مي عمر تنضم لنادي محبي دمية لابوبو.. وفاشينستا خليجية تعترض
تاريخ النشر: 30th, May 2025 GMT
انضمت الفنانة المصرية مي عمر إلى قائمة النجوم المعجبين بدمية لابوبو، بعدما ظهرت بها في أحد المولات التجارية وهي معلّقة على حقيبة يدها الفاخرة.
واختارت مي عمر في ظهورها الحديث إطلالة كاجوال، حيث ارتدت تي شيرت رياضي بحمالات باللون الأسود، وبنطلون من الجينز الأزرق، مع حقيبة يد فاخرة من “هيرمز”.
استعرضت مي عمر اقتناء دميتين لابوبو، علقتهما على حقيبة يدها التي يتجاوز سعرها عشرات الآلاف من الدولارات، وشاركت الصور عبر حسابها على إنستغرام، مصحوبة بإيموجي على شكل قلب باللون الأزرق.
وأثار ظهور مي عمر بهذه الإطلالة تفاعلاً واسعاً بين متابعيها، إذ اعرب قطاع عريض منهم عن إعجابهم بأناقتها، كما أبدى بعض معجبيها سعادتهم بانضمامها لمحبي الدمية التي تصدرت الترند خلال الفترة الماضية.
نهى نبيل تعترضفي سياق منفصل، كانت الفاشينستا الخليجية نهى نبيل قد أبدت اعتراضها على انتشار دمية لابوبو بين المشاهير، خلال مقطع فيديو نشرته على حساباتها الرسمية، وقالت فيه إن اللعبة مبالغ في الاهتمام بها وسعرها ارتفع بشكل غير مبرر.
وقالت نهى نبيل في الفيديو المتداول، الذي أعربت فيه عن استيائها من الدمية: “كانت تُباع مقابل 50 درهماً، والآن وصل سعرها إلى 250 درهماً، لماذا كل هذا؟ حجمها صغير وشكلها مخيف! ومن غير المعقول أن أضعها على حقيبة باهظة الثمن”.
وتعد الشاعرة والإعلامية نهى نبيل، واحدة من أبرز المؤثرات في العالم العربي، وتشتهر بمحتواها المتنوع بين الجمال، الأسرة، والسفر، إلى جانب شغفها اللافت باقتناء حقائب الماركات العالمية.
الجدير بالذكر أن دمية لابوبو هي منتج مصغر صيني تم طرحه ضمن صناديق مغلقة كجزء من مجموعة ألعاب مميزة، وسرعان ما تحولت إلى عنصر ديكور تستخدمه بعض النجمات، ما أدى إلى ارتفاع الطلب عليها وظهور طوابير طويلة لشرائها، إلى جانب ارتفاع سعرها في الأسواق العالمية.
وأثارت الدمية ردود فعل متباينة، بين من يعتبرها موضة مؤقتة مرتبطة بالترندات، ومن يراها مجرد لعبة لا تستحق سعرها الحالي أو الاهتمام الإعلامي الذي حظيت به.
المصدر: جريدة الحقيقة
كلمات دلالية: نهى نبیل
إقرأ أيضاً:
نبيل بن طالب «مفاجأة» قائمة الجزائر
الجزائر (د ب أ)
أخبار ذات صلة
كشف فلاديمير بيتكوفيتش، المدير الفني للمنتخب الجزائري لكرة القدم، عن قائمة ضمت 29 لاعباً لخوض المباراتين الوديتين أمام رواندا والسويد 5 و10 يونيو المقبل على الترتيب.
والبارز في القائمة التي يتصدرها القائد رياض محرز، نجم الأهلي السعودي، هو وجود نبيل بن طالب، لاعب خط وسط نادي ليل الفرنسي الذي يعود للمنتخب منذ عام على خلفية تعرضه لمشاكل في القلب أبعدته عن الملاعب لشهور عدة.
كما عاد حسام عوار، نجم اتحاد جدة السعودي، وبغداد بونجاح، مهاجم الشمال القطري، ورامز زروقي، لاعب وسط فينوورد الهولندي، وكيفن جيتون، مدافع نادي ميتز الفرنسي.
إلى جانب محمد أمين توغاي، مدافع الترجي التونسي، وأسامة بن بوط، حارس اتحاد الجزائر، الغائبين عن معسكر مارس الماضي.
وفي المقابل، خرج من القائمة مقارنة بشهر مارس الماضي، الحارس ألكسندر أوكيدجة، والمدافع أحمد توبة، ولاعب الوسط أدم زرقان، لأسباب فنية، ولاعب الوسط أحمد قندوسي، بداعي الإصابة.
ودافع بيتكوفيتش، في مؤتمر صحفي، عن خياراته الفنية، وقال إنه يراها الأفضل حالياً، لان لديه قائمة موسعة تضم 50 لاعباً.
وأرجع عدم وجود عادل بولبينة، نجم نادي بارادو وهداف الدوري الجزائري، وبدر الدين بوعناني، لاعب نيس الفرنسي، للمنافسة القوية في مركزيهما، مؤكداً أن أدم رزقان، لاعب شارلوروا البلجيكي، يعرف سبب عدم استدعائه هذه المرة.
كما اعترف بيتكوفيتش، بأنه يعاني من وضعية صعبة بسبب النوعية الجيدة للاعبين، موضحاً أن الأمر يتعلق بمنافسة إيجابية، وقال «ليس هناك مباريات ودية للمنتخب الوطني، بل مباريات مهمة للغاية، يتعين علينا تحقيق أفضل النتائج الممكنة، سنلعب أمام رواندا والسويد وهما منافسان مختلفان، وهي فرصة لنا لاختبار إمكانياتنا، سنبحث عن فرض سيطرتنا على المنافسين وانتزاع الفوز، هما مباراتان مفيدتان للمستقبل ولكسب الثقة».
وأضاف: «أنجزنا الكثير من الأعمال المهمة خلال معسكر مارس الماضي الذي أعطانا مؤشرات إيجابية، وهناك لاعبين أكدوا انهم يستحقون التواجد مع المنتخب، الأمر في معسكر يونيو صعب ومعقد، بسبب نهاية الموسم التي لم تكن في وقت واحد، الجهاز الفني عمل كثيراً من أجل وضع الجميع في بيئة مناسبة وإيجاد التوازن المطلوب». وضمت قائمة منتخب الجزائر في حراسة المرمى أسامة بن بوط، وأنتوني ماندريا، وألكسيس قندوز، وفي الدفاع، ريان آيت نوري، ويوسف عطال، ورامي بن سبعيني، ومحمد فارسي، وجوان حجام، ومحمد مداني، وعيسى ماندي، ومحمد أمين توغاي، وكيفن غيتون، وفي الوسط حيماد عبد اللي، وحسام عوار، وإسماعيل بن ناصر، ونبيل بن طالب، وهشام بوداوي، وفارس شعيبي، وإبراهيم مازة، ورامز زروقي وفي الهجوم أمين شياخة، ومحمد أمين عمورة، ويوسف بلايلي، وسعيد بن رحمة، وياسين بن زية، وبغداد بونجاح، وأمين غويري، وأنيس حاج موسى، ورياض محرز.