في غياب صلاح.. نجم ليفربول يحصد جائزة لاعب الشهر بـ الدوري الإنجليزي
تاريخ النشر: 9th, May 2025 GMT
أعلنت رابطة البريميرليج، اليوم الجمعة، فوز الأرجنتيني ماك أليستر لاعب وسط نادي ليفربول، بجائزة أفضل لاعب في الدوري الإنجليزي عن شهر أبريل الماضي.
وسجل ماك أليستر هدفين وقدم تمريرة حاسمة واحدة في خمس مباريات مع ليفربول الشهر الماضي، مما ساعد النادي على حسم لقبه الثاني في الدوري الإنجليزي الممتاز.
. مؤتمر صحفي للإعلان عن استضافة مصر للبطولة الأفريقية لمضمار الدراجات
وأضافت موقع الرابطة: “هذه هي المرة الأولى التي يحصل فيها لاعب أرجنتيني على جائزة لاعب الشهر من منذ يناير 2020، عندما فاز بها سيرجيو أجويرو مع مانشستر سيتي، وبشكل عام، أصبح ماك أليستر رابع لاعب أرجنتيني فقط يفوز بالجائزة”.
وكان النجم المصري محمد صلاح لاعب فريق ليفربول، غاب عن قائمة المرشحين للفوز بالجائزة، إذ نافس أليستر كل من أيت نوري وبارنز ومورفي وروجرز وسيسينيون وستراند لارسن.
الفائز بالجائزة هذا الموسمأغسطس: إرلينج هالاند (مانشستر سيتي)
سبتمبر: كول بالمر (تشيلسي)
أكتوبر: كريس وود (نوت إم فورست)
نوفمبر: محمد صلاح (ليفربول)
ديسمبر: ألكسندر إيساك (نيوكاسل)
يناير: جاستن كلويفرت (بورنموث)
فبراير: محمد صلاح (ليفربول)
مارس: برونو فرنانديز (مانشستر يونايتد)
أبريل: أليكسيس ماك أليستر (ليفربول).
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ليفربول الدوري الإنجليزي محمد صلاح أجويرو ماك أليستر الدوری الإنجلیزی ماک ألیستر محمد صلاح
إقرأ أيضاً:
5 نقاط ترسم ملامح الموسم الجديد للدوري الإنجليزي
اقترب موعد انطلاق الموسم الجديد لبطولة الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم يوم الجمعة المقبل، حيث تحيط الكثير من الإثارة بالنسخة الـ34 من المسابقة بنظامها الجديد، الذي انطلق للمرة الأولى موسم 1992-1993.
وألقت وكالة الأنباء البريطانية (بي إيه ميديا) الضوء على 5 نقاط التي من شأنها أن تثير النقاش وترسم الملامح الخاصة للبطولة قبل انطلاق الموسم الجديد.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2نيوكاسل يجبر إيزاك على التدرب منفردا ويستبعده من حفل شواءlist 2 of 2أفضل 10 لحظات لا تُنسى في مسيرة سون مع توتنهامend of listليفربول يتطلع لتكريم جوتالم يجد ليفربول أدنى معاناة في التتويج بلقب الدوري الإنجليزي الممتاز في أول موسم لمديره الفني الهولندي أرني سلوت الموسم الماضي، لكن التحدي الآن يكمن في الفوز باللقب في نسختين متتاليتين لأول مرة.
ومع ذلك، تلقى ليفربول صدمة قوية هذا الصيف، إثر وفاة مهاجمه البرتغالي ديوغو جوتا في حادث سيارة في يونيو/حزيران الماضي، وهو ما قد يلقي بظلاله على أداء اللاعبين في الموسم الجديد.
ويبقى أن نرى كيف سيؤثر ذلك على الفريق، الذي بدا لاعبوه مصممين على تكريم زميلهم بأفضل طريقة ممكنة.
وشهد ملعب أنفيلد صيفا حافلا بالتغييرات، مع رحيل ترينت ألكسندر-أرنولد ولويس دياز، وإنفاق مبالغ طائلة من أجل ضم فلوريان فيرتز، وهوغو إيكيتيكي، وميلوس كيركيز، وجيريمي فريمبونغ.
مانشستر سيتي يحاول استعادة اللقبوخضع مانشستر سيتي أيضا لعملية تجديد شاملة للفريق هذا الصيف بعد فشل محاولته للفوز باللقب الخامس على التوالي الموسم الماضي.
ويعتبر البلجيكي كيفن دي بروين من أبرز اللاعبين الذين رحلوا عن الفريق، حيث أبرم سيتي معظم صفقاته قبل كأس العالم للأندية في يونيو/حزيران الماضي.
وأصبح الإسباني بيب غوارديولا، المدير الفني لمانشستر سيتي، مطالبا بالمنافسة على اللقب، لاسيما بعد الصفقات العديدة التي عقدها الفريق في فترة الانتقالات الصيفية الحالية.
أموريم يحاول إعادة كبرياء مانشستر يونايتدفبعد موسم 2024-2025 المخيب للآمال في الدوري الإنجليزي الممتاز، لا يوجد أمام مانشستر يونايتد سوى محاولة استعادة الكبرياء.
إعلانوحصل البرتغالي روبن أموريم، المدير الفني للفريق، على تمويل لضم لاعبين يتناسبون مع أسلوب لعبه، ومع الغياب عن المشاركة الأوروبية في الموسم الجديد، سيزداد الضغط على الفريق للمنافسة على مراكز المقدمة في الدوري.
وفي حين أن المنافسة على اللقب تبدو مستبعدة، لا ينبغي أن يكون هناك سبب يمنع الفريق الملقب بـ(الشياطين الحمر) من المنافسة على المراكز الستة الأولى.
سد الفجوةولم تكن الفجوة بين الدوري الإنجليزي الممتاز ودوري الدرجة الأولى بهذا الاتساع من قبل، لا سيما أن الفرق الثلاثة الصاعدة في الموسمين الماضيين هبطت جميعها دون أن تبدو قادرة على البقاء.
وتسعى أندية ليدز يونايتد وبيرنلي وسندرلاند إلى كسر هذا التوجه هذا الموسم، لكنها تواجه تحديا كبيرا.
ويعود سندرلاند، الملقب بـ"القطط السوداء"، إلى الواجهة لأول مرة منذ عام 2017، بينما يظل ليدز وبيرنلي يتأرجحان ما بين الدوري الإنجليزي الممتاز ودوري الدرجة الأولى (تشامبيون شيب) في المواسم الأخيرة.
طموحات الأندية الأخرىويأمل نيوكاسل ألا يؤثر عدم قدرته لجلب صفقات جديدة هذا الصيف على استمراره ضمن المراكز الأربعة الأولى في ترتيب المسابقة، مع استمرار الغموض بشأن مستقبل ألكسندر إيزاك مع الفريق.
ولن يحتاج توتنهام بذل الكثير من الجهد تحت قيادة مدربه الجديد توماس فرانك لتحسين أدائه المتواضع في الدوري الموسم الماضي، لكن استقرار برينتفورد قد تبدد برحيل فرانك وكذلك مجموعة من اللاعبين الأساسيين، وربما يواجه صعوبات تحت قيادة المدرب الجديد كيث أندروز.
أما نوتنغهام فورست، فسوف يواجه اختبارا صعبا في ظل تحدياته الأوروبية، بينما سيتطلع ويستهام لتحسين نتائجه تحت قيادة مدربه غراهام بوتر، فيما يأمل إيفرتون في تحقيق انطلاقة قوية في ملعبه الجديد.