جوازات مطار الأمير محمد بن عبدالعزيز بالمدينة المنورة تستقبل أولى رحلات حجاج الصين
تاريخ النشر: 7th, May 2025 GMT
استقبلت جوازات مطار الأمير محمد بن عبدالعزيز الدولي بمنطقة المدينة المنورة اليوم، أولى رحلات ضيوف بيت الله الحرام القادمين من جمهورية الصين الشعبية لأداء فريضة الحج لهذا العام 1446هـ.
وتسخر المديرية إمكاناتها كافة، لتسهيل إجراءات دخول الحجاج، عن طريق دعم منصاتها في المنافذ بأحدث الأجهزة التقنية التي يعمل عليها كوادر بشرية مؤهلة بلغات ضيوف الرحمن.
وكانت الجوازات قد أعلنت جاهزيتها لإنهاء إجراءات ضيوف الرحمن لموسم حج هذا العام، عبر المنافذ الدولية الجوية والبرية والبحرية.
جوازات مطار الأمير محمد بن عبدالعزيز بالمدينة المنورة تستقبل أولى رحلات ضيوف الرحمن القادمين من جمهورية الصين الشعبية لأداء فريضة الحج هذا العام 1446هـ.
#الجوازات_السعوديةhttps://t.co/1uuJuVm1iI pic.twitter.com/g2MFj1KN4O
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: منطقة المدينة المنورة مطار الأمير محمد بن عبدالعزيز حجاج الصين الأمیر محمد بن
إقرأ أيضاً:
تنفيذ حكم القتل قصاصًا في مواطن قتل آخر بالمدينة المنورة
المدينة المنورة
أصدرت وزارة الداخلية، اليوم، بيانًا بشأن تنفيذ حكم القتل قصاصًا في أحد الجناة بمنطقة المدينة المنورة، فيما يلي نصّه:
قال الله تعالى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِصَاصُ فِي الْقَتْلَى”، وقال تعالى: “وَلَكُمْ فِي الْقِصَاصِ حَيَاةٌ يَا أُوْلِي الأَلْبَابِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ “.
أقدم / سامر بن محمد بن دخيل الله الرفاعي -سعودي الجنسية- على قتل / ثامر بن أحمد بن عبدالله السناني -سعودي الجنسية- وذلك بطعنه بأداة حادة، مما أدى إلى وفاته.
وبفضلٍ من الله، تمكّنت الجهات الأمنية من القبض على الجاني المذكور، وأسفر التحقيق معه عن توجيه الاتهام إليه بارتكاب الجريمة، وبإحالته إلى المحكمة المختصة، صدر بحقه حكم يقضي بثبوت ما نُسِب إليه، وقتلهِ قِصاصًا، وأصبح الحُكمُ نهائيًا بعد استئنافه ثم تأييده من المحكمة العليا، وصدر أمر ملكي بإنفاذ ما تقرر شرعًا.
وتم تنفيذ حكم القتل قصاصًا بالجاني / سامر بن محمد بن دخيل الله الرفاعي -سعودي الجنسية- يوم الخميس 1 / 1 / 1447هـ الموافق 26 / 6 / 2025م، بمنطقة المدينة المنورة.
ووزارة الداخلية إذ تعلن ذلك، لتؤكد للجميع حرص حكومة المملكة العربية السعودية على استتباب الأمن، وتحقيق العدل، وتنفيذ أحكام الشريعة الإسلامية في كل من يتعدّى على الآمنين، ويسفكُ دماءهم، وينتهك حقهم في الحياة، وتحذّر في الوقت نفسه كل من تسوّل له نفسه الإقدام على مثل ذلك بأن العقاب الشرعي سيكون مصيره.
والله الهادي إلى سواء السبيل.