أحمد السقا يفاجئ بسمة وهبة بهذا الرد عن المنشور المثير المتداول
تاريخ النشر: 22nd, May 2025 GMT
كشفت الإعلامية بسمة وهبة تفاصيل اتصالها التيلفوني مع الفنان أحمد السقا، والتي تناولت كواليس مثيرة حول حقيقة انفصاله عن زوجته الإعلامية مها الصغير، بعد زواج استمر 26 عامًا.
وخلال تقديمها برنامج "90 دقيقة" المذاع على قناة "المحور"، قالت وهبة:"تواصلت مع السقا وقلت له: (هل يُعقل أن يفعل أحد ذلك بأم أولاده؟)، ليفاجئني برده الصريح".
وأضافت أنها سألت السقا إن كان حسابه قد تعرض للاختراق، فأوضح لها أن حسابات المشاهير والفنانين غالبًا ما تُدار من قبل فرق أو أشخاص وليس من قبلهم بشكل مباشر.
وتابعت وهبة:"قال لي إن المنشورات التي تم نشرها ثم حذفها، كانت من كتابة شقيقته، وأنه استيقظ ذات صباح ليفاجأ بكل ما يُقال عن أم أولاده، دون علمه المسبق بذلك".
وكانت مواقع التواصل الاجتماعي قد تداولت منشورًا منسوبًا لحساب أحمد السقا على "فيسبوك"، أعلن فيه انفصاله عن زوجته مها الصغير بعد زواج دام 26 عامًا، موضحًا أن الانفصال تم منذ ستة أشهر، وأن الطلاق الرسمي وقع قبل شهرين.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: بسمة وهبة أحمد السقا مها الصغير المشاهير الفنانين مها الصغیر أحمد السقا بسمة وهبة
إقرأ أيضاً:
فرانكفورت يفاجئ برشلونة ويتقدم بهدف في الشوط الأول بدوري أبطال أوروبا
أنهى آينتراخت فرانكفورت الشوط الأول متقدمًا على برشلونة بهدف دون رد، في المواجهة التي تجمع الفريقين على ملعب “كامب نو”، ضمن منافسات الجولة السادسة من مرحلة الدوري لبطولة دوري أبطال أوروبا، في مفاجأة غير متوقعة لأصحاب الأرض.
هدف مبكر يربك حسابات برشلونةجاء هدف المباراة الوحيد حتى الآن في الدقيقة 21، بعدما نجح أنسجار كناوف في استغلال تمريرة طولية متقنة وصلته خلف دفاع برشلونة المتقدم، ليواجه الحارس خوان جارسيا ويسكن الكرة الشباك مُعلنًا تقدم فرانكفورت خارج الديار.
الهدف وضع الفريق الكتالوني تحت ضغط كبير، خاصة في ظل حالة التراجع التي ظهرت على اللاعبين منذ الخسارة الأخيرة أمام تشيلسي بثلاثية نظيفة على ملعب ستامفورد بريدج، وهي نتيجة زادت من معاناة برشلونة في المجموعة.
يدخل برشلونة اللقاء وهو يمتلك 7 نقاط في المركز الثامن عشر في الترتيب العام لمرحلة الدوري بدوري أبطال أوروبا، بينما يمتلك آينتراخت فرانكفورت 4 نقاط يحتل بها المركز الـ28، ما يجعل الفوز اليوم ضرورة ملحّة للفريقين من أجل تحسين موقعهما في سباق التأهل.
ورغم السيطرة النسبية لبرشلونة على الكرة، فإن الخطورة الأكبر كانت من نصيب فرانكفورت الذي نجح في استغلال أول فرصة حقيقية له وترجمتها إلى هدف، بينما عانى برشلونة من بطء التحضير وضعف الفاعلية في الثلث الأخير.