الإسكان: جزء كبير من أمطار الإسكندرية يتم الاستفادة منها في مشروعات الزراعة
تاريخ النشر: 31st, May 2025 GMT
أكد سيد إسماعيل نائب وزير الإسكان، أنه لا يوجد مصطلح تخلص آمن من مياه الامطار لكن هناك إعادة استخدام أمن لمياه الأمطار .
. تحذير عاجل من الأرصاد للمواطنين
وقال سيد إسماعيل في مداخلة هاتفية مع الإعلامي أحمد موسى في برنامج " على مسئوليتي " المذاع على قناة " صدى البلد"، :" هناك تنسيق لحظي بين شركة المياه والصرف الصحي لسحب مياه الأمطار ".
وتابع سيد إسماعيل :" لدينا خرائط في القطاعات المختلفة لمتابعة الموقف على الأرض".
وأكمل سيد إسماعيل :" جزء كبير من مياه الامطار في الإسكندرية يتم الاستفادة منها في مشروعات الزراعة “، مضيفا:” لولا مشروعات الدولة للبنية التحتية في الإسكندرية لكانت مياه الامطار استمرت في الشوارع لمدة 48 ساعة ولكن بفضل هذه المشروعات تم التعامل معها في 5 ساعات فقط".
وأضاف سيد إسماعيل :" الإسكندرية أصبحت اقل تأثرا من كميات الامطار التي تهطل على الإسكندرية "، مضيفا:" تم الإنتهاء من 8 مشروعات للتعامل مع مياه الامطار ".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأمطار مياه الأمطار اخبار التوك شو الإسكندرية محافظة الإسكندرية میاه الامطار سید إسماعیل
إقرأ أيضاً:
عشرات القتلى إثر أمطار غزيرة في الصين
أودت الأحوال الجوية القاسية بحياة 60 شخصا على الأقل في شمال الصين خلال الأسبوع المنصرم بينهم 31 في دار لرعاية المسنين في منطقة "مييون" الجبلية في منطقة بكين بسبب ما توصف بأنها واحدة من أعنف موجات السيول التي تشهدها العاصمة الصينية خلال سنوات.
وقال شيا لين ماو نائب رئيس بلدية بكين، في مؤتمر صحفي، إن 44 شخصا قتلوا وفقد تسعة آخرون حتى ظهر اليوم الخميس فيمنطقة العاصمة.
وبدأ هطول الأمطار الغزيرة قبل أسبوع وبلغت ذروتها في بكين والأقاليم المحيطة بها يوم الاثنين إذ شهدت "مييون" أمطارا بلغ منسوبها 573.5 ملليمتر وهي مستويات وصفتها وسائل الإعلام المحلية بأنها "شديدة التدمير". ويبلغ متوسط هطول الأمطار السنوي في بكين حوالى 600 ملليمتر.
وذكرت السلطات أن 16 شخصا لقوا حتفهم بسبب الأمطار الغزيرة في إقليم خبي القريب من بكين.
لقي ثمانية أشخاص على الأقل حتفهم في مدينة تشنغده الواقعة على مشارف بكين ولا يزال 18 في عداد المفقودين.
ونقلت وكالة الأنباء الصينية الرسمية (شينخوا) عن السلطات المحلية، في وقت متأخر أمس الأربعاء، قولها إن الوفيات وقعت في قرى داخل منطقة "شينغلونغ" التابعة لـ"تشنغده" في إقليم خبي، دون تحديد توقيت وفاتهم أو كيفيتها.
ووقعت الوفيات في "تشنغده" في القرى التي تقع على حدود "مييون" وتبعد حوالي 25 كيلومترا عن خزان مييون الذي يعد الأكبر في شمال الصين.
وفي قرية أخرى تقع إلى الشمال من الخزان، أدى انهيار أرضي يوم الاثنين إلى وفاة ثمانية، في حين لا يزال أربعة في عداد المفقودين.