تركي آل الشيخ يروج لحدث مهم قبل ساعتين من إعلانه
تاريخ النشر: 6th, August 2025 GMT
أعلن المستشار تركي آل الشيخ، رئيس الهيئة العامة للترفيه بالمملكة العربية السعودية، قرب الكشف عن حدث مهم، دون الإفصاح عن تفاصيله.
وكتب آل الشيخ عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك:
"في حدث بعلنه بعد ساعتين مهم (الساعة 4 العصر بتوقيت الرياض) ????????"
ويترقب الجمهور تفاصيل هذا الحدث، خاصة في ظل النشاط المتواصل للمستشار تركي آل الشيخ على صعيد الفعاليات الترفيهية والرياضية والفنية داخل المملكة وخارجها.
كان المستشار تركي آل الشيخ، رئيس هيئة الترفيه السعودية، أعلن خلال الساعات الماضية، أن موسم الرياض المقبل سيعتمد اعتمادًا كاملًا على العازفين والموسيقيين السعوديين والخليجيين في الحفلات الغنائية فقط، إلى جانب تركيزه على المسرحيات السعودية والسورية.
قرارات تركي آل الشيخ في موسم الرياض القادم:
وكتب تركي آل الشيخ عبر حسابه الرسمي بموقع "فيسبوك": “إن شاء الله في موسم الرياض القادم، اعتماد كامل تقريبًا على العازفين والموسيقيين السعوديين والخليجيين في الحفلات الغنائية... مع اعتماد شبه كامل على المسرحيات السعودية والخليجية، مع بعض التطعيم بمسرحيات سورية وعالمية.
وقد اعتبر البعض أن صيغة القرار تحمل في طياتها استبعادًا لنجوم مصر والأعمال المصرية من موسم الرياض هذا العام، على عكس المواسم السابقة.
وعلّق العديد من رواد وسائل التواصل الاجتماعي على المنشور، وجاءت بعض التعليقات كالتالي: "بالتوفيق"، "أحسن قرار"، "مصر رقم واحد".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: تركي ال الشيخ السعوية ترکی آل الشیخ موسم الریاض
إقرأ أيضاً:
بين الطين والماء.. معرض تركي بالقدس عن القرى الفلسطينية المهجّرة
افتتح المركز الثقافي التركي في مدينة القدس، مساء السبت، معرضا فنيا للفنانة الفلسطينية سندس الرجبي، التي استوحت أعمالها من القرى المقدسية المهجرة، لتجسيد العلاقة بين الأرض والإنسان.
وحمل المعرض، الذي حضره شخصيات مهتمة بالفن والثقافة وفنانون وإعلاميون، اسم "بين الماء والطين".
وأفاد منظمو المعرض أن الأعمال الفنية المعروضة استلهمت من القرى المقدسية المهجرة.
و"المعرض يقدم قراءة فنية تمزج بين لوحات الألوان المائية وأعمال السيراميك، كما تعتمد بعض الأعمال على طباعة أوراق النباتات على الطين، في محاولة لاستحضار ذاكرة المكان وتجسيد العلاقة بين الأرض والإنسان"، وفق المنظمين.
وأشار المنظمون إلى أن هذا المعرض يأتي ضمن "رؤية فنية معاصرة توثق الأثر البصري والوجداني للقرى المهجرة".
وفي كلمتها على هامش افتتاح المعرض، اعتبرت الفنانة الرجبي هذا المعرض "محاولة فنية لاستحضار القرى المهجّرة من خلال المادة، حيث يجتمع اللون والطين والنبات عناصر تحمل أثر الأرض وذاكرة المكان".
ولفتت إلى أن الأعمال المعروضة تعكس علاقة مباشرة بالطبيعة والبيئة الفلسطينية.
وخلال أحداث النكبة عام 1948، أجبرت العصابات الصهيونية ما لا يقل عن 100 ألف مواطن فلسطيني على الهجرة من 38 قرية وخربة في محافظة القدس.