وزارة الداخلية تنشر نتائج الانتخابات البلدية والاختيارية في قضاءي عاليه وكسروان
تاريخ النشر: 6th, May 2025 GMT
نشرت وزارة الداخلية والبلديات نتائج الانتخابات البلدية والاختيارية للعام ٢٠٢٥ في قضاء عاليه وقضاء كسروان.
للاطلاع على النتائج اضغط هنا
مواضيع ذات صلة وزير الداخلية تسلم نتائج الانتخابات البلدية والاختيارية في محافظة جبل لبنان Lebanon 24 وزير الداخلية تسلم نتائج الانتخابات البلدية والاختيارية في محافظة جبل لبنان 06/05/2025 08:34:35 06/05/2025 08:34:35 Lebanon 24 Lebanon 24 الحجار: إصدار نتائج الانتخابات البلدية والاختيارية في أقضية جبل لبنان تباعا يبدأ خلال ساعات قليلة Lebanon 24 الحجار: إصدار نتائج الانتخابات البلدية والاختيارية في أقضية جبل لبنان تباعا يبدأ خلال ساعات قليلة
06/05/2025 08:34:35 06/05/2025 08:34:35 Lebanon 24 Lebanon 24 وصول رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون الى وزارة الداخلية لمواكبة انطلاق الانتخابات البلدية والاختيارية Lebanon 24 وصول رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون الى وزارة الداخلية لمواكبة انطلاق الانتخابات البلدية والاختيارية
06/05/2025 08:34:35 06/05/2025 08:34:35 Lebanon 24 Lebanon 24 وزير الداخلية: حددت مهلة شهرين كحدى أقصى للانتخابات البلدية والاختيارية في الناعمة وحارة الناعمة Lebanon 24 وزير الداخلية: حددت مهلة شهرين كحدى أقصى للانتخابات البلدية والاختيارية في الناعمة وحارة الناعمة
06/05/2025 08:34:35 06/05/2025 08:34:35 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً
معركة اتحاد البلديات: "وعود للطرفين"
Lebanon 24 معركة اتحاد البلديات: "وعود للطرفين"
01:30 | 2025-05-06 06/05/2025 01:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 فوز 10 بلديات بالتزكية في قضاء الكورة
Lebanon 24 فوز 10 بلديات بالتزكية في قضاء الكورة
01:28 | 2025-05-06 06/05/2025 01:28:48 Lebanon 24 Lebanon 24 للمرة الأولى.
المصدر: لبنان ٢٤
كلمات دلالية: وزارة الداخلیة وزیر الداخلیة جبل لبنان فی قضاء Lebanon 24 ت
إقرأ أيضاً:
البرتغال: حزب تشيغا يخسر رهانه في الانتخابات البلدية ويفوز برئاسة 3 بلديات فقط
خلافًا للتوقعات، مُني حزب "تشيغا" اليميني المتطرف بنكسة في الانتخابات البلدية البرتغالية، بعدما خذلته صناديق الاقتراع في سعيه للفوز بثلاثين بلدية، ولم يحصد سوى ثلاث بلديات. وجاءت النتائج مخيبة لآمال زعيمه أندريه فينتورا، الذي أقرّ بأنّ النتائج "لم تمنح الحزب النصر الذي أراده". اعلان
أظهرت النتائج النهائية أنّ الحزب، الذي تأسس قبل ست سنوات ويحمل اسمه معنى "كفى"، فاز لأول مرة بمقاعد رئاسة بلديات في ساو فيسنتي بجزيرة ماديرا، ومدينة إنترونكامنتو في وسط البلاد، وألبوفيرا في الجنوب، حاصدًا 11.86% من مجموع الأصوات.
ورغم أن بعض استطلاعات الرأي كانت قد وضعته في الصدارة على المستوى الوطني للمرة الأولى، فإنّ "تشيغا" تعذّر عليه تحويل شعبيته إلى مكاسب انتخابية، فالحزب الذي جمع نحو 23% من الأصوات في الانتخابات البرلمانية الأخيرة في أيار/ مايو، ما منحه 60 نائبًا وجعل منه حزب المعارضة الرسمي في البلاد، خسر نصف حصته من الأصوات في هذا الاستحقاق المحلي.
ويرى محللون أنّ النتائج تعكس ضعف أداء الحزب في الانتخابات التي لا يتصدر فيها فينتورا شخصيًا المشهد الانتخابي، رغم اعتماده على خطاب شعبوي يجمع بين تشديد ضوابط الهجرة والدعوة إلى الإخصاء الكيميائي لمعتدي الأطفال.
تصدّر الحزب الديمقراطي الاجتماعي (PSD) الوسطي النتائج بفوزه بـ136 بلدية، بينها لشبونة وبورتو، بزيادة ملحوظة مقارنة بـ114 بلدية في الاستحقاق السابق، فيما فاز الحزب الاشتراكي الوسطي بـ128 بلدية. أما "تشيغا"، فجاء في المرتبة الثالثة من حيث عدد الأصوات، لكنه نال مقاعد أقل من المرشحين المستقلين الذين فازوا بـ20 بلدية، والحزب الشيوعي الذي حصل على 12 بلدية.
ورغم التراجع النسبي، اعتبر فينتورا، الصحافي والمعلق الرياضي السابق، أنّ النتائج تمثل "انتصارًا كبيرًا لحزب تشيغا" الذي يتوسع ليصبح "حزبًا ذا قاعدة بلدية"، مشيرًا إلى أن حزبه ضاعف تقريبًا حصته من الأصوات مقارنة بالانتخابات المحلية السابقة عام 2021.
في البلديات الثلاث التي فاز بها، حصد الحزب 49% من الأصوات في ساو فيسنتي، و40.5% في ألبوفيرا التي وصفها فينتورا بأنها "معقل الحزب" و"منصة انطلاق لغزو اليمين المتطرف للبرتغال"، و37% في إنترونكامنتو. ومع ذلك، تكبّد الحزب خسائر في مدن كان يعوّل عليها مثل فارو، أكبر مدن الغارف، وسينترا القريبة من لشبونة.
إعادة انتخاب عمدة لشبونةفي العاصمة، أعاد الناخبون انتخاب العمدة كارلوس مويداس، الذي يقود ائتلافًا من أحزاب الوسط اليميني، رغم الجدل الذي أثاره حادث خروج قطار جبلي عن مساره في الثالث من أيلول/ سبتمبر، أودى بحياة 16 شخصًا بينهم 11 سائحًا.
وقد رفض مويداس تحمّل المسؤولية عن الكارثة التي وُصفت بأنها من أسوأ المآسي في تاريخ لشبونة الحديث، مؤكدًا عدم نيته الاستقالة. وقد حصل على 42% من الأصوات مقابل 34% لمرشحة الحزب الاشتراكي ألكسندرا ليتاو. وتشير التحقيقات الأولية إلى احتمال أن يكون الخلل ناجمًا عن الإهمال في الصيانة.
ويُذكر أنه بعد ثلاث انتخابات وطنية في عامين، يستعد البرتغاليون للتوجه مجددًا إلى صناديق الاقتراع في كانون الثاني/ يناير المقبل لانتخاب رئيس جديد للبلاد.
انتقل إلى اختصارات الوصول شارك هذا المقال محادثة