صحيفة الخليج:
2025-07-12@04:46:51 GMT

«بوصلة الحياة» يؤهل خريجي الجامعة القاسمية

تاريخ النشر: 24th, May 2025 GMT

الشارقة: «الخليج»
أطلقت الجامعة القاسمية برنامجاً متكاملاً بعنوان «بوصلة الحياة»، ضمن مبادرات عمادة شؤون الطلبة، لتأهيل الخريجين بمهارات الحياة والعمل، وتمكينهم علمياً ونفسياً لمواجهة تحديات الحياة العملية والمجتمعية بثقة وكفاءة.
يمتد البرنامج على مدار أسبوعين، ويستهدف تطوير القدرات الشخصية والمهنية للخريجين من خلال مجموعة من الورش التدريبية والمحاضرات التفاعلية التي تجمع بين الجوانب الاقتصادية والتقنية والاجتماعية والنفسية.

وتضم الفعاليات ورشة «الثقافة المالية» بالتعاون مع مؤسسة نماء، وورشة متخصصة في كتابة السيرة الذاتية على منصة لينكدان، واستخدام أدوات الذكاء الاصطناعي قدمتها الدكتورة نادين سمرة.
كما شمل البرنامج ورشة «مهارات العرض والتقديم» بإشراف المدربة ريم مسودة، ومحاضرة «إدارة المشاعر وبناء الثقة» التي ألقاها الدكتور شافع النيادي بالتعاون مع إدارة التنمية الأسرية، إضافة إلى فعالية «البيوت السعيدة» التي ركزت على التهيئة للحياة الأسرية وبناء الاستقرار الأسري.
وأوضحت أحلام بن جرش، مساعد مدير الجامعة لشؤون الطالبات، أن البرنامج يُعد إحدى المبادرات النوعية التي تجسّد التزام الجامعة القاسمية المتواصل بتمكين الطالبات وتأهيلهن للانتقال بثقة وكفاءة إلى الحياة العملية والمجتمعية.

المصدر: صحيفة الخليج

كلمات دلالية: فيديوهات الجامعة القاسمية

إقرأ أيضاً:

السنوسي إسماعيل: مجلسا النواب والدولة أساس العملية السياسية في ليبيا ولا بديل عنهما

قال المحلل السياسي السنوسي إسماعيل، إن مجلسي النواب والدولة يمثلان جوهر العملية السياسية في ليبيا، ولا يمكن الحديث عن غياب شرعيتهما في ظل الواقع السياسي القائم.

وأوضح إسماعيل، في مداخلة عبر قناة “ليبيا الأحرار”، أن المجلسين هما العمود الفقري لأي إطار دستوري أو قانوني ينظم الشأن السياسي في ليبيا، مشيرًا إلى أن استبعادهما لا يمكن أن يحدث إلا في حالتين، إما بسيطرة جهة واحدة على كامل التراب الليبي وإسقاط الإعلان الدستوري، أو بصدور قرار دولي جديد عن مجلس الأمن يلغي الاعتراف بالإعلان الدستوري والاتفاق السياسي، ويعتبر المجلسين غير موجودين قانونًا.

وأضاف أن غياب التوافق بين المجلسين ليس صحيحًا، حيث توصلا سابقًا إلى اتفاقات سياسية، غير أن تنفيذ هذه الاتفاقات واجه صعوبات، خاصة في ما يتعلق بتشكيل الحكومة، وتوزيع المناصب السيادية، وإصدار القوانين الانتخابية. وأكد أن هذه العوائق تعود إلى وجود قوى مسلحة وفاعلين سياسيين ونفوذ خارجي على الأرض.

وشدد إسماعيل على أن المجلسين لا يزالان فاعلين داخل المعادلة السياسية الليبية، نظرًا لدورهما التشريعي المتعلق بإقرار القوانين والاتفاق على الأطر الدستورية.

وقال: “لا يمكن لأي عملية سياسية أن تُنفذ من دونهما، سواء تعلق الأمر بتشكيل حكومة موحدة أو تغيير المؤسسات السيادية كما حدث في مصرف ليبيا المركزي”.

وفي رده على سؤال حول مدى تأثير رئيسي المجلسين، أوضح إسماعيل أن ثقلهما القانوني والدستوري لا يزال قائمًا، كونهما يستندان إلى الإعلان الدستوري والاتفاق السياسي المضمن فيه، ويملكان الشرعية لإصدار التشريعات الضرورية لأي عملية سياسية في البلاد.

مقالات مشابهة

  • «محمد بن زايد للعلوم الإنسانية» تشارك في «أجيال المعرفة الوطني»
  • العباني: لقاء عقيلة والمشري سيكون له أثر إيجابي على العملية السياسية
  • «إعلامي حكومة الشارقة» يعزز منظومة التدريب المؤسسي بمشاركة موظفيه
  • سرايا القدس تبارك العملية الفدائية التي نفذت في متجر صهيوني بالخليل
  • الأحرار الفلسطينية وفتح الانتفاضة تباركا العملية البطولية في مدينة الخليل
  • السنوسي إسماعيل: مجلسا النواب والدولة أساس العملية السياسية في ليبيا ولا بديل عنهما
  • الجامعة الكندية تطلق برنامج بكالوريوس الذكاء الاصطناعي
  • قمة “لاهاي” 2025: كيف يعيد ترامب توجيه بوصلة حلف “الناتو”؟
  • ” هلب كود ” Helpcode تعقد جلسة تدريبية لمدربي الرياضة الشعبية والمجتمعية حول مكافحة التمييز من خلال الرياضة
  • عمان الأهلية تختتم برنامج تورينج الصيفي لعام 2025 بمشاركة طلبة من جامعة برادفورد البريطانية