مصر تهنيء البحرين الشقيقة بمناسبة انتخابها لشغل مقعد غير دائم بمجلس الأمن
تاريخ النشر: 3rd, June 2025 GMT
تتقدم جمهورية مصر العربية بالتهنئة القلبية الخالصة الى مملكة البحرين الشقيقة بمناسبة انتخابها اليوم الثلاثاء من قبل الجمعية العامة للأمم المتحدة بعدد كبير من الأصوات لشغل مقعد غير دائم بمجلس الأمن لمدة عامين اعتباراً من يناير ٢٠٢٦، وهو ما يعكس الثقة الكاملة في مملكة البحرين وسياستها الحكيمة.
وتعرب مصر عن ثقتها الكاملة في أن مملكة البحرين، تحت القيادة الحكيمة والرؤية الثاقبة لصاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، ستقوم بدور فاعل وبنّاء في مجلس الأمن لدعم السلم والامن الدوليين، وستكون صوتاً عربياً صادقاً يدافع عن قضايا أمتنا العربية ومصالحها المشتركة في هذا المحفل الدولي الهام.
وتقدر مصر بأن انتخاب دولة البحرين الشقيقة المستحق، يعكس المكانة المرموقة والمصداقية التي تتمتع بها مملكة البحرين على الساحة الدولية، ويؤكد الثقة الدولية في قدرتها على الإسهام الفعّال في تعزيز السلم والامن الدوليين.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: جمهورية مصر العربية مملكة البحرين الجمعية العامة للأمم المتحدة مجلس الأمن مملکة البحرین
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية السوري: نريد بناء علاقات مع الشركاء الدوليين المحليين والإقليميين
أكد وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني، أنه لدى دمشق وموسكو رغبة في طي صفحة الماضي وبناء علاقات جديدة، ونريد بناء علاقات مع الشركاء الدوليين المحليين والإقليميين، ولن نسمح أن تكون سوريا ساحة لتصفية نزاعات دولية أو مصدرا لأزمات المنطقة.
وأكد وزير الإعلام السوري الدكتور حمزة المصطفى، أن إسرائيل لا ترى بعين إيجابية وجود سوريا الجديدة، بل تريد جعلها ممزقة وغير مستقرة.
وأوضح وزير الإعلام السوري أن بعض الجهات الداخلية للأسف تحاول إعمال حسابات سياسية ضيقة من خلال اللعب على الحسابات الإسرائيلية، وهذا بالضبط تقريباً ما حصل في السويداء.
وقال "المصطفى" في تصريحات لوكالة الأنباء التركية الرسمية "الأناضول": إن الجميع مطالب بأن ينظر إلى وضعية الدروز داخل فلسطين المحتلة، فإسرائيل تدعم جماعة ضمنهم فقط، وهي تريد تطبيق تجربتها هذه على الواقع السوري، وهي تعرف أن عيون الغالبية العظمى من السوريين الدروز ترنو باتجاه دمشق.
وأشار إلى حرص سوريا دائماً على علاقات سيادية مع جميع الأطراف، وهي تراهن على أهالي السويداء، وترفض دعوات الموتورين على وسائل التواصل الاجتماعي وترفض الخطاب الطائفي الكانتوني للخارجين عن القانون.