الإحصاء: 494 مليون دولار حجم التبادل التجاري بين مصر واستراليا خلال 2024
تاريخ النشر: 27th, April 2025 GMT
كشفت بيانات الجهاز المركزى للتعبئة العامة والإحصاء اليوم الأحد عن وصول قيمة التبادل التجاري بين مصر واستراليا إلى 494 مليون دولار خلال عام 2024 مقابل 558 مليـون دولار خلال عام 2023.
وبلغت قيمــة الصــادرات المصــرية إلى استراليا 50 مليـــون دولار خــلال عام 2024 مقابل 45 مليون دولار خلال عام 2023.
بينما بلغت قيمة الواردات المصرية من استراليا 444 مليون دولار خلال عــام 2024 مقابل 513 مليون دولار خلال عام 2023.
أهم المجموعات السلعية التي صدرتها مصر إلى استراليا خلال عام 2024
1.مصنوعات حجر وأسمنت بقيمة 8 مليون دولار.
2.ملابس جاهزة بقيمة 8 مليون دولار.
3.محضرات حبوب بقيمة 7 مليون دولار.
4.محضرات خضر وفواكه بقيمة 5 مليون دولار.
5. حبوب واثمار زيتية بقيمة 4 مليون دولار.
أهم المجموعات السلعية التي استوردتها مصر من استراليا خلال عام 2024
1.خضر ونباتات بقيمة 254 مليون دولار.
2.حبوب بقيمة 54 مليون دولار.
3.لحوم بقيمة 28 مليون دولار .
4.الات وأجهزة كهربائية بقيمة 37 مليون دولار .
5.منتجات كيماوية بقيمة 23 مليون دولار .
تحويلات المصريين العاملين في استراليا
وبلغت قيمة تحويلات المصريين العاملين في استراليا 61 مليون دولار خلال العام المالى 2023/2024 مقابل 54.6 مليــون دولار خـــلال العام المالى 2022/ 2023، بينما بلغت قيمة تحويلات الاستراليين العاملين بمصر 6.6 مليون دولار خلال العام المالى 2023/2024 مقابل 9.2 مليون دولار خلال العام المالى 2022/2023 .
وقد بلغت قيمة الاستثمارات الاسترالية في مصر 3.7 مليون دولار خلال العام المالى 2023/ 2024 مقابل 4.7 مليون دولار خلال العام المالى 2022/2023.
بينما بلغت قيمة الاستثمارات المصرية في استراليا 500 ألف دولار خلال العام المالى 2023 / 2024 مقابل 16.1 مليون دولار خلال العام المالى 2022/2023.
وسجـــل عدد سكــان مصـــر 107.5 مليـــون نسمـــة خلال ابريل 2025، بينمـــا سجــــل عــدد سكان استراليا 26.9 مليون نسمة خلال نفس الفترة .
وبلـــغ عـدد المصــــريين المتواجديـن في استراليا طبقــاً لتقـديـرات البعثة 350 ألف مصري حتى نهاية عام 2023 .
واستقبل اليوم الرئيس عبد الفتاح السيسى الحاكم العام لكومنولث استراليا " سام موستين " وتتزامن هذه الزيارة مع مرور خمسة وسبعين عامًا على تدشين العلاقات بين البلدين.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الإحصـاء مصر استراليا الصادرات الواردات
إقرأ أيضاً:
رئيس وزراء استراليا: نتنياهو "في حالة إنكار" للمعاناة في غزة
قال رئيس الوزراء الأسترالي أنتوني ألبانيزي، اليوم الثلاثاء، إن نظيره الإسرائيلي بنيامين نتنياهو "في حالة إنكار" للوضع الإنساني في قطاع غزة، وذلك بعد يوم من إعلانه أن أستراليا ستعترف بدولة فلسطينية للمرة الأولى.
وأضاف ألبانيزي اليوم الثلاثاء إن تردد حكومة نتنياهو في الاستماع إلى حلفائها ساهم في قرار أستراليا اعتزامها الاعتراف بالدولة الفلسطينية.
وقال في مقابلة مع قناة (إيه.بي.سي) الأسترالية الرسمية معلقا على اتصال مع نتنياهو يوم الخميس "لقد كرر لي مرة أخرى ما قاله علنا أيضا، وهو الإنكار للعواقب التي تحدث للأبرياء".
الاعتراف بدولة فلسطين
وكان ألبانيزي قال، أمس الاثنين، إن أستراليا ستعترف بالدولة الفلسطينية في الجمعية العامة للأمم المتحدة الشهر المقبل، في خطوة تضاف إلى الضغوط الدولية على إسرائيل بعد إعلانات مماثلة من فرنسا وبريطانيا وكندا.
وقرار أستراليا الاعتراف بالدولة الفلسطينية مشروط بالتزامات تلقتها من السلطة الفلسطينية، منها ألا يكون لحركة حماس أي دور في أي دولة مستقبلية.
وقالت زعيمة المعارضة ذات الميول اليمينية سوسان لي إن الإجراء الذي يخالف سياسة الحزبين الرئيسيين القائمة منذ زمن بشأن إسرائيل والأراضي الفلسطينية، يهدد بتعريض علاقة أستراليا مع الولايات المتحدة للخطر.
تحول في المزاج العام
كان ألبانيزي قد قال الشهر الماضي إنه لن يتطرق إلى جدول زمني للاعتراف بالدولة الفلسطينية، وكان في السابق حذرا من تقسيم الرأي العام في أستراليا.
وكان حزب العمال الذي ينتمي إليه، الفائز بالأغلبية في الانتخابات العامة في مايو الماضي، حذر في السابق من تقسيم الرأي العام في أستراليا، التي تضم أقليات يهودية ومسلمة كبيرة.
لكن المزاج العام تغير بشكل حاد بعد أن قالت إسرائيل إنها تخطط للسيطرة العسكرية على غزة، وسط تقارير متزايدة عن جوع وسوء تغذية بين سكانها.
وخرج عشرات الآلاف من المتظاهرين في مسيرة عبر جسر ميناء سيدني هذا الشهر مطالبين بإيصال المساعدات إلى غزة مع تفاقم الأزمة الإنسانية.
وقالت جيسيكا جيناور، المحاضرة البارزة في العلاقات الدولية في جامعة فلندرز "هذا القرار مدفوع بالمشاعر الشعبية في أستراليا التي تغيرت في الأشهر الأخيرة، حيث يرغب غالبية الأستراليين في رؤية نهاية وشيكة للأزمة الإنسانية في غزة".
وقالت زعيمة المعارضة إن القرار "لا يحترم" الحليف الرئيسي الولايات المتحدة التي تعارض إقامة دولة فلسطينية.
وقالت في مقابلة مع محطة تو.جي.بي الإذاعية "لم نكن لنتخذ هذه الخطوة أبدا لأن هذا يتعارض تماما مع مبادئنا، وهي أن الاعتراف، حل الدولتين، يأتي في نهاية عملية السلام، وليس قبل ذلك".
وقالت نيوزيلندا المجاورة إنها لا تزال تدرس ما إذا كانت ستعترف بالدولة الفلسطينية، وهو قرار أثار انتقادات حادة من رئيسة الوزراء السابقة هيلين كلارك اليوم الثلاثاء.