عاجل. الإدارات العسكرية الأوكرانية: 8 قتلى إثر الهجمات الروسية الليلية في كييف وسومي وميكولايف وخميلينتسكي
تاريخ النشر: 25th, May 2025 GMT
شنت روسيا، ليلة الأحد، هجومًا جويًا مكثفًا على العاصمة الأوكرانية كييف، باستخدام الصواريخ والطائرات المُسيّرة، لليلة الثانية على التوالي. اعلان
الصحفيون يعملون على تحرير هذه القصة، سيتم التحديث بأسرع وقت بالمزيد من المعلومات فور ورودها
انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثةأخبار. مكالمات مجهولة المصدر تثير الهلع في إسرائيل
ابحث مفاتيح اليوم
المصدر: euronews
كلمات دلالية: غزة إسرائيل روسيا فرنسا دونالد ترامب الصراع الإسرائيلي الفلسطيني غزة إسرائيل روسيا فرنسا دونالد ترامب الصراع الإسرائيلي الفلسطيني أخبار غزة إسرائيل روسيا فرنسا دونالد ترامب الصراع الإسرائيلي الفلسطيني أسرى أوروبا قطاع غزة حركة حماس سوريا حكم السجن یعرض الآنNext
إقرأ أيضاً:
غرق سفينة شحن بعد هجوم حوثي ومقتل وإصابة عدد من أفراد الطاقم
فهمي محمد
غرقت سفينة الشحن “Eternity C” بالكامل عقب تعرضها لهجوم شنته جماعة الحوثي قبالة السواحل الغربية لليمن، صباح الأربعاء 9 يوليو 2025.
وتواصل فرق الإنقاذ الدولية جهودها لانتشال أفراد الطاقم الذين سقطوا في المياه، في حين تشير المعلومات الأولية إلى وقوع قتلى ومصابين.
السفينة، التي كانت ترفع علم ليبيريا وتديرها شركة يونانية، كانت تقل طاقمًا مكونًا من 22 شخصًا — 21 فلبينيًا وروسي واحد، إلى جانب 3 حراس أمنيين، حين تعرضت لهجوم عنيف بأسلحة متعددة.
وأسفر الهجوم عن مقتل 4 من أفراد الطاقم وحارس أمني، فيما أصيب اثنان، أحدهما إصابته بليغة وفقد ساقه، وتمكنت فرق البحث من انتشال 5 أشخاص فقط حتى لحظة إعداد هذا التقرير، بعد أن ظلوا أكثر من 24 ساعة في المياه.
وشمل استخدام قوارب سريعة مأهولة، قذائف “RPG”، وطائرات مسيرة مفخخة، في تصعيد لافت من قبل الحوثيين استمر ليومين متتاليين.
الهجوم على “Eternity C” هو الثاني خلال 48 ساعة، إذ سبقه غرق سفينة أخرى تُدعى “Magic Seas”، مما يُنذر بعودة مرحلة جديدة من التوترات البحرية في البحر الأحمر، عقب فترة هدوء نسبي استمرت لأشهر.
كما يُعد الحادث الأول من نوعه الذي يسجل سقوط قتلى من طواقم السفن التجارية منذ يونيو 2024، ما أثار قلقًا عالميًا بشأن سلامة الممرات البحرية، خصوصًا في مضيق باب المندب الحيوي.
وقد أدت هذه الهجمات المتكررة إلى ارتفاع ملحوظ في أقساط التأمين على السفن، مما دفع عددًا من الشركات إلى تغيير مساراتها عبر رأس الرجاء الصالح، رغم الكلفة والوقت الإضافيين.