“الداخلية” تؤكد تطبيق غرامة تصل إلى مئة ألف ريال على من يؤوي أو يحاول إيواء حاملي تأشيرات الزيارة بأنواعها كافة
تاريخ النشر: 25th, May 2025 GMT
أكدت وزارة الداخلية تطبيق غرامة مالية، تصل إلى “100,000” ريال، على كل من يقوم أو يحاول إيواء حاملي تأشيرات الزيارة بأنواعها كافة في أي مكان مخصص للسكن “الفنادق، والشقق، والسكن الخاص، ودور الإيواء، ومواقع إسكان الحجاج..” وغيرها، أو التستر عليهم، أو تقديم أي مساعدة لهم تؤدي إلى بقائهم في مدينة مكة المكرمة، والمشاعر المقدسة بداية من اليوم “الأول” من شهر ذي القعدة حتى نهاية اليوم الـ”14″ من شهر ذي الحجة.
وأهابت وزارة الداخلية بالجميع للالتزام بأنظمة وتعليمات الحج التي تهدف إلى المحافظة على أمن وسلامة الحجاج لأداء مناسكهم بيسر وطمأنينة، والمبادرة بالإبلاغ عن مخالفي تلك الأنظمة والتعليمات من خلال الاتصال على الرقم “911” في مناطق مكة المكرمة والرياض والشرقية، والرقم “999” في بقية مناطق المملكة.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية
إقرأ أيضاً:
“حماس”: نواصل تعاملنا الإيجابي في المفاوضات وتصريحات المجرم نتنياهو تؤكد نواياه الخبيثة
الثورة نت/..
اعتبرت حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، اليوم الخميس، تصريحات مجرم الحرب المطلوب لمحكمة الجنايات الدولية، نتنياهو، التي أبلغ فيها عائلات الأسرى بعدم إمكانية التوصّل إلى صفقة شاملة، تؤكّد نواياه الخبيثة والسيئة، لوضعه العراقيل أمام التوصّل إلى اتفاق يُفضي إلى إطلاق سراح الأسرى ووقف العدوان على الشعب الفلسطيني في قطاع غزّة.
وقالت الحركة، في تصريح صحفي: “لقد عرضت الحركة في وقت سابق التوصّل إلى صفقة تبادل شاملة، يتمّ خلالها الإفراج عن جميع الأسرى دفعةً واحدة، مقابل اتفاق يُحقّق وقفًا دائمًا للعدوان، وانسحابًا شاملًا لجيش العدو الصهيوني، وتدفّقًا حرًّا للمساعدات. لكنّ نتنياهو رفض هذا العرض في حينه، وما يزال يراوغ ويضع المزيد من العراقيل”.
وأكدت “حماس” أنها تواصل تعاملها الإيجابي والمسؤول في المفاوضات، للتوصّل إلى اتفاق يُفضي إلى وقف العدوان، وانسحاب جيش العدو الصهيوني، وتدفّق المساعدات دون عوائق، حتى يتمكّن الشعب الفلسطيني من إعادة الإعمار والحياة بكرامة، مقابل إطلاق سراح أسرى متبادل.