اليمن.. ارتفاع حصيلة الهجوم على ميناء الحديدة وأسمنت باجل إلى 4 شهداء و39 مصابا
تاريخ النشر: 6th, May 2025 GMT
اعلنت وزارة الصحة التابعة لميليشيا الحوثي ، ارتفاع حصيلة ضحايا جريمتي استهداف العدوان الأمريكي الإسرائيلي، علي ميناء الحديدة ومصنع أسمنت باجل إلى 43 شهيداً وجريحاً.
وذكرت وزارة الصحة في بيان لها أن مواطناً استشهد وأصيب أربعة آخرون جراء استهداف العدوان ميناء الحديدة.
وشدد البيان على استشهاد 3 يمنين وإصابة 35 آخرين جراء غارات العدوان على مصنع أسمنت باجل.
وبالأمس؛ أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، ، أن سلاح الجو هاجم أهداف للحوثيين في ميناء الحديدة ومحيطه في اليمن على بعد نحو 2000 كيلومتر عن دولة الاحتلال.
وقال جيش الاحتلال في بيان أن طائراته الحربية شنت غارات استهدفت بنى تحتية تابعة للحوثي في منطقة الساحل اليمني، بحسب ما أوردته وكالة سبوتنيك الروسية.
وبحسب البيان؛ فقد تم مهاجمة مصنع أسمنت باجل شرق الحديدة والذي يستخدم كمنشاة اقتصادية مهمة لنظام الحوثي والذي يستخدم لبناء الانفاق والبنى التحتية العسكرية، ويشكل استهداف المصنع بمثابة ضربة لاقتصاد النظام وتسلحه العسكري.
وجاءت الغارات ردًّا على الهجمات المتكررة للحوثي نحو دولة الاحتلال والتي شملت إطلاق صواريخ أرض-أرض ومسيرات نحو الأراضي الاسرائيلية ومواطنيها.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: اليمن ميناء الحديدة مصنع اسمنت باجل ميليشيا الحوثي غارة جوية دولة الاحتلال میناء الحدیدة
إقرأ أيضاً:
شهداء وإصابات جرّاء غارات الاحتلال الإسرائيلي على غزة وخان يونس
العُمانية: ارتكبت قوات الاحتلال الإسرائيلي، صباح اليوم، مجزرتين في كل من خان يونس ومدينة غزة، أسفرت عن استشهاد 9 فلسطينيين وإصابة آخرين.
وأفادت وكالة الأنباء الفلسطينية أن مستشفى ناصر بمدينة خان يونس جنوب القطاع وصلت إليه جثامين خمسة شهداء وعدد من الجرحى جراء استهداف الاحتلال خيمة في منطقة المجايدة بمواصي خان يونس.
وأشارت إلى أن المصادر الطبية في مستشفى المعمداني بمدينة غزة أعلنت عن وصول جثامين أربعة شهداء وعدد من المصابين، نتيجة قصف طائرات الاحتلال منزلًا لعائلة في حي الزيتون جنوب شرق المدينة.
ومنذ السابع من أكتوبر 2023، يواصل الاحتلال الإسرائيلي عدوانه على قطاع غزة، ما أسفر حتى الآن عن استشهاد 61 ألفًا و499 فلسطينيًّا، غالبيتهم من الأطفال والنساء، وإصابة 153 ألفًا و575 آخرين، في حصيلة غير نهائية، مع استمرار وجود ضحايا تحت الأنقاض وفي الطرقات، وسط عجز طواقم الإسعاف والإنقاذ عن الوصول إليهم.