شبكة انباء العراق ..

أعلن المركز الوطني للتعاون القضائي الدولي، يوم الأحد، الاستماع إلى شهادة إحدى الناجيات والتي تنتمي إلى الديانة الايزيدية وذلك عبر تقنية “الفيديو كونفرنس”.

ووفقا لبيان صادر عن المركز اليوم، فقد تم الاستماع الى الشهادة خلال جلسة المحكمة التي عقدت في السابع من شهر أيار/ مايو الجاري بعد استكمال الإجراءات القانونية من قبل محكمة تحقيق الكرخ الاولى

وأضاف البيان، أن مجلس القضاء الاعلى تلقى طلب مساعدة قانونية من المحكمة الأساسية في مدينة بريشتينا/ كوسوفو والمقدمة ضد المجرم الارهابي مراد ديرنجاني المتورط في ارتكاب جرائم وانتهاكات جسيمة خلال فترة عمله مع كيان داعش الإرهابي في العراق وسوريا.

واشار البيان الى أنه، بعد تدقيق البيانات المؤرشفة لدى المركز الوطني للتعاون القضائي الدولي، تبين وجود الضحية العراقية وهي إحدى الناجيات من أبناء المكون الايزيدي، حيث تعرضت لجريمة الخطف والسبي والاعتداء من قبل المجرم المكنى أبو يحيى الالماني المتورط في ارتكاب جرائم ضد الانسانية وجرائم الابادة الجماعية.

user

المصدر: شبكة انباء العراق

كلمات دلالية: احتجاجات الانتخابات البرلمانية الجيش الروسي الصدر الكرملين اوكرانيا ايران تشرين تشكيل الحكومة تظاهرات ايران رئيس الوزراء المكلف روسيا غضب الشارع مصطفى الكاظمي مظاهرات وقفات

إقرأ أيضاً:

المهندس عبدالله عيال عواد : ” الأردن لا ينتظر شهادة حسن سلوك من احد

صراحة نيوز ـ المهندس عبدالله احمد عيال عواد

بكل صفاقة، يخرج علينا البعض لينفث سمومه تجاه الأردن، متناسياً أن هذا الوطن كان وما يزال قلعة للصمود والعروبة والشهامة. يتحدثون عن رسوم على المساعدات وكأن الأردن يتاجر في دماء الأشقاء! نسي هؤلاء أو تناسوا أن الأردن كان أول من لبّى النداء، وأول من حمل روحه على كفه في سبيل نصرة غزة، من الجو والبر، بالقوافل والجنود والمواقف التي لا يشوبها رياء.

كفى عبثًا! الأردن لا ينتظر شهادة حسن سلوك من أحد، ولا يستجدي تصفيقًا من عواصم النفاق. موقفه نابع من ضميرٍ حيّ، وقيادة حكيمة لا تساوم على كرامتها، ولا تقبل أن يُملى عليها ما تفعل. كفى تشكيكًا بوطنٍ يقدّم أكثر مما يملك، ويصمت حين يعلو الضجيج احترامًا لقيمه وأخلاقه.

نقولها بالفم الملآن: الأردن ليس سلعة في سوق المناكفات السياسية، بل وطنٌ شامخ، بقيادته الهاشمية، وبشعبه الذي ما باع قضيته يومًا، ولا انحنى لعاصفة. حفظ الله الأردن، وجيشه، وأجهزته الأمنية، من شر كل الحاقدين .

عاش الأردن حراً عزيزاً، وعاش شعبه الأبي، وسيبقى عصياً على كل حاقد ومأجور

مقالات مشابهة

  • حكومة “أنفاس الزهراء” تقرر تزويد المولدات الأهلية بالوقود
  • رسميا.. غراهام مدربا للمنتخب العراقي
  • المركز الألماني: زلزال بقوة 6 درجات يهز سومطرة بإندونيسيا
  • القضاء العراقي يوثق شهادة ناجية ايزيدية تعرضت للخطف من قبل أبو يحيى الألماني
  • رشيد:الحدود الإيرانية مع العراق ” آمنة” والحدود مع سوريا “غير آمنة”
  • السوداني يدعو الشباب العراقي للمشاركة في الانتخابات المقبلة
  • العوادي:مؤتمر القمة في بغداد سيكون “نصراً” للمنطقة!
  • عاجل.. صاروخ يمني يزلزل “تل أبيب” والعميد سريع يصدر هذا البيان الهام (تفاصيل + فيديو)
  • المهندس عبدالله عيال عواد : ” الأردن لا ينتظر شهادة حسن سلوك من احد