تطورات ملف مدرب الأهلي وموقف رافاييل بينيتيز
تاريخ النشر: 28th, April 2025 GMT
كشف الإعلامي كريم رمزي، آخر تطورات ملف المدير الفني الأجنبي الجديد في النادي الأهلي، وموقف الإسباني رفاييل بينيتيز.
وقال كريم رمزي عبر برنامجه لعبة والتانية على إذاعة ميجا إف إم: الأهلي يعمل حاليًا على إنهاء التدعيمات قبل كأس العالم للأندية، كما يعمل على إنهاء ملف المدير الفني قبل البطولة.
وتابع كريم رمزي: عماد النحاس ومحمد شوقي تم تعيينهما، وسيستمران مع الجهاز الجديد ومع المدير الفني الجديد أيًا كان اسمه.
وعن موقف البرتغالي جوميز: الأمور قائمة حتى الآن في ملف جوزيه جوميز، لكن الوضع صعب بسبب تمسك الفتح السعودي به.
وواصل رمزي: الأهلي يُريد التعاقد مع مدرب خلال أسبوع، وإذا لم يتمكن فسيتعاقد مع جوميز نهاية الموسم، وسيظل جوميز خيارا أخيرا للأهلي، خاصة وأن الأهلي يريد مدربا شابا لديه فكر حديث ويكون قادرا على الاستمرار مع النادي.
وأردف رمزي: هناك وكيل مصري تحدث مع المفوض الخاص بـ بينيتز، والمدرب قال إنه لا يُمانع أن يسمع عرض الأهلي لأنه لديه عروض أخرى في الصين والبرازيل.
واختتم كريم رمزي: المدرب الإسباني لم يرفض رفضا تاما، لكنه يريد الاستمرار في أوروبا بشكل أكبر، ولكن حال تجديد عرض جاد سيفكر المدرب.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: النادى الاهلى كاس العالم للاندية كريم رمزي
إقرأ أيضاً:
هاني رمزي: خروج منتخب مصر من كأس العرب لم يكن مفاجأة.. وما حدث في قطر تدمير لشخصية اللاعب المصري
تحدث هاني رمزي، لاعب النادي الأهلي السابق، على خروج منتخب مصر من منافسات بطولة كأس العرب 2025 من دور المجموعات.
وكان منتخب مصر، ودع منافسات بطولة كأس العرب المقامة في قطر، بعدما احتل المركز الثالث في ترتيب مجموعته برصيد نقطتين من تعادلين وخسارة.
وأكد هاني رمزي، خلال تصريحات لبرنامج «أوضة اللبس» المذاع على قناة «النهار»: «مشاركة منتخب مصر في كأس العرب كانت دون دافع حقيقي، ومستوى الدوري المصري أصبح منتجًا ضعيفًا مقارنة بالدوريات الأخرى».
وأضاف: «المنتخب مؤخرًا يشارك لمجرد المشاركة فقط، لا توجد دافع لتحقيق البطولات، كل شيء ضبابي، واللاعبون بيكتفون بالسفر والمشاركة من غير هدف واضح، اللاعبون فقدوا الحافز لتقديم أداء مميز، والاستسلام أصبح سمة سائدة (دلوقتي بيكونوا مبسوطين بمجرد السفر أو المشاركة في البطولة، لكن لا يوجد هدف يعيد اسم مصر للواجهة)».
وأردف: "«لا بد أن يكون هناك وقفة كبيرة ونبدأ نفكر في المستقبل بخطة طويلة المدى النجاح سيأتي، لكن المهم نبدأ من الآن، نواجه كارثة حقيقية، فقدنا هويتنا، هذا لم نكن عليه من قبل مع منتخبنا».
وتابع: «الخروج من كأس العرب لم يكن مفاجأة، بسبب الغياب التام للتخطيط، لا نحترم تاريخ منتخب مصر كل المنتخبات تتطور وتعمل على هويتها، بينما الذي يحدث عندنا تدمير لشخصية اللاعب المصري، كل موسم يشبه الذي قبله، وكأن لايوجد شخص يعمل».
وأكمل: «نشاهد المغرب وفلسطين، خصوصًا فلسطين مثال كبير على التطور رغم ظروفهم الصعبة، منتخب فلسطين يقدم كرة قدم محترمة، بينما نحن نضيع الحاضر والتاريخ، وبالتالي المستقبل مبهم أي نجاح يحدث الآن يكون بالصدفة وليس بالتخطيط».
وأتم: "«آخر كرة قدم حقيقية قدمناها كانت في 2010 من بعد ذلك (ماشيين بالبركة)، لم نقدم شيئًا يليق باسم مصر، المنتخبات المصرية الفترة الأخيرة تقدم أسوأ صورة، وهذا انعكاس طبيعي لغياب أي خطط تطوير حقيقية».