شوبير: اتحاد الكرة يفاضل بين محمود بسيونى ومحمد معروف لإدارة نهائي الكأس
تاريخ النشر: 31st, May 2025 GMT
كشف الإعلامي أحمد شوبير عن مفاجأة بشأن اتحاد الكرة عبر صفحته على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك.
وكتب شوبير :"اتحاد الكوره يفاضل بين محمود بسيونى ومحمد معروف لاختيار أحدهما لإدارة نهائي كأس مصر بين الزمالك وبيراميدز".
وأعلن النادي الأهلي توجيه الشكر للتونسي علي معلول الظهير الايسر للفريق الأول لكرة القدم .
وقال الأهلي أن النادي يثمن الجهود الكبيرة التي بذلها لاعبه علي معلول طوال فترة وجوده بين صفوف الفريق، وإخلاصه وعطاءه اللامحدود، وحرصه مع زملائه على مصلحة الأهلي.. وخص النادي لاعبه معلول بالشكر، والتأكيد على أن ما قدمه طوال السنوات التي ارتدى فيها قميص الأهلي محل تقدير كبير من النادي وجماهيره، وأن اسمه سوف يظل بين اللاعبين المتميزين الذين ضربوا المثل في الالتزام وتحمل المسئولية، بل وساهم مع زملائه في تحقيق العديد من البطولات والانتصارات.. ويظل «معلول» واحدًا من أبناء النادي وجزءًا من عائلة الأهلي،، والنادي وهو يتمنى كل التوفيق للاعبه في خطواته القادمة، يؤكد أن أبوابه سوف تظل مفتوحة أمام معلول ليكون أحد الكوادر الفنية أو الإدارية بمنظومة الأهلي مستقبلًا، وسيتم توجيه الدعوة للاعب لتكريمه بالشكل اللائق.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: اتحاد الكرة الاهلي الزمالك
إقرأ أيضاً:
بعد رحيل علي معلول.. شوبير يصدم جماهير الأهلي بهذا الخبر
فجر الاعلامي أحمد شوبير مفأجاة صادمة لجماهير الأهلي بعد رحيل نجم الأهلي علي معلول عن الفريق عبر حسابه الشخصي بموقع التواصل الإجتماعي فيسبوك.
و كتب شوبير: في انتظار رسالة اخرى من نجم اخر له قيمة عظيمة وتاريخ صعب ان يتكرر ولكنها سنة الحياة.
وأعلن نجم الأهلي علي معلول عن انتهاء مشواره مع الفريق عبر حسابه الشخصي بموقع التواصل الإجتماعي فيسبوك.
و كتب علي معلول :تم تبليغي رسمياً بانتهاء مشواري مع الأهلي،أيها الجمهور الوفي، طيلة كل هذه السنوات كنتم لي الوطن حين ابتعدت المسافات، والدفء حين قست المباريات، صدقوني لم أكن وحدي يوماً، كنتم ظهري حين انحنت الأيام، وقلبي حين عزّ الثبات، وهتافكم كان الأمل الذي لا يخيب، والمحبّة التي لا تُشترى، فإن كانت المسيرة تُقاس بالسنوات، فإن ما بيننا لا يُقاس إلا بالمحبة والوفاء.
و تابع :منذ أن وضعت قدمي في قلعة الأهلي صيف 2016، أدركت أنني لم أوقع عقداً مع نادٍ، بل دخلت في عهد مع أمة كاملة، اسمها "الأهلي".
و أضاف :تسع سنوات مرّت، كأنها طرفة عين، من الصعب وضعها في كلمات، لكنها كانت مليئة بكل ما يجعل الحياة حياة، الفرح، الدموع، الصعود، السجود بعد الأهداف، والانتماء الذي لا يُشترى.
و استكمل :لم أكن يوماً لاعباً محترفاً فقط، كنت عاشقاً يرتدي القميص الأحمر كما يُرتدى القلب، عشت كل دقيقة في التتش بروح طفل، نشأ في مدرجات الدرجة الثالثة، وتعلم معنى "أهلاوي" قبل أن يتعلم المشي، واليوم، وأنا أكتب كلماتي الأخيرة بقميص الأهلي، لا أودع نادياً فقط، بل أودع جزءاً من روحي.
و أشار :يا جمهور الأهلي، أنتم المعنى كله، كنتم العون في كل تواجد، والصبر في كل لحظة غياب، والسند في كل مباراة كُتب فيها المجد، لم أكن وحدي حين سجلت أهدافي، أو مررت كراتي الحاسمة، بل كنتم معي في كل مرة ارتفعت فيها راية الأهلي، تشاركونني المجد، وتغفرون لي التعثر، وتمنحونني حباً لا يُرد،سجّلت 53 هدفاً، وصنعت 85 لزملائي، ورفعت 22 بطولة، ولم يكن منها ما يضاهي بطولة محبتكم، كنت شاهداً وصانعاً في واحدة من أعظم فترات الأهلي، وبقي اسم "علي معلول" ضمن سطور المجد، لا لشيء سوى لأنني كنت منكم ولكم وبينكم.