هبة طوجي تتألق بحفل عالمي في القاهرة الجديدة وتشعل الحماس بـ "سلم على مصر"
تاريخ النشر: 16th, May 2025 GMT
أحيت النجمة اللبنانية هبة طوجي حفلا غنائيا ضخما بالقاهرة الجديدة تم تجهيزه بمواصفات ومؤثرات لايف عالمية وبمصاحبه مع الموسيقار الكبير أسامه رحباني.
بدأ الحفل قويا باستقبال الجمهور ل هبة الطوجي بحفاوة كبيرة مع تقديمها لاغنيتها الشهيرة "سلم على مصر" التي افتتحت بها وصلتها الطربية رافعه علم مصر واختتمت وصلتها بنفس الأغنية تقديرا لحبها للشعب المصري.
امتد الحفل لقرابة الساعتين قدمت خلالهما طوجي عدد كبير من اغانيها الطربية والرومانسية منها ضلك حدى وبعد سنين .. وغيرها وتصاعدت آجواء الحماس وحالة اندماج الجمهور مع رفع هبة طوجي علم لبنان خلال تقديمها أغنية لبلدها بالإضافة إلى رقصة الدبكة.
حقق الحفل نجاحًا باهرًا وسط حضور جماهيري كبير وأجواء استثنائية جمعت بين الفن الراقي والموسيقى المميزة تحت اشرف مهندس امين سراج وتنظيم إبداعي مميز للمنتج وليد منصور.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: حفلات
إقرأ أيضاً:
بمدى كبير.. مرسيدس تكشف النقاب عن GLB 2026 الجديدة| صور
كشفت مرسيدس عن النسخة الأحدث من سيارة GLB موديل 2026، حيث تبدأ من خلالها مرحلة جديدة في مسار هذه الـSUV المدمجة التي تحجز موقعاً مهماً ضمن فئة السيارات العائلية الفاخرة، ويحمل الجيل الجديد تحديثات جوهرية تشمل التصميم الخارجي، وبنية المنصة، وأنظمة الدفع.
تدفع GLB 2026 بتشكيلة جديدة من المحركات الكهربائية، حيث تأتي نسخة GLB 250+ بمحرك كهربائي منفرد يعتمد على بطارية تبلغ سعتها 85 كيلوواط ساعة، فيما تحصل GLB 350+ 4MATIC على محركين كهربائيين ونظام دفع كلي بالبطارية نفسها.
ويتفاوت مدى القيادة بين 521 و631 كيلومتراً حسب الفئة، وهو رقم يضع السيارة في مقدمة المركبات الكهربائية المدمجة من حيث القدرة على قطع المسافات الطويلة، وتدعم النسخة الجديدة تقنية الشحن السريع حتى 320 كيلوواط، بما يسمح بإضافة ما يقارب 260 كيلومتراً في شحنة لا تتجاوز عشر دقائق، مما يعزز قابلية الاستخدام اليومي والسفر.
إلى جانب النسخ الكهربائية، تقدم مرسيدس خياراً تقليدياً محسناً يعتمد على محرك بنزين تيربو بسعة 1.5 لتر مزود بنظام هجين خفيف بقدرة 48 فولت، ما يساند عملية التشغيل ويخفض استهلاك الوقود في ظروف القيادة المختلفة، ويتصل هذا المحرك بناقل حركة ثنائي القابض بثماني سرعات.
شهدت GLB 2026 زيادة واضحة في أبعادها الخارجية لتعزيز الرحابة داخل المقصورة، إذ بلغ الطول 4732 ملم والعرض 1861 ملم، بينما امتدت قاعدة العجلات إلى 2889 ملم، وهي زيادة تنعكس مباشرة على مستوى المساحة المتاحة للركاب وراحة الجلوس في الصفوف الخلفية، كما أعادت مرسيدس تصميم الواجهة الأمامية والخلفية، لتظهر السيارة بخطوط أكثر انسيابية، مع شبك جديد ومصابيح محدثة تمنحها مظهراً عصرياً يتماشى مع التصميم الخاص بها.
تأتي المقصورة مزودة بباقة واسعة من الأنظمة الذكية، تشمل دعم خرائط Google المدمجة، ومساعداً افتراضياً مطوراً للتفاعل الصوتي، إلى جانب الإضاءة المحيطية وشواحن USB-C متعددة.
كما تحتوي على شاحن لاسلكي للهواتف الذكية، وشاشتين أماميتين بقياس 14 بوصة، إحداهما مخصصة للوسائط والأخرى للراكب الأمامي، إضافة إلى شاشة للسائق بقياس 10.25 بوصة، وشاشة ممتدة على كامل لوحة القيادة، والتي تمنح المقصورة طابعاً رقمياً متقدماً يعكس توجه مرسيدس نحو الدمج الكامل بين التصميم والتقنية.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟