إشتباكات مسلحة بين قوات تمبور ومناوي ..تعاطي خمور وإطلاق ذخيرة
تاريخ النشر: 13th, May 2025 GMT
ربك – متابعات – تاق برس – وقعت اشتباكات مسلحة الأحد بين قوات حركة تحرير السودان قيادة مصطفى تمبور وقوات تتبع لحاكم إقليم دارفور مني أركو مناوي، في مدينة ربك بولاية النيل الأبيض.
وتعود التفاصيل إلى ان الاشتباك وقع نتيجة قيام مجموعة تتبع لمناوي كانت متعاطية كمية من الخمور بإطلاق ذخيرة في الهواء بالقرب من تمركز قوات تمبور وعندما جاء القائد عادل قائد قوات مصطفى تمبور وطلب من قوات مناوي عدم ضرب الذخيرة قام احد منسوبي مناوي بضربه فورا مما سبب له جراح متفاوتة.
وعند سماع أصوات الرصاص بحسب موقع راي نيوز؛ هرعت مجموعة من قوات تمبور لمكان الحادث ووجدت قائدها مصاب ، فقامت فورا بتحريك عتادها وقواتها وأطلقت كمية من الذخيرة ولكن منسوبي مناوي غادروا فورا الموقع.
وبدأت المطاردات بينهم داخل المدينة وحسب شهود عيان متوقع اشتباكات بينهم اذا لم تتدخل الأجهزة الأمنية سريعا.
واكد القائد مصطفى تمبور لرأي نيوز إصابة قائد قواته في النيل الأبيض.
اشتباكات قوات تمبور ومناويربكالمصدر: تاق برس
كلمات دلالية: ربك قوات تمبور
إقرأ أيضاً:
صحيفة عبرية: مراكز تقديم المساعدات أشبه بساحة قتال.. وإطلاق النار على طالبي المساعدات
أفادت صحيفة هآرتس العبرية بأن ضباط وجنود الاحتلال الإسرائيلي تلقوا تعليمات بإطلاق النار على فلسطينيين قرب مراكز تقديم المساعدات في غزة، مشيرة إلى أوامر إطلاق النار صدرت عن قادة في الجيش لإبعاد الفلسطينيين عن مراكز المساعدات.
وذكرت هآرتس أن الفلسطينيين لم يكونوا مسلحين ولم يشكلوا أي تهديد لأحد ، لافتا إلي أن مراكز تقديم المساعدات أشبه بساحة قتال ويتم إطلاق النار على طالبي المساعدات كأنهم قوة هجوم.
وأشارت هآرتس الي ان جنود الاحتلال لديهم أوامر بعدم استخدام وسائل عادية لتفريق طالبي المساعدات بغزة بل كل أنواع الأسلحة الثقيلة.
وفي وقت لاحق ، أكد المكتب الإعلامي الحكومي في غزة أن الاحتلال الإسرائيلي يروّج أكاذيب بخصوص المساعدات لتبرير استمرار التجويع وهندسة الفوضى وإغلاق المعابر لليوم 118 على التوالي.
وقال الإعلامي الحكومي: نُكذّب بشكل قاطع الادعاءات الكاذبة التي أطلقها رئيس وزراء الاحتلال المجرم "نتنياهو" ووزير حربه "كاتس" حول مزاعم سيطرة الحكومة وحماس على المساعدات شمال قطاع غزة، ونؤكد أن هذه المزاعم المفبركة هدفها شرعنة استمرار الحصار والتجويع ومنع دخول الإغاثة الإنسانية لليوم الـ118 على التوالي.
وأضاف الإعلامي الحكومي في بيان له : نوضح للرأي العام أن العائلات والعشائر الفلسطينية هي التي قامت بتأمين قوافل المساعدات شمال القطاع، دون أي تدخل من الحكومة الفلسطينية أو الفصائل، في موقف شعبي منهم، لتوفير فتات الغذاء لمئات آلاف المجوّعين من المدنيين.
وختم أيضا: هذه الأكاذيب الرخيصة تكشف أن الاحتلال يواصل "هندسة الفوضى" ونشر الافتراءات لخلق مبررات واهية للاستمرار في إغلاق المعابر ومنع إدخال المساعدات، في جريمة مكتملة الأركان ضد أكثر من 2.4 مليون إنسان فلسطيني مجوّع في قطاع غزة.