الأمم المتحدة: استشهاد 9 صحفيين في غزة الأسبوع الماضي
تاريخ النشر: 22nd, May 2025 GMT
أكدت الأمم المتحدة اليوم الخميس، استشهاد 9 صحفيين في غزة الأسبوع الماضي، حسبما ذكرت قناة «القاهرة الإخبارية».
وأضافت الأمم المتحدة، استشهاد 629 شخصا في غزة الأسبوع الماضي بينهم نساء وأطفال أغلبهم قصفوا في منازل أو خيام.
وأشارت الأمم المتحدة إلى أن سكان غزة يفرون للنجاة بأرواحهم دون وجود مكان آمن يلجؤون إليه.
الأمم المتحدة: تهجير 160 ألف شخص مرة أخرى في غزة خلال الأسبوع الماضي فقط
يذكر أن الأمم المتحدة أكدت اليوم، أنه تم إرسال نحو 90 شاحنة مساعدات إلى قطاع غزة، وذلك حسبما جاء في خبر عاجل لقناة «القاهرة الإخبارية».
وأفادت أن الأمم المتحدة تباشر توزيع مساعدات إنسانية في غزة تعادل زنتها حمولة 90 شاحنة.
اقرأ أيضاًالمشاط تلتقي الأمين العام المساعد للأمم المتحدة والمدير الإقليمي لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي للدول العربية
الأمم المتحدة: لا حياة في غزة والوضع مروع ويزداد سوءًا يوما بعد يوم
من الأمم المتحدة.. «وزير الصحة» يؤكد على دعم مصر الكامل والمتواصل للشعب الفلسطيني
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: قطاع غزة الأمم المتحدة غزة القاهرة الإخبارية سكان غزة صحفيين في غزة استشهاد 9 صحفيين الأسبوع الماضی الأمم المتحدة فی غزة
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية المالطي: اشتباكات طرابلس أكدت أن حالة الهشاشة غير قابلة للاستمرار
في تصريح يعكس قلقًا متزايدًا إزاء الوضع الأمني في ليبيا، أكد وزير الخارجية المالطي، إيان بورج، أن بلاده مستعدة للإسهام في الجهود المتجددة التي يبذلها الاتحاد الأوروبي والأمم المتحدة لضمان الاستقرار الدائم وتوحيد المؤسسات الليبية.
وخلال مشاركته في اجتماع مجلس الشؤون الخارجية للاتحاد الأوروبي المنعقد يوم الثلاثاء في العاصمة البلجيكية بروكسل، عبّر بورج عن بالغ قلقه من التطورات المتسارعة التي شهدتها العاصمة الليبية طرابلس مؤخرًا، محذرًا من أن “التصعيد الأخير يُعد تذكيرًا صارخًا بأن الهشاشة الحالية غير قابلة للاستمرار”.
وأوضح بورج أن التصدعات السياسية والاجتماعية التي تشهدها ليبيا “تتعمق بصورة مقلقة”، مضيفًا أن “خطر اندلاع صراع جديد لم يكن يومًا أكثر واقعية كما هو اليوم”.
وتأتي تصريحات وزير الخارجية المالطي في أعقاب عملية إجلاء نُفذت الأسبوع الماضي، تم خلالها إجلاء 38 مواطنًا مالطيًا من الأراضي الليبية، وسط اشتباكات عنيفة اندلعت في طرابلس، تُعد الأعنف منذ سنوات.
ورحّب بورج بموقف إيطاليا الداعي إلى انخراط أوروبي أكثر فعالية في الملف الليبي، مُشيدًا بالجهود التي تقودها الأمم المتحدة في هذا السياق، وأكد أن “مالطا لطالما شددت على أن إحراز تقدم حقيقي ومستدام في ليبيا لا يمكن أن يتحقق إلا من خلال عملية سياسية شاملة وحقيقية يقودها الليبيون أنفسهم”.
لكنه شدّد في الوقت ذاته على أهمية الحفاظ على الدور الدولي الفاعل في ليبيا، مشيرًا إلى أن “استمرار المشاركة الدولية يبقى أمرًا أساسيًا، لا سيما لحماية سيادة ليبيا، وضمان الاحترام الكامل لحظر الأسلحة، والمساهمة في دفع عملية انسحاب القوات الأجنبية من الأراضي الليبية”.