خلاف ومسك يد أحد المنظمين.. حقيقة انفصال شيرين عن حسام حبيب.. فيديوجراف
تاريخ النشر: 26th, August 2023 GMT
ظهر الفنان حسام حبيب، مع زوجته، الفنانة شيرين عبد الوهاب، في حفلها الليلة، الجمعة، 25 أغسطس، على مسرح محمد عبده أرينا، في موسم الجيمرز، بالعاصمة السعودية الرياض.
شاهد الفيديو:وتداول عدد من جمهور شيرين عبد الوهاب، مقطع فيديو لها، قبل الصعود على المسرح، وهي تمسك يد أحد المنظمين، وخلفها زوجها حسام حبيب.
ويعد هذا أول ظهور، لـ شيرين عبد الوهاب مع زوجها حسام حبيب، بعد الشائعات التي ترددت مؤخرا حول الخلافات والطلاق بينهما.
بدأت الفنانة شيرين عبد الوهاب، حفلها الغنائي بموسم الجيمرز على مسرح محمد عبده أرينا في العاصمة السعودية الرياض.
وظهرت شيرين عبد الوهاب، في الحفل بإطلالة رياضية، خفيفة، حيث ارتدت ترينج رياضي أسود اللون، وكوتشي أبيض.
شاهد الفيديو:المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: حسام حبيب شيرين عبد الوهاب الرياض السعودية شیرین عبد الوهاب حسام حبیب
إقرأ أيضاً:
النائبة شيرين عليش: 30 يونيو أثمرت عن بناء مصر الحديثة
قالت النائبة شيرين عليش، عضو مجلس النواب، والأمين المساعد لأمانة المرأة المركزية بحزب مستقبل وطن، إن مشهد 30 يونيو سيظل محفورا في الذاكرة الوطنية، باعتباره اللحظة التي قرر فيها الشعب استرداد وطنه، بعدما أدرك أن الصمت لم يعد خيارا، وأن الدولة كانت تسير نحو مصير مجهول، مضيفة أن الثورة أثمرت عن بناء مصر الحديثة.
وأضافت "عليش" في بيان لها اليوم، أن المصريين لم يخرجوا في ذلك اليوم دفاعا عن مصالح ضيقة أو انتماءات حزبية، بل خرجوا دفاعاً عن الدولة ذاتها، بعد أن أدركوا أن مصر كانت على وشك الضياع، وأن الوقت قد حان لاسترداد القرار الوطني وإنهاء حالة الاختطاف التي فرضتها جماعة لا تؤمن بالتعدد ولا تقبل بالاختلاف.
وأوضحت عضو مجلس النواب أن ما تحقق بعد 30 يونيو لم يكن ممكناً لولا التماسك الشعبي حول الدولة، والاصطفاف خلف القيادة السياسية التي قرأت المشهد بدقة، وتحركت بحكمة للحفاظ على وحدة الوطن، واستعادة الاستقرار، وبدء مسيرة بناء شاملة لم تتوقف رغم التحديات.
وأكدت "عليش" أن الدولة المصرية، ومنذ تلك اللحظة، استطاعت أن تفتح صفحة جديدة قوامها التنمية والإصلاح، وتعزيز مفهوم الدولة المدنية التي تقوم على المواطنة وسيادة القانون، بعيدًا عن أي محاولات للاستغلال أو التوجيه الأيديولوجي.
واختتمت النائبة شيرين عليش بيانها مؤكدة أن ذكرى 30 يونيو ليست فقط مناسبة للتذكير بالنجاة من الخطر، بل هي محطة دائمة لاستدعاء روح المسؤولية، وتجديد الالتزام بالحفاظ على الدولة ومؤسساتها، ومواجهة أي محاولات للتشكيك أو الإرباك، مشددة على أن الوعي الشعبي هو خط الدفاع الأول عن الوطن.