السياحة تبحث مع برنامج الأمم المتحدة الإنمائي سبل دعم القطاع في سوريا
تاريخ النشر: 19th, May 2025 GMT
دمشق-سانا
بحث وزير السياحة السيد مازن الصالحاني مع نائب الممثل المقيم لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي في سوريا الدكتور محمد مضوي، سبل التعاون لدعم القطاع السياحي في سوريا.
وتناول الجانبان خلال الاجتماع الذي عقد اليوم في مبنى الوزارة إمكانية تقديم الدعم الفني والتقني في عدة مجالات، مثل التدريب والتأهيل السياحي، والتنمية المحلية المستدامة، إضافة إلى إمكانية إقامة مشاريع سياحية وتقديم مساعدات من منظمة الأمم المتحدة للسياحة.
كما ناقش الجانبان التعاون مع مانحين لتمويل تنفيذ بعض مشاريع التنمية التي توفر فرص عمل، واستقطاب الخبرات التي يحتاجها القطاع السياحي.
وأبدى مضوي استعداد البرنامج لتقديم الدعم الكامل لنهضة القطاع السياحي في سوريا.
تابعوا أخبار سانا علىالمصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء
كلمات دلالية: فی سوریا
إقرأ أيضاً:
السودان.. 6 قتلى على الأقل في ضربة استهدفت مبنى للأمم المتحدة
أفاد مصدر طبي بمقتل ستة مدنيين على الأقل السبت في ضربة استهدفت مبنى تابعا للأمم المتحدة في كادوقلي، عاصمة ولاية جنوب كردفان المحاصرة، في جنوب السودان.
وأوضح مصدر طبي في مستشفى المدينة لوكالة فرانس برس أن "ستة أشخاص قُتلوا في قصف استهدف مقر الأمم المتحدة أثناء وجودهم داخل المبنى".
أخبار متعلقة معارك ضارية في منطقة كردفان "الاستراتيجية".. ماذا يحدث في السودان؟المملكة المتحدة تعلن فرض عقوبات على كبار قيادات قوات الدعم السريع"قمة البحرين" تؤكد تنفيذ رؤية خادم الحرمين لتعزيز العمل الخليجي المشترك وتشيد بجهود ولي العهد لدعم السلام في السودانوأكد شهود عيان أن ضحايا الضربة موظفون في الأمم المتحدة، مشيرين إلى وقوع غارة بطائرة مسيّرة على مبنى الأمم المتحدة.قوات الدعم السريعودانت الحكومة بشدة الهجوم، محملة في بيان قوات الدعم السريع المسؤولية عنه، ووصف مجلس السيادة الذي يرئسه قائد الجيش عبد الفتاح البرهان الهجوم بأنه "تصعيد خطير"، وفقا لبيان أصدره.
وتُحاصر قوات الدعم السريع منذ عام ونصف عام مدينة كادوقلي، التي أكدت الأمم المتحدة في نوفمبر المنصرم حال المجاعة فيها.
ويشكّل إقليم كردفان الشاسع المقسّم إلى ثلاث ولايات والمعروف بالزراعة وتربية الماشية، صلة وصل استراتيجية لحركة الوحدات العسكرية وعلى المستوى اللوجستي، إذ يقع بين المناطق التي يسيطر عليها الجيش شمالا وشرقا ووسطا ومنطقة دارفور في الغرب والتي باتت قوات الدعم السريع تسيطر عليها.