خبراء الوكالة الذرية في طهران لمناقشة القضايا الفنية مع اقتراب جولة جديدة من المحادثات
تاريخ النشر: 28th, April 2025 GMT
خبراء الوكالة الذرية في طهران لمناقشة القضايا الفنية مع اقتراب جولة جديدة من المحادثات.
المصدر: euronews
كلمات دلالية: إسرائيل بنيامين نتنياهو إسلاموفوبيا قطر البابا فرنسيس الفاتيكان إسرائيل بنيامين نتنياهو إسلاموفوبيا قطر البابا فرنسيس الفاتيكان محادثات مفاوضات إيران الوكالة الدولية للطاقة الذرية الولايات المتحدة الأمريكية سلطنة عمان إسرائيل بنيامين نتنياهو إسلاموفوبيا قطر البابا فرنسيس الفاتيكان ماراثون ألمانيا تكنولوجيا فرنسا دونالد ترامب أوكرانيا
إقرأ أيضاً:
الوكالة الدولية للطاقة الذرية: نراقب عن كثب الوضع المقلق للغاية في إيران
أصدرت الوكالة الدولية للطاقة الذرية، اليوم الجمعة، بيانًا قالت فيه إنها تراقب الوضع المقلق في إيران عقب الهجوم الإسرائيلي.
وقال البيان: "يمكننا تأكيد أن موقع نطنز من بين الأهداف التي قصفتها إسرائيل. ونحن على اتصال السلطات الإيرانية بشأن مستويات الإشعاع".
اغتيال قائد الحرس الثوريمن جانب آخر، أكد التليفزيون الإيراني مقتل قائد الحرس الثوري الإيراني حسين سلامي في غارة إسرائيلية.
وأفادت وكالة "رويترز" الإخبارية، اليوم الجمعة، بأن الجيش الإيراني أصبح "بلا رأس" بعد الهجوم الإسرائيلي الأخير.
وقالت الوكالة: "احتمالية قضاء اسرائيل على جميع أعضاء هيئة الأركان العامة الايرانية بما في ذلك رئيس الأركان وعلماء نوويين كبار في ضربتها الافتتاحية كبيرة جدًا".
من جانبه، قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، إن إسرائيل استهدفت كبار المسؤولين عن البرنامج النووي الإيراني في الهجوم الإسرائيلي على إيران.
ونقلت هيئة البث الإسرائيلية عن نتنياهو قوله: "هذه العملية ستلحق الضرر بالبنية التحتية النووية الإيرانية وقدراتها العسكرية ومصانع الصواريخ البالستية".
وأضاف: "ضربنا قلب برنامج التخصيب النووي الإيراني وبرنامج التسلح النووي"، مضيفًا: "استهدفنا علماء نوويين إيرانيين بارزين يعملون على تصنيع قنبلة إيرانية".
وقال وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس في بيان رسمي: "في أعقاب الهجوم الوقائي الذي شنته دولة إسرائيل ضد إيران، من المتوقع وقوع هجوم صاروخي ومسيّر ضد إسرائيل وسكانها المدنيين في المستقبل القريب".
وأضاف كاتس أنه بموجب صلاحياته وفق قانون الدفاع المدني، وقّع أمراً خاصاً يفرض حالة طوارئ شاملة في كافة أنحاء إسرائيل، داعياً السكان إلى الالتزام بالتعليمات الصادرة عن قيادة الجبهة الداخلية والبقاء في المناطق المحصنة.