سهير رمزي: أختار أدواري بعناية فائقة ولا يهمني مساحة الدور
تاريخ النشر: 7th, May 2025 GMT
أكدت الفنانة سهير رمزي، أنها تختار أدوارها بعناية كبيرة ولا تقبل أي عمل دون المستوى كونها قدم أعمالاً تركت بصمة هامة في مشوارها الفني، موضحة أنها تختار العمل الذي يرضيها وذلك يأحذ وقتاً طويلاً.
وتابعت سهير رمزي خلال مداخلة هاتفية في برنامج تفاصيل مع الإعلامية نهال طايل، المذاع على قناة صدى البلد 2، أن الأعمال الفنية التي قدمت سابقاً مختلفة عن الأعمال التي تعرض حالياً والفن أصبح مختلف، والكتابة أصبحت متأخرة عما قدم سابقاً والموضوعات التي تطرح ليس لها فائدة، وبدايتي كانت مع إحسان عبد القدوس ونجيب محفوظ، متسائلة "فين الناس دي أو الكتابات اللي كانوا يكتبوها".
وأضافت سهير رمزي، أنه مع تقدم التكنولوجيا والصناعة في السينما المصرية فمن المفترض أن نتقدم أكثر من ذلك ولكن الفن حالياً أصبح متأخر عن باقي الدول العربية.
واختتمت سهير رمزي حديثها قائلة، إنها تتمتع بصحة جيدة في وقتنا الحالي وتتابع الأعمال التي عرضت في رمضان سابقاً.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سهير رمزي نجيب محفوظ سهیر رمزی
إقرأ أيضاً:
دراسة: تجنب الأطعمة فائقة المعالجة يضاعف فقدان الوزن ويحد من خطر السرطان
أميرة خالد
كشفت دراسة جديدة أن استبعاد الأطعمة فائقة المعالجة (UPFs) من النظام الغذائي يمكن أن يحقق فقدانًا مضاعفًا في الوزن مقارنة بالأنظمة التي تعتمد عليها، إلى جانب تقليل خطر الإصابة بالسرطان وعدد من الأمراض المزمنة.
وأوضحت التجربة، التي نشرت نتائجها هذا الأسبوع في مجلة Nature Medicine، أن المشاركين الذين اتبعوا نظامًا يعتمد على الأطعمة قليلة المعالجة (MPFs) — مثل الشوفان بالفواكه الطازجة، الزبادي الطبيعي، السلطات الطازجة، والمعكرونة المنزلية — فقدوا في ثمانية أسابيع نحو 2% من وزنهم، مقابل 1% فقط لدى من التزموا بنظام UPF، الذي شمل منتجات مثل حبوب الإفطار الجاهزة، المعكرونة الفورية، اللازانيا المعلبة، وأكواب الزبادي المنكهة.
ورغم أن النظامين احتويا على نفس الكميات من السعرات الحرارية والدهون والسكر والألياف، وأخذا في الاعتبار إرشادات التغذية البريطانية، فإن الفرق في مستوى المعالجة كان حاسمًا. فوفقًا لاستقراء النتائج على مدار عام، قد يخسر متبعوا حمية MPF ما بين 9% و13% من وزنهم، مقابل 4% إلى 5% فقط لمتبعي حمية UPF. كما ارتبطت حمية MPF بانخفاض أكبر في الدهون الثلاثية والرغبة الشديدة في تناول الطعام، رغم تقييم المشاركين لطعمها على أنه أقل جاذبية.
وقالت الدكتورة راشيل باترهام، كبيرة الباحثين من مركز أبحاث السمنة بجامعة كوليدج لندن: “النصيحة الأهم هي الالتزام بالتوازن الغذائي، مع تقليل الملح والسكر والدهون المشبعة، والإكثار من الأطعمة الغنية بالألياف كالخضروات والفواكه والمكسرات”.
وأضافت أن بعض منتجات UPF قد تحتوي على نسب مقلقة من المواد البلاستيكية الدقيقة، التي ربطتها أبحاث أخرى بمخاطر صحية تشمل أمراض القلب والرئة ومشكلات الصحة الإنجابية والعقلية.