هاتف ترامب يقاطعه مرتين خلال حديثه مع صحفيين.. من المتصل؟ (شاهد)
تاريخ النشر: 24th, May 2025 GMT
وثقت لقطات مصورة متداولة على منصات التواصل الاجتماعي لحظة مقاطعة اتصال هاتفي لحديث الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في البيت الأبيض مع الصحفيين.
ورن هاتف ترامب خلال جلوسه في المكتب البيضاوي، الجمعة، مع عدد من الصحفيين ما دفعه إلى إغلاقه بعدما قطع عليه سير الحديث.
في أعقاب ذلك عاود الهاتف المحمول الرنين مرة ثاني قبل أن يقوم ترامب بإغلاقه مجددا رافض الاتصال، موضحا للصحفيين أن المتصل الأخير يختلف عن الأول.
وأشار ترامب درا على سؤال الصحفيين عن هوية المتصلين إلى أنهما عضوان في الكونغرس يريدان تهنئته، لكنه لم يذكر اسميهما.
جاء ذلك على هامش قيام ترامب بتوقيع عدد من الأوامر الرئاسية التنفيذية، بينها بإصلاح هيئة التنظيم النووي الأمريكية وإصلاح اختبار المفاعلات النووية، بحضور عدد من المسؤولين بينهم وزير الدفاع من الأوامر الرئاسية التنفيذية.
ترامب يسوي ميوت لـ اثنين من أعضاء الكونغرس لايف ???? pic.twitter.com/HNNI8T8Vp3 — The President (@0President) May 23, 2025
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة سياسة عربية مقابلات حقوق وحريات سياسة دولية سياسة دولية ترامب البيت الأبيض الولايات المتحدة البيت الأبيض ترامب المزيد في سياسة سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة قضايا وآراء أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
ماعطلوهومش…الكونغرس الأميركي يرد على كذب الكبرانات ببرمجة رسمية لمشروع قانون تصنيف البوليساريو تنظيماً إرهابياً
زنقة20| الرباط
أدرج الموقع الرسمي للكونغرس الأميركي نص مشروع قانون جديد يحمل رقم H.R.4119، تقدم به النائب الجمهوري جو ويلسون، يدعو إلى تصنيف جبهة البوليساريو كتنظيم إرهابي أجنبي، في خطوة تشريعية لافتة قد تكون لها تداعيات على مسار النزاع في الصحراء.
وبحسب مصادر دبلوماسية، فإن المشروع قد تم تقديمه يوم 24 يونيو 2025, وأُحيل إلى كل من لجنة الشؤون الخارجية ولجنة القضاء بمجلس النواب الأميركي، وهو ما يؤكد دخوله في المسار التشريعي الرسمي.
ويأتي هذا المستجد عقب حملة إعلامية واسعة في الجزائر، روّجت لرفض “الكونغرس” المزعوم للمشروع بنسبة 98%، مستندة إلى موقع إلكتروني غير رسمي يستخدم خوارزميات توقعات، دون أن يمثل مصدرًا معتمدًا لدى أي مؤسسة حكومية أميركية.
ويرى مراقبون، أن إدراج مشروع من هذا النوع في الكونغرس يُعد تحولا لافتا في طريقة تعاطي بعض الدوائر الأميركية مع ملف الصحراء المغربية، خصوصا في ظل تزايد التقارير حول انتهاكات محتملة داخل مخيمات تندوف، وتنامي الشبهات حول ارتباطات الجبهة الإنفصالية بأنشطة غير مشروعة في منطقة الساحل والصحراء.
كما يُنظر إلى هذه الخطوة الهامة، على أنها إضافة نوعية للدينامية الدبلوماسية التي يقودها المغرب دفاعا عن وحدته الترابية، في وقت تواصل فيه الرباط توسيع شبكة الدعم الدولي لمبادرة الحكم الذاتي، مقابل تقلّص عدد الدول المتبنية لموقف البوليساريو.
والجدير بالذكر أن وكالة الأنباء الجزائرية وعدداً من المنابر المحلية كانت قد نفت وجود المشروع من الأساس، وذهبت حدّ الإعلان عن رفضه من قبل الكونغرس، دون أي دليل رسمي أو مصدر موثوق، في واقعة تُعيد إلى الأذهان حوادث سابقة تم فيها نفي وقائع من قبل الأمم المتحدة ووزارات خارجية دولية بعد ترويجها إعلاميًا من طرف الجزائر.