شاهد: استشاري سعودي يحدد أهم أسباب الإصابة بسرطان البروستات...

هل تعلم أن سرطان الجلد لا يفرّق بين لون وآخر؟ ورغم أنه يمكن أن يصيب أي شخص، إلا أن بعض الفئات معرضة له بشكل أكبر مما قد تعتقد.

وفقًا لتقرير نشره موقع DailyMedicalInfo، تزداد احتمالية الإصابة بسرطان الجلد لدى أصحاب البشرة الحساسة لأشعة الشمس، مثل ذوي الشعر الأشقر أو الأحمر، العيون الفاتحة، أو النمش، لكن هذا لا يعني أن الآخرين في مأمن!

اقرأ أيضاً تل أبيب تتلقى "لكمة صاروخية" من اليمن.

. والمطار يكشف مكان السقوط بالفيديو 4 مايو، 2025 مختص يفجر مفاجأة: هذا هو أقوى دواء يمنع جلطات القلب بنسبة 85% 4 مايو، 2025

 

إليك أبرز عوامل الخطر التي يجب أن تأخذها على محمل الجد:

التعرض المكثف لأشعة الشمس فوق البنفسجية:

البقاء لفترات طويلة تحت أشعة الشمس دون حماية يزيد من خطر الإصابة، خاصة عند غياب استخدام واقٍ شمسي مناسب أو ملابس واقية.

 

استخدام أجهزة التسمير الصناعي:

قد تمنحك "سمرة سريعة"، لكنها تصدر نفس الأشعة الضارة التي تسبب تلفًا في خلايا الجلد وترفع احتمال الإصابة بسرطان الجلد.

 

سابق الإصابة بحروق شمسية شديدة:

الحروق التي تترك تقرحات أو فقاعات، خصوصًا في مرحلة الطفولة، تُعد مؤشّر خطر واضح للإصابة لاحقًا.

 

تاريخ شخصي أو عائلي للإصابة:

إذا سبق لك الإصابة بسرطان الجلد أو كان أحد أفراد العائلة – كالوالدين أو الأشقاء – قد أُصيب به، فإن خطر إصابتك يرتفع تلقائيًا.

 

ضعف الجهاز المناعي:

من يعانون من ضعف في المناعة، سواء لأسباب صحية أو نتيجة تناول أدوية مثبطة (كما بعد زراعة الأعضاء أو الإصابة بفيروس HIV)، يكونون أكثر عرضة للإصابة.

 

الخلاصة؟:

سرطان الجلد ليس حكرًا على فئة دون أخرى، لكنك تستطيع تقليل المخاطر بشكل كبير باتباع إجراءات وقائية بسيطة. لا تستهين بالشمس، ولا تستخف بإشارة تحذيرية قد تنقذ حياتك.

المصدر: مساحة نت

كلمات دلالية: الإصابة بسرطان بسرطان الجلد

إقرأ أيضاً:

لماذا يوصي الخبراء باختيار واقي الشمس بعناية؟ هذا ما كشفه تقرير جديد

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- لا يوفِّر إلا ربع عدد واقيات الشمس المتوفرة على رفوف المتاجر في الولايات المتحدة حماية آمنة وفعالة من أشعة الشمس الضارة، وفقًا لتقريرٍ سنوي حلّل أكثر من 2،200 واقي شمسي متاح للشراء في عام 2025.

أفاد كبير مسؤولي العلوم بالإنابة في مجموعة العمل البيئي "EWG"، ديفيد أندروز، وهي منظمة معنية بالمستهلكين تُصدر دليل واقيات الشمس السنوي منذ عام 2007: "تشمل معاييرنا قدرة المكونات النشطة في واقي الشمس على توفير حماية متوازنة ضد الأشعة فوق البنفسجية الطويلة (UVA) والمتوسطة (UVB)، بالإضافة إلى (فحص) أي مكونات كيميائية خطرة في المنتج".

يُدرج دليل واقيات الشمس لعام 2025، الذي صدر الثلاثاء، أفضل واقيات الشمس للأطفال، والرضع، بما في ذلك تلك التي تُقدِّم أفضل قيمة مقابل السعر.

كما يتضمّن واقيات الشمس الأعلى تقييمًا للاستخدام اليومي، بما في ذلك المرطبات المزودة بعامل حماية من الشمس، وأفضل مرطبات الشفاه المزودة بعامل حماية، وأفضل واقيات الشمس المُصممة للأنشطة الخارجية مثل الرياضة أو قضاء الوقت على الشاطئ.

وأضاف أندروز: "هناك حوالي 500 من المنتجات التي نوصي المستهلكين باختيارها. نريد أن يستخدم الناس واقي الشمس، وأن يدركوا في الوقت ذاته أنّ هناك طرقًا أخرى لحماية بشرتهم أيضًا.. خاصةً إذا كانوا يشعرون بالقلق بشأن مكونات واقيات الشمس".

وقالت الطبيبة المختصة بجراحة الأمراض الجلدية في كلية الطب بجامعة ييل بأمريكا، الدكتورة كاثلين سوزي، إنّ عدم حماية بشرتك من الشمس، وهي فكرة يروج لها بعض مؤثري منصة "تيك توك"، لا ينبغي أن يكون خيارًا مطروحًا في الأساس. 

وأوضحت: "أظهرت أبحاث موسَّعة أنّ الأشعة فوق البنفسجية الصادرة عن الشمس تُعتبر سببًا رئيسيًا لسرطانات الجلد مثل الورم الميلانيني".

تُصمَّم واقيات الشمس الكيميائية ليتم امتصاصها عبر الجلد، حيث تقوم بتفاعل كيميائي يمتص الأشعة فوق البنفسجية، ويحوّلها إلى حرارة تُشتَّت خارج الجسم.

وقد أظهرت اختبارات أجرتها إدارة الغذاء والدواء الأمريكية (FDA) في عام 2019 امتصاص الجلد لسبعة مكونات كيميائية، وهي: أفوبنزون، وأوكسي بنزون، وأوكتوكريلين، وإيكامسول، وهوموسالات، وأوكتيسالات، وأوكتينوكسات.

ازداد تركيز هذه المواد الكيميائية السبع في الدم يوميًا بعد الاستخدام، وظل أعلى من مستويات السلامة التي حددتها إدارة الغذاء والدواء الأمريكية لمدة أسبوع.

بقيت مادتان كيميائيتان،  وهما هوموسالات وأوكسي بنزون ، أعلى من مستويات السلامة حتّى اليوم الـ21.

بمجرّد وصول هذه المواد الكيميائية إلى مجرى الدم، يمكنها أن تنتقل إلى المجاري المائية عبر مياه الصرف الصحي، ما يهدد الشعاب المرجانية والحياة المائية.

كما رُبطت مادة أوكسي بنزون ​​بانخفاض مستويات هرمون التستوستيرون لدى المراهقين، وحدوث تغيرات هرمونية لدى الرجال، وقصر فترات الحمل، واضطرابات في وزن المواليد.

أعرب مجلس منتجات العناية الشخصية (PCPC)، الذي يمثل مصنّعي واقيات الشمس، عن عدم موافقته على نتائج التقرير.

كتبت كبيرة علماء المجلس ونائب الرئيس التنفيذي للعلوم، ألكسندرا كوتز، في رسالة عبر البريد إلكتروني: "يُثير هذا التقرير إرباك المستهلكين، ويُشكل خطرًا كبيرًا من خلال تقويض الثقة العامة في المنتجات المُثبتة علميًا، والمُختبرة بدقة، والفعالة للغاية في الحماية من الأشعة فوق البنفسجية الضارة".

سلامة واقيات الشمس المعدنية

تعمل واقيات الشمس المعدنية بشكلٍ مختلف، إذ بدلًا من امتصاصها في الجلد، تعمل المعادن على تشتيت أشعة الشمس وحجبها. 
 

مقالات مشابهة

  • أكثر من 80% من الإصابات بسرطان الجلد في العالم يُعزى إلى الأشعة فوق البنفسجية
  • الأشعة فوق البنفسجية خلف 80% من الإصابات بسرطان الجلد عالميًا
  • الأشعة فوق البنفسجية مسؤولة عن 80% من حالات سرطان الجلد.. نخبرك ما تحتاج إلى معرفته
  • بسبب التلوث.. نيبال تدق ناقوس الخطر: قمة إيفرست لن تكون للجميع
  • علامات اللحوم المغشوشة في عيد الأضحى .. احذر هذه الإشارات
  • لماذا يوصي الخبراء باختيار واقي الشمس بعناية؟ هذا ما كشفه تقرير جديد
  • 5 علامات في ساقيك قد تنقذك من كارثة صحية صامتة.. اعرفها الآن
  • دراسة: الأجساد الحية “تتوهج” بضوء خافت يختفي عند الموت
  • سرطان الجلد واختلاف مناطق الإصابة بين الرجال والنساء
  • 5 علامات في الساق تشير إلى الإصابة بتلف في الكلى