتفية مع الرئيس الأميركي دونالد ترامب، الإثنين، وبعد ذلك بوقت قصير بدأت الولايات المتحدة في إجلاء بعض الدبلوماسيين وأفراد عائلاتهم العسكريين من الشرق الأوسط.

ورد ترامب على نتنياهو في المكالمة بأنه يرغب في أن تأخذ الدبلوماسية مجراها قبل اللجوء إلى الخيارات العسكرية، ومع ذلك يأمل المسؤولون الأميركيون أن يدفع التهديد إيران إلى إبرام اتفاق.

ويقول مسؤولون أميركيون إن المعلومات الاستخباراتية التي وردت في الأيام الأخيرة تشير إلى أن إسرائيل تستعد لشن ضربة.

ومن شأن أي صدام كبير بين إسرائيل وإيران أن يؤدي إلى إشعال حرب أوسع نطاقا في الشرق الأوسط، ويسبب اضطرابات كبيرة في أسواق الطاقة والاقتصادات في أنحاء العالم.

وقال مصدر أميركي مطلع على تفكير إدارة ترامب لـ"وول ستريت جورنال"، إن الولايات المتحدة لن تقدم لإسرائيل أي "دعم هجومي" إذا قررت المضي قدما في توجيه ضربات لإيران.

والخميس اعتبر ترامب أن الهجوم الإسرائيلي وارد لكنه ليس وشيكا، كما قال إن واشنطن وطهران "قريبتان جدا من اتفاق جيد"، لكن إيران ستحتاج إلى تقديم المزيد من التنازلات لتجنب الصراع، وفق رأيه.

ولم يتضح بعد كيف سترد إسرائيل إذا قدمت إيران عرضا مضادا بدلا من الرفض الصريح للمقترح الأميركي، علما أن طهران طالما أصرت على حقها في مواصلة تخصيب اليورانيوم من أجل برنامج نووي سلمي.

وقال مسؤولون إيرانيون إنهم مستعدون لهجوم، وقد طوروا خيارات عسكرية للرد.

مقالات مشابهة

  • باحثون أميركيون: التكنولوجيا تقرب العالم من الحرب النووية
  • صحيفة: تحركات وتعزيزات عسكرية للحوثيين تحسبا لتصعيد عسكري مع إسرائيل وأمريكا
  • كتيبة سبل السلام تضبط شبكة تهريب أسلحة ووقود على حدود ليبيا مع السودان ومصر
  • مسؤولون أمريكيون: الولايات المتحدة لم تشارك في الهجمات على إيران
  • مسؤولون يكشفون عن موعد الضربة الإسرائيلية على إيران
  • مسؤول إسرائيلي بارز يحدد موعد الضربة المحتملة على إيران
  • بتوجيه القيادة.. وصول الطفل الفلسطيني محمد حجازي إلى الرياض لتلقي العلاج - عاجل
  • عاجل | مسؤول دفاعي أميركي للجزيرة: وزير الدفاع صرح بمغادرة طوعية لعائلات العسكريين من أماكن بمنطقة القيادة الوسطى
  • عاجل: القيادة توجّه برقية شكر جوابية لوزير الداخلية بمناسبة تهنئته بعيد الأضحى المبارك ونجاح موسم الحج
  • من الصف الثالث الابتدائي حتى الثاني الإعدادي.. إتاحة رابط نتائج صفوف النقل الآن