أسباب وأعراض الإصابة بالجيوب الأنفية
تاريخ النشر: 2nd, May 2025 GMT
يعاني الكثير من الأشخاص التهاب الجيوب الأنفية دون معرفة السبب لهذه الالم، حيث أن أعراض التهاب الجيوب الأنفية قد تختلف حسب نوع الالتهاب (حاد أو مزمن)، لكنها تشمل بشكل عام وفقا لhealthy
احتقان أو انسداد الأنف
إفرازات أنفية كثيفة (صفراء أو خضراء)
ألم أو ضغط في الوجه (خصوصًا حول العينين، الجبهة، أو الخدين)
صداع
فقدان جزئي أو كامل لحاسة الشم
رائحة نفس كريهة
سعال (يزداد سوءًا ليلًا)
ارتفاع طفيف في درجة الحرارة (خصوصًا في الالتهاب الحاد)
شعور بالإرهاق والتعب
ألم في الأسنان العلوية أحيانًا
أسباب التهاب الجيوب الأنفية متعددة، وتشمل ما يلي:
1.
2. العدوى البكتيرية أو الفطرية: تحدث أحيانًا بعد العدوى الفيروسية أو لدى الأشخاص ضعيفي المناعة.
3. الحساسية: مثل حساسية الغبار أو حبوب اللقاح، تؤدي إلى التهاب مزمن في الجيوب.
4. انحراف الحاجز الأنفي: يسبب انسداد الجيوب وصعوبة تصريف الإفرازات.
5. اللحميات الأنفية (السلائل): تعيق تدفق الهواء وتسد الجيوب.
6. التعرض للملوثات: مثل دخان السجائر أو المواد الكيميائية.
7. مشاكل في جهاز المناعة: مثل نقص المناعة أو أمراض مناعية مزمنة.
8. السباحة أو الغوص المتكرر: قد يسبب دخول الماء إلى الجيوب مما يؤدي إلى الالتهاب.
9. استخدام مزمن لمزيلات الاحتقان الأنفي: قد يؤدي إلى احتقان ارتدادي يزيد من تفاقم الحالة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الجيوب الأنفية التهاب الجيوب الأنفية اسباب الجيوب الأنفية التهاب الجیوب الأنفیة
إقرأ أيضاً:
دولة آسيوية تعلن حالة الطوارئ بسبب فيروس نقص المناعة البشرية
حذرت السلطات الطبية الفلبينية اليوم الثلاثاء من حالة طوارئ صحية عامة وشيكة مع ارتفاع حالات الإصابة بفيروس نقص المناعة البشرية هذا العام، حيث كان الضرر الأكبر في الذكور الشباب بشكل خاص، وفق ما ذكرت وسائل إعلام متفرقة.
وفي المتوسط، تم تسجيل 57 حالة جديدة يوميا في البلد الذي يبلغ عدد سكانه 117 مليون نسمة خلال الأشهر الثلاثة الأولى من عام 2025، وهي زيادة بنسبة 50 في المائة عن العام السابق، وفقا لبيانات وزارة الصحة.
وقال وزير الصحة تيد هيربوسا في رسالة فيديو صدرت يوم الثلاثاء: "لدينا الآن أعلى عدد من الحالات الجديدة هنا في غرب المحيط الهادئ".
وقال: الأمر المخيف هو أن شبابنا يشكلون نسبة كبيرة من الحالات الجديدة".
وأضاف هيربوسا: سيكون من مصلحتنا أن نعلن حالة طوارئ صحية عامة، وحالة طوارئ وطنية لفيروس نقص المناعة البشرية لتعبئة المجتمع بأكمله، والحكومة بأكملها لمساعدتنا في هذه الحملة لتقليل عدد حالات الإصابة الجديدة بفيروس نقص المناعة البشرية".
وقالت وزارة الصحة إن 95 % من الحالات الجديدة المبلغ عنها كانت من الذكور، 33 بالمائة منهم تتراوح أعمارهم بين 15 و24 عاما، و47 بالمائة منهم تتراوح أعمارهم بين 25 و34 عاما.
ولم توضح الحكومة الأسباب وراء هذا الارتفاع، الذي قالت إنه أعاق محاولات الحكومة لتحقيق الأهداف العالمية التي حددتها حملة الأمم المتحدة لإنهاء وباء الإيدز بحلول عام 2030.