لميس الحديدي تشيد بتعامل المحافظة والأجهزة التنفيذية مع أمطار الإسكندرية
تاريخ النشر: 31st, May 2025 GMT
أشادت الإعلامية لميس الحديدي بجهود محافظة الإسكندرية والأجهزة التنفيذية، فيما وصفته بـ"التحرك السريع" لمجابهة موجة الطقس السيئ التي ضربت المحافظة فجر السبت، في شكل عواصف رعدية ممطرة مصحوبة بحبات من البَرَد والثلوج، وأدت إلى غرق الأنفاق وغمر الشوارع بالمياه.
وقالت عبر برنامجها "كلمة أخيرة" المذاع عبر قناة ON:"لازم نقول إن عربيات شفط المياه تحركت سريعًا في أعقاب أحداث الأمس، وقامت بجهد كبير للغاية".
وتابعت:"زمان، في أمطار الإسكندرية، كانت تجمعات المياه ممكن تستمر لساعات طويلة، لكن بالرغم من الأمطار المفاجئة أمس، إلا أن مشهد غرق الأنفاق وتجمعات المياه لم يدم طويلاً، واستطاعت الأجهزة المحلية احتواء الموقف بسرعة".
وعرضت الحديدي مقاطع فيديو "قبل وبعد" سقوط الأمطار، قائلة:"من الصباح الباكر، تمت عمليات شفط المياه، وتحركت سريعًا الأجهزة وسحبت المياه من الأنفاق، وحدث انتظام في حركة المرور وانسيابية.
وواصلت : " مشروع البيارات، اللي أُقيم في أجزاء معينة من محافظة الإسكندرية وجارٍ التوسع فيه، كان له فضل كبير وأسهم في إنهاء مشهد تجمعات المياه بسرعة".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: لميس الحديدي أمطار الإسكندرية الإعلامية لميس الحديدي لمیس الحدیدی
إقرأ أيضاً:
11شهيدًا جراء انهيار منازل وسقوط جدران وخيام في غزة
الثورة نت /..
قال الدفاع المدني في قطاع غزة، إن عدد الشهداء الذين انتشلتهم طواقمه حتى ظهر اليوم الجمعة، ارتفع إلى 11 شهيد و6 مصابين، إثر سقوط جدران وانهيار منازل متصدعة استهدفها العدو الاسرائيلي سابقا وتأثرت بالمنخفض الجوي الحالي.
وأوضح الدفاع المدني، في بيان ، أن طواقم الإنقاذ تعاملت مع 13 منزلا انهار بفعل الأمطار الغزيرة والرياح الشديدة، معظمها في غزة والشمال، بعضها كان مأهولا بالنازحين، في حين تمكنت من انقاذ واخلاء 52 شخصا ونقلهم إلى منطقة آمنة.
وأشار إلى أن طواقم الدفاع المدني تعاملت مع مئات الخيام التي غرقت بمياه الأمطار، وتعاونت مع ساكنيها في شفط تجمعات المياه وفتح مصارف ومجاري للمياه، كما قدمت “شوادر بلاستيكية” للعديد من الأسر المتضررة في المخيمات بالتعاون مع مؤسسات خيرية محلية.
ولفت الدفاع المدني إلى أن طواقم الإنقاذ سحبت 9 مركبات مدنية إلى مكان آمن بعد ان علقت في تجمعات عشوائية بمياه الأمطار.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟