كارمن سليمان تحيي حفل افتتاح مهرجان موازين بدورته الـ 20
تاريخ النشر: 26th, April 2025 GMT
تستعد الفنانة كارمن سليمان، لإحياء حفل افتتاح مهرجان موازين في دورته الـ 20 المقرر أن يقام الفترة المقبلة، ومن المفترض أن تشعل الحفل بباقة من أفضل أعمالها الغنائية التي طرحتها مؤخرا.
وكانت الصفحة الرسمية لمهرجان موازين، أعلنت عبر حسابها بموقع تداول الصور والفيديوهات «إنستجرام» عن حفل كارمن سليمان في افتتاح مهرجان موازين، قائلة: «بصوتها الفريد وحضورها الآسر، تفتتح كارمن سليمان مهرجان موازين في دورته العشرين».
أضافت: «الخميس 19 يونيو 2025، المسرح الوطني محمد الخامس يحتضن أمسية غنائية مميزة لافتتاح لا يُنسى، كونوا جزءًا من اللحظة الأولى لهذه الدورة الاستثنائية».
آخر أعمال كارمن سليمانوطرحت الفنانة كارمن سليمان، مؤخرا أغنية بعنوان «أسيبلك روحي»، وذلك عبر موقع الفيديوهات «يوتيوب» ومختلف المنصات الرقمية، والأغنية من كلمات مصطفى ناصر، وألحان مصطفى العسال.
وتقول كلماتها التالي:
«بقى جايلي تاني تسمعني كلام بتقوله بس عشان ترجعني
ولما ارجع تضيعني ولما هضيع كلامك مش هينفعني
روح شوف بدالي انا نسيتك خلاص مبقتش انا اللي بضعفي قويتك
وشوفتك سكة ومشيتك غلطت كتير وغلطة عمري حبيتك
لو اتخير ولازم حاجة هختارها اسيبلك روحي ولا اكسرها هكسرها
حاولت اكسب وجودي معاك ولما مشيت طلع في حاجات كتير مكسبها نخسرها
مفيش دلوقتي مفيش بكره ولو محتاجني اعيشلك عيش على الذكرى
رجوعك تاني مش فكره ده عمر زمان مايرجع مهما ايه يجرى».
اقرأ أيضاًكارمن سليمان تحتفل بعيد ميلاد زوجها بطريقة رومانسية
لأول مرة.. كارمن سليمان وشقيقتها يجتمعان في حفل غنائي مع محمود سعد
«حبايب قلبي» كارمن سليمان تستعد لطرح أحدث أعمالها بالتعاون مع عزيز الشافعي | صورة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الفنانة كارمن سليمان كارمن سليمان سليمان كارمن كارمن سليمان اراب ايدول كارما مهرجان موازين حفلات مهرجان موازين موازين افتتاح مهرجان موازين اغنية كارمن سليمان مهرجان موازین کارمن سلیمان
إقرأ أيضاً:
صنعاء تعيد رسم موازين القوة العالمية
وأفاد موقع "آرمي ريكوغشن" المتخصص بالشؤون العسكرية أن فرنسا تدرس إسناد دور جديد لمقاتلة "ميراج 2000D RMV" لمواجهة الطائرات المسيّرة وتخفيف الضغط عن مقاتلات "رافال" الحديثة، وذلك بعد سلسلة العمليات التي نفذتها اليمن في البحر الأحمر والمناطق المحيطة، مشيرًا إلى أن هذه الخطوة تهدف إلى "تخفيف العبء عن أسراب رافال وإطالة عمر أسطول ميراج حتى منتصف العقد القادم".
ويُعتبر التحول نحو الاعتماد على الطائرات المسيّرة "تغييرًا استراتيجيًا في قواعد الاشتباك"، إذ "تقلص زمن الإنذار وتزيد من تعقيد منظومات الدفاع الجوي للدول الكبرى"، وهو ما فرضته تجربة اليمن على الدول الغربية، التي اضطرت لمراجعة خططها التشغيلية والتكتيكية، وفي مقدمتها الولايات المتحدة الأمريكية التي منيت بهزائم نكراء أمام القوات المسلحة اليمنية.
فبعد سلسلة من العمليات المباغتة على حاملات الطائرات الأمريكية وقطعها الحربية والسفن العسكرية في البحرين الأحمر والعربي، اتجهت واشنطن إلى الانسحاب وبدأت في تعزيز أنظمة الإنذار المبكر وتطوير تكتيكات الدفاع الجوي لمواجهة تهديدات الطائرات المسيّرة اليمنية، ما يعكس مدى قدرة اليمن على إعادة صياغة التوازنات العسكرية والإقليمية من خلال أدوات مبتكرة وفعّالة.
وتؤكد المعطيات والمستجدات أن "القدرات اليمنية لم تعد مجرد تهديد تكتيكي، بل أداة استراتيجية تجبر القوى الكبرى على إعادة بناء قوتها وتكييف أساليبها الدفاعية بما يتوافق مع واقع ميدان المعركة الحديث وقواعده التي تغيرت بفعل الإصرار اليمني، الذي كشف نقاط ضعف استراتيجية في أساطيل الجيوش الكبرى".
كما تثبت الشواهد اليوم أن اليمن أصبحت معيارًا لتطوير الاستراتيجيات العسكرية الحديثة، حيث تؤكد معاركها وصمودها أن أي حسابات عسكرية دون مراعاة معادلاتها لن تؤدي إلا إلى الفشل، وأن قدرة الشعب اليمني ومقاومته على فرض قواعد الاشتباك الجديدة تجعل أي تدخل خارجي محفوفًا بالمخاطر، ويعيد دول العالم الكبرى إلى طاولة إعادة الحسابات والتفكير بجدية في أدوات القوة والتوازنات المستقبلية.