أيقظت سكان القاهرة.. البحوث الفلكية تكشف تفاصيل الهزة الأرضية المفاجئة في بيان رسمي
تاريخ النشر: 14th, May 2025 GMT
أعلن المعهد القومي للبحوث الفلكية عن تسجيل محطات الشبكة القومية لرصد الزلازل التابعة للمعهد، اليوم الأربعاء، الموافق 14 مايو 2025، هزة أرضية، على بُعد 631 كيلو مترًا شمال رشيد، فى تمام الساعة الواحدة و51 دقايق.
وأوضح الدكتور طه رابح، رئيس المعهد، أن الزلزال كان بقوة 6.4 درجة على مقياس ريختر، حيث شعر بعض المواطنين بهذه الهزة.
وأشار الدكتور طه رابح أنه لم يصل للمعهد أى بلاغ بوقوع إصابات لكن قيام بعض المواطنين بالشعور بالهزة الأرضية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الزلزال المعهد القومي للبحوث الفلكية المعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية رصد زلزال
إقرأ أيضاً:
دعاء يحفظ من الحوادث والمصائب المفاجئة.. ردده ينجيك من كل مكروه وسوء
دعاء يحفظ من الحوادث والمصائب المفاجئة، علمنا رسول الله صلى الله عليه وسلم، أن لا ننتظر أن يحدث الابتلاءحتى نكثر من الدعاء، بل يجب علينا أن نسأل المولى وندعوه دائمًا الحفظ من تقلبات الزمان والفتن والمحن التي نقابلها في حياتنا اليومية، والحوادث والمصائب من الأمور العظيمة على الإنسان والتي تمسه بالحزن والضيق ويتمنى النجاة من هذه المصائب الحوادث وأن يكون أثرها علينا هينة.. لذلك يقدم موقع صدى البلد دعاء يحفظ من الحوادث والمصائب المفاجئة.
دعاء يحفظ من الحوادث والمصائب المفاجئة( اللهم اكفنا شر الحوادث وفواجع الأقدار ومر القضاء ولا ترينا في أهلنا وأحبابنا اي مكروه).
( اللهم إني أعوذ بك من زوال نعمتك وتحول عافيتك وفجأة نقمتك وجميع سخطك).
كان النبي صلى الله عليه وسلم يدعو وقت الشدائد (اللهم لا تقتلنا بغضبك، ولا تهلكنا بعذابك، وعافنا قبل ذلك).
دعاء يحفظ من الحوادث المفاجئةأَعُوذُ بكَلِمَاتِ اللَّهِ التَّامَّةِ، مِن كُلِّ شيطَانٍ وهَامَّةٍ، ومِنْ كُلِّ عَيْنٍ لَامَّةٍ».
«اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ الْعَافِيَةَ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ، اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ الْعَفْوَ وَالْعَافِيَةَ فِي دِينِي وَدُنْيَايَ وَأَهْلِي وَمَالِي، اللَّهُمَّ استُرْ عَوْرَاتي، وآمِنْ رَوْعَاتي، اللَّهمَّ احْفَظْنِي مِنْ بَينِ يَدَيَّ، ومِنْ خَلْفي، وَعن يَميني، وعن شِمالي، ومِن فَوْقِي، وأعُوذُ بِعَظَمَتِكَ أنْ أُغْتَالَ مِنْ تَحتي»
"اللهم ربَّنا آتِنا في الدنيا حسنةً، وفي الآخِرةِ حسنةً، وقِنا عذابَ النارِ»، فعن أنس بن مالك رضي الله تعالى عنه قال: « كان أكثرَ دعاءِ النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: "اللهم ربَّنا آتِنا في الدنيا حسنةً، وفي الآخِرةِ حسنةً، وقِنا عذابَ النارِ» (البخاري:6389)
« اللَّهمَّ إنِّي أسأَلُكَ مِن الخيرِ كلِّه عاجلِه وآجلِه ما علِمْتُ منه وما لَمْ أعلَمْ وأعوذُ بكَ مِن الشَّرِّ كلِّه عاجلِه وآجلِه ما علِمْتُ منه وما لَمْ أعلَمْ، اللَّهمَّ إنِّي أسأَلُكَ مِن الخيرِ ما سأَلكَ عبدُك ونَبيُّكَ وأعوذُ بكَ مِن الشَّرِّ ما عاذ به عبدُك ونَبيُّكَ وأسأَلُكَ الجنَّةَ وما قرَّب إليها مِن قولٍ وعمَلٍ وأعوذُ بكَ مِن النَّارِ وما قرَّب إليها مِن قولٍ وعمَلٍ وأسأَلُكَ أنْ تجعَلَ كلَّ قضاءٍ قضَيْتَه لي خيرًا». «اللَّهُمَّ إنِّي أعُوذُ بكَ مِنَ الهَمِّ والحَزَنِ، والعَجْزِ والكَسَلِ، والبُخْلِ، والجُبْنِ، وضَلَعِ الدَّيْنِ، وغَلَبَةِ الرِّجالِ».