لتبرير صدمة بريكس.. الكابرانات يهرولون إلى موسوعة غينيس لاستعراض إنجازات جزائرية حيرت العالم!(فيديو)
تاريخ النشر: 27th, August 2023 GMT
أخبارنا المغربية - عبدالاله بوسحابة
مباشرة عقب الصفعة الصادمة التي وجهتها مجموعة الـ"بريكس" للجزائر، برفض طلب انضمامها لهذا التكتل الاقتصادي، وما خلفه القرار من عويل ونواح سمع صداه في جميع ربوع الجارة الشرقية، سارع "الكابرانات" إلى محاولة امتصاص غضب الشارع الجزائري، عبر حقن المكلومين بمسكن "الزعامات الوهمية" التي ذأب على اللجوء إليه عند كل كارثة أو مصيبة تحل بالبلاد.
وارتباطا بالموضوع، سارع موقع "أوراس"، المملوك للجنرال "خالد نزار"، أحد أشهر قادة النظام العسكر الحاكم في الجزائر -سارع- إلى نشر شريط فيديو جديد، استعرض من خلاله إنجازات "كرتونية"، صوفها بـ"المدهشة"، قال أنها أدخلت "الجزائر" قائمة موسوعة "غينيس" للأرقام القياسية.
وفي الوقت الذي كان كل المتابعين ينتظرون عرض أرقام قياسية تتعلق بإنجازات في العلوم المتقدمة، ذكر موقع "أوراس" أن الجزائر هي صاحبة أكبر صحن كسكس في العالم، وصاحبة أطول مئذنة في العالم، وأكبر شاشة سينما في العالم… (الفيديو):
المصدر: أخبارنا
إقرأ أيضاً:
???? إنجازات عبد الله حمدوك في السودان
– الدكتور عبدالله آدم حمدوك رئيس الوزراء المستقيل أول رئيس وزراء دوله في العالم يتلقى راتبه وراتب فريق مكتبه من الاتحاد الاوربي ( يعني كان عميل على عينك يا تاجر )
– حمدوك هو من خاطب مجلس الأمن لارسال بعثة أممية متكاملة للمساعدة و المشاركة في إدارة الفترة الانتقالية (وضع البلاد تحت الوصاية الدولية) !!
– قام حمدوك بدفع 390 مليون دولار للحكومة الأمريكية تعويضا لضحايا المدمرة كول، تم شراء المبلغ من السوق المحلي !! علماً بأن القضاء الأمريكي كان قد برأ السودان من هذه التهمة .
– الخبير الاقتصادي عبدالله حمدوك هو من نجح في اقناع راعي الابل حميدتي برئاسة اللجنة الاقتصادية !! ( ثم عين نفسه نائباً له )
– نجح حمدوك في تعطيل الجامعات لأربعة سنوات هي مدة حكومتيه الاولي والثانية،وذلك حتي يتفرغ الطلاب للتتريس عوضا عن التدريس .
– رفع حمدوك سعر الدولار من 60 الي 600 في أقل من عامين .
– رفع حمدوك سعر الخبز من جنيه الي خمسين جنيها، لأن حاضنته السياسية لم تسلمه برنامجا اقتصاديا ( علماً بأن الثورة إندلعت في السودان بسبب رفع الإنقاذ لسعر الخبز من نصف جنيه إلى جنيه واحد ) قام الخبير الإقتصادي حمدوك برفع سعر الخبز خمسيناً ضعفاً ( و هو قاعد ياكل باسطة )
– رفع حمدوك سعر لتر البنزين من 20 جنيهاً في زمن الإنقاذ إلى 600 جنيه ( مره واحده ) قال عشان الناس ما تركب من أمدرمان و تمشي تشرب شاي في الكلاكله ( و هو بيشرب شاي بالكيك )
– حمدوك رجل المنظمات الدولية يحمل جوازاً أجنبيا غربياً ذلك مما يسهل عملية إختراق تلك الدول و المجتمعات للسودان .
– مكن في عهده سفراء دول الترويكا والاوربيين من الدخول الي مكامن مجلس الوزراء والاطلاع علي كل ملفات الدولة، و كانوا يصولون و يجولون في السودان كأنهم الحكام الحقيقيين ، حتى إنهم كانوا يجلسون مع ستات الشاي في الكلاكلة التي جننت حمدوك . علماً بأنه لم يكن مسموحاً في عهد الإنقاذ لأي دبلوماسي أجنبي التحرك خارج دائرة قطرها 25 كيلومتر من مركز الخرطوم إلا بإذن خاص من وزارة الخارجية و غير مسموح لهم بمقابلة المواطنين السودانيين أو إقامة أي تجمعات خارج نطاق سفاراتهم و بما يتعارف عليه في العرف الدبلوماسي ( و لكن يبدو أن حمدوك لا يفرق بين العرف الدبلوماسي و عرف الديك الرومي )
– تمكنت الاستخبارات الاجنبية في عصر حمدوك من اختراق كل الاجهزة المحلية و بتسهيل من مكتب حمدوك .
– حمدوك أول رئيس وزراء في العالم يعين مسشارية للنوع لتقنين الشذوذ الجنسي . و قام بتسليم مقر جمعية القرآن الكريم بعد حلها إلى الشاذين حنسياً لممارسة اللواط و السحاق.
– قام حمدوك بتعيبن ملحد لا يؤمن بالله وزيراً للتربية و التعليم .
– قام بتعيين القراي و شرع في تغيير المناهج بمنع تدريس القرآن في المدارس و قام بوضع صورة لرجلٍ (عريان) و قال : هذا هو الله ( تعالى الله عن ذلك علواً كبيرا ).
– شرع في إصدار قوانين تمنع ولاية الرجل على أطفاله بل و صدرت قوانين تسمح للأطفال بالسفر خارج السودان دون موافقة الوالد.
– قام بمنع أطفال و شباب الولايات من السفر إلى الخرطوم أو همشكوريب للإنضمام لخلاوي تحفيظ القرآن الكريم .
– قام بتعيين مرتد من أصل غير سوداني و يحمل جواز سفر أجنبي وزيراً للعدل و شرع في تغيير قوانين الأسرة و كل ما له علاقة بالإسلام .
– بعد تقنينه للواط و السحاق أكد ( وزير عدله ) أن الخمر ليست حرام عند السودانيين و أن السودانيين يشربون ( المريسه ) عادي لأنها جزء من موروثات السودانيين فقام السودانيون بتسميته ( مريسة ) و هو نفس الشخص الذي يترافع هذه ضد السودان الآن في محكمة العدل الدولية و هو نفس الشخص الذي ضبط متلبساً و هو يجتمع مع القوني الأخ الأصغر لحميدتي في لندن .
– حمدوك كان ولايزال مشروعاً أجنبياً خالصاً ، وقد نجح في تنفيذ معظم مطلوبات دافعي رواتبه، من تفكيك كثير من القيم والثواب والقوانين، ويعاد الان انتاجه مجددا من قبل مجموعة ( قحت – تقدم – صمود) الممولة كليا من قبل المنظمات الأجنبية حسب إفادة رشا عوض و جعفر سفارات .
– اللهم عليك بحمدوك و شلته فقد عين الملحدين لتغيير وجه السودان المسلم المؤمن للسودان العلمانى و شجع المثلية و نبذ الأبوية و شجع الشباب على الإلحاد بك و سرق و نهب و خان و غدر و خرب و دمر و كان سبباً رئيساً فى الحرب و هجرة ما لايقل عن عشرة ملايين سودانى من ديارهم و أشغالهم و لجوء أكثر من إثنين مليون سودانى خارج الوطن هروباً من الإهانة و القتل و الإغتصاب و نتيجة أفعاله للأسف فقدان أكثر من ١٥ ألف سيدة و فتاة و قاصر من أهليهم و فتح أسواق نخاسة و رق بدارفور و تشاد .
– أيها الشعب السودانى الكريم هذا النجس فعل فيكم كل ذلك و أكثر .
** متداول
إنضم لقناة النيلين على واتساب