صحة صلاح الدين تكشف عن 30 مشروعاً بين منجز وقيد التنفيذ
تاريخ النشر: 10th, May 2025 GMT
الاقتصاد نيوز - بغداد
أعلنت مديرية صحة صلاح الدين، السبت، عن إنجاز 11 مشروعًا صحيًا بتمويل من موازنة المحافظة، فيما أشارت إلى وجود 19 مشروعًا آخر قيد التنفيذ موزعة على عدد من أقضية ونواحي المحافظة.
وقال المخول بصلاحيات مدير عام دائرة صحة صلاح الدين، خالد برهان، في تصريح أوردته وكالة الأنباء الرسمية، واطلعت عليه "الاقتصاد نيوز"، إنه "تم إنجاز 11 مشروعًا صحيًا ممولًا من موازنة المحافظة، فيما يتواصل العمل في 19 مشروعًا آخر ضمن خطط تطوير القطاع الصحي في المحافظة".
وأوضح برهان أن "المشاريع المنجزة شملت مراكز صحية موزعة على عدد من الأقضية، أبرزها مركز علاج الأورام ومستشفى قضاء العلم، إضافة إلى مركز صحي في منطقة جريش الحاتمية، ومركز صحي في منطقة سمرة العلم، ومركز صحي في منطقة الخرجة العلم، ومركز صحي في خزرج، ومركز صحي في ناحية الإبراهيمية، ومركز صحي منطقة العاشق، ومركز صحي في منطقة الجمهورية، ومركز صحي في منطقة قزامية العلم، وصالة ولادة وردهة طوارئ في منطقة الإسحاقي".
وأضاف، أن "المشاريع التي لا تزال قيد التنفيذ، منها بناية مركز أمراض الدم بنسبة إنجاز 74%، ومستشفى دجلة (30 سريرًا) بنسبة 20%، ومستشفى الإسحاقي (30 سريرًا) بنسبة 76%، ومستشفى الضلوعية (30 سريرًا)، ومستشفى السهل الأخضر في قضاء الشرقاط (30 سريرًا) بنسبة 10%، والجناح الإداري في مستشفى بلد بنسبة 85%، وصالات طوارئ وعمليات في مستشفى آمرلي بنسبة 65%، والعمل مستمر في تلك المشاريع".
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التيليكرام
المصدر: وكالة الإقتصاد نيوز
كلمات دلالية: كل الأخبار كل الأخبار آخر الأخـبـار مشروع ا سریر ا
إقرأ أيضاً:
محلل سياسي: الجماعة ليست صاحبة مشروع فكري أو سياسي بل مجرد أداة بيد أجهزة معادية
أكد محمد صلاح، المحلل السياسي وصانع المحتوى، أن الهدف من إعادة تدوير الجماعة هو تنفيذ مخططات إقليمية لا تصب في مصلحة مصر أو شعوب المنطقة، وجعل الإخوان بمثابة "وكيل للاحتلال" داخل دول الإقليم.
وقال محمد صلاح، خلال لقاء له لبرنامج “الحياة اليوم”، عبر فضائية “الحياة”، أن الجماعة ليست صاحبة مشروع فكري أو سياسي مستقل، بل مجرد أداة بيد أجهزة معادية للدولة المصرية تُستخدم لتحقيق أهداف خارجية.
وتابع المحلل السياسي وصانع المحتوى، أن هذه التحركات تأتي في ظل الضغوط الدولية المتزايدة على إسرائيل بعد قرارها احتلال قطاع غزة بالكامل، ما يدفعها للبحث عن طرف آخر لتخفيف الضغط عنها عبر اللعب على الجبهة الداخلية المصرية.