أعلن وزير الداخلية التركي، علي يرلي كايا، ضبط عملات أجنبية مزيّفة بقيمة 4.5 مليار ليرة تركية في إسطنبول، خلال عمليات أمنية نُفذت يوم أمس، مشيرًا إلى أنه تم إلقاء القبض على 5 أشخاص أجانب وتحديد موقع المطبعة التي كانوا يستخدمونها لطباعة الأموال المزوّرة.

وفي بيان له، أوضح يرلي كايا أن العمليات جاءت في إطار مكافحة “جريمة تزوير العملة”، وجاءت بتنسيق بين مكتب المدعي العام في بويوك تشكمجه، ورئاسة شعبة مكافحة الجريمة المنظمة في قيادة الدرك العامة، وبمشاركة شعبة مكافحة الجريمة المنظمة في قيادة الدرك بإسطنبول.

وأضاف:
“تم تحديد الأشخاص الذين كانوا يطبعون الأموال المزوّرة ويستعدون لترويجها في الأسواق، وتم تنفيذ عمليات أمنية ضدهم، وأسفرت عن:

اقرأ أيضا

تركيا تستعد لأمطار غزيرة.. تحذير أصفر في 14 ولاية وتهديد…

الجمعة 30 مايو 2025

توقيف مشتبهين أجانب،
وبدء تحقيقات من قبل النيابة العامة بحقهم بتهم:
تأسيس تنظيم إجرامي بهدف ارتكاب الجريمة،
وتزوير العملة.”

المصدر: تركيا الآن

كلمات دلالية: أخبار تركيا إسطنبول الأمن التركي الليرة التركية تركيا الآن تزوير العملة جرائم الأموال وزارة الداخلية

إقرأ أيضاً:

“تيته” تترأس اجتماعا في طرابلس لإعادة تنشيط عملية برلين بشأن ليبيا

الوطن | متابعات

ترأست الممثلة الخاصة للأمين العام للأمم المتحدة في ليبيا “هانا تيتيه”إلى جانب السفير الألماني لدى ليبيا ” رالف طراف “اجتماعًا لرؤساء مجموعات العمل التابعة لعملية برلين، وذلك في إطار الجهود الدولية المستمرة لإعادة تنشيط العملية السياسية في البلاد.

جاء الاجتماع استنادًا إلى مخرجات لقاء لجنة المتابعة الدولية بشأن ليبيا الذي عُقد في 20 يونيو 2025، وشكّل فرصة جديدة لتعزيز التنسيق المشترك بين الأطراف الدولية، مع تركيز خاص على مجموعات العمل الأربع: الاقتصادية، الأمنية، السياسية، والقانون الإنساني الدولي وحقوق الإنسان.

وشارك في الاجتماع ممثلو عدد من الدول والمنظمات الدولية الفاعلة في الملف الليبي، من بينها: الاتحاد الإفريقي، الجزائر، مصر، الاتحاد الأوروبي، فرنسا، ألمانيا، إيطاليا، جامعة الدول العربية، سويسرا، هولندا، تركيا، المملكة المتحدة، الولايات المتحدة، وبعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا.

وناقش الحاضرون خلال الاجتماع التحديات التي تواجه عمل مجموعات العمل، واستعرضوا ما تحقق من إنجازات منذ إطلاق عملية برلين عبر مؤتمري عام 2020 و2021، مؤكدين أهمية المرونة في تكييف أنشطة هذه المجموعات بما يتماشى مع التطورات على الأرض داخل ليبيا.

وفي كلمتها، شددت الممثلة الخاصة هانا تيتيه على أهمية الالتزام الجماعي من المجتمع الدولي في دعم المسار الليبي، قائلة:
“نظرًا للتداخل القائم بين الأبعاد السياسية والاقتصادية والأمنية وحقوق الإنسان في ليبيا، فإن الأمر يتطلب التزامًا مشتركًا، وتُشكل مجموعات العمل المُجدَّدة منبراً مناسباً لتعزيز هذا التعاون”

الوسومالبعثة الأممّية القانون الدولي حقوق الإنسان طرابلس ليبيا

مقالات مشابهة

  • 9 دول عربية على موعد مع “كسوف القرن”!
  • فحص بجهاز “إيكوغرافي” يكشف محاولة إمرأتين تهريب قرابة 12 ألف أورو بمناطق حساسة من جسمهما بوهران
  • الجيش الليبي ينفذ عمليات دقيقة للقضاء على الجريمة المنظمة في الجنوب
  • السديس: الشريعة حرمت الاتجار بالأشخاص.. والمملكة رائدة في مكافحة هذه الجريمة
  • “تيته” تترأس اجتماعا في طرابلس لإعادة تنشيط عملية برلين بشأن ليبيا
  • تكبح الجريمة.. حملة أمنية ناجحة في كرري
  • الإمارات تواصل الإنزال الجوي للمساعدات، وتُدخل 58 شاحنة لدعم غزة ضمن عملية “الفارس الشهم 3”
  • “السعودية وفرنسا”.. وزير الداخلية: حريصون على رفع مستوى التعاون لمكافحة الجريمة
  • وزير “الموارد البشرية” يُشيد بتكامل الجهود الوطنية في مكافحة الإتجار بالأشخاص
  • “إعلان نيويورك”: إنهاء الصراع الفلسطيني الإسرائيلي على أساس حل الدولتين والاعتراف بدولة فلسطين ومنحها عضوية كاملة بالأمم المتحدة