وزيرة التضامن الاجتماعي تتوجه إلى سنغافورة للمشاركة في المؤتمر الدولي لـ "مجتمعات الفرص 2025"
تاريخ النشر: 28th, April 2025 GMT
تغادر الدكتورة مايا مرسي، وزيرة التضامن الاجتماعي، إلى سنغافورة للمشاركة في فعاليات المؤتمر الدولي حول "مجتمعات الفرص 2025"، المقرر انعقاده خلال الفترة من 29 إلى 30 إبريل الجاري.
وتأتي مشاركة الوزيرة تلبية لدعوة رسمية من وزير التنمية الاجتماعية والأسرية والوزير المكلف بالشؤون الإسلامية بجمهورية سنغافورة، التي تلقّتها خلال زيارته إلى القاهرة ولقائه مع وزيرة التضامن في يناير الماضي.
ويهدف المؤتمر إلى مناقشة القضايا العالمية المتعلقة بتفاوت الدخول، والطبقية الاجتماعية، واستقطاب الثروات بين الدول، مع تقديم رؤية شاملة للحراك الاجتماعي العالمي والعوامل المحفزة له.
ومن المنتظر أن تشارك الدكتورة مايا مرسي في جلسات حوارية تناقش دور مختلف الأطراف المجتمعية في خلق وتعزيز فرص الارتقاء الاجتماعي، إلى جانب استعراض أبرز البرامج والمبادرات التنموية التي تتبناها وزارة التضامن الاجتماعي في مصر لدعم هذا التوجه.
كما تعتزم الوزيرة عقد عدد من اللقاءات الثنائية مع الوزراء وكبار المسؤولين المشاركين على هامش فعاليات المؤتمر، لتعزيز أطر التعاون وتبادل الخبرات في مجالات التنمية الاجتماعية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: لتضامن الاجتماعي المبادرات التنموية التضامن الاجتماعي في مصر الدكتورة مايا مرسي التنمية الاجتماعية التضامن الاجتماعى وزارة التضامن الاجتماعي وزيرة التضامن الاجتماعي
إقرأ أيضاً:
للمشاركة في المؤتمر العالمي للإفتاء .. ممثلو 70 دولة يصلون إلى مطار القاهرة
شهد مطار القاهرة الدولي، اليوم الأحد، بدء وصول الوفود الدولية المشاركة في فعاليات المؤتمر العالمي العاشر لدار الإفتاء المصرية، والذي تنطلق أعماله الثلاثاء المقبل تحت عنوان: «صناعة المفتي الرشيد في عصر الذكاء الاصطناعي» برعاية الرئيس عبد الفتاح السيسي.
وعلى مدار اليوم، جرى استقبال عددٍ من كبار الشخصيات العامة وعلماء الدين ورجال الإفتاء، من بينهم سماحة الشيخ أبو بكر زبيري علي مفتي تنزانيا رئيس المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، وسماحة الشيخ أحمد النور محمد الحلو مفتي تشاد، و سماحة الشيخ موسى سندايغايا مفتي رواندا.
ويُعقد المؤتمر هذا العام على مدار يومي 12 و13 أغسطس الجاري بمشاركة وفود من أكثر من سبعين دولة، ويعد هذا المؤتمر من أبرز الفعاليات الإفتائية على مستوى العالم، إذ يجمع كبار الشخصيات الرسمية والمفتين ورجال الدين من مختلف القارات لبحث سبل تطوير العمل الإفتائي، وتعزيز التعاون الدولي في مواجهة التحديات الفكرية والدينية التي فرضها العصر الرقمي، كما يشكل منصة استراتيجية لتبادل الخبرات وإرساء معايير موحدة للفتوى الرشيدة.