المطرب محمد شاهين يغني لزوجته المنتجة رشا الظنحاني في حفل زفافهما
تاريخ النشر: 4th, June 2025 GMT
يحتفل المطرب محمد شاهين بحفل زفافه اليوم على المنتجة رشا الظنحاني في أحد فنادق القاهرة الكبرى اليوم.
وغنى محمد شاهين لزوجته في حفل زفافهما الذي حضره عدد كبير من نجوم الفن.
يشار إلى أنه أنتجت رشا الظنحاني العديد من الأعمال الفنية، آخرها فيلم "عنب" بطولة آيتن عامر، حصلت على بكالوريوس إدارة أعمال تجارية مع مرتبة الشرف الأولى، من الكلية التقنية العليا بدبي، وبدأت حياتها المهنية في وظائف إدارية في قطاع البنوك ثم انتقلت بعد ذلك إلى قطاع المشروعات العقارية، لأنها لم تجد التحديات التي تدفعها للاستمرار في هذا المجال لذلك انتقلت إلى قطاع العقارات.
يذكر أن آخر أعمال محمد شاهين كان طرحه أغنية "وجه معتاد"، والأغنية من كلمات كوثر الجنة أيمن، ألحان معز علي، إنتاج موسيقي وألحان منفردة محمد عمار، تسجيل ومكساج وماسترينج ماهر صلاح، جيتار مصطفى نصر، تشيلو سولو أحمد حسن فكري.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: محمد شاهين رشا الظنحاني رشا الظنحانی محمد شاهین
إقرأ أيضاً:
الأونروا: الإسقاط الجوي للمساعدات في غزة مكلف وخطير ولا يغني عن الإغاثة البرية
قالت جولييت توما، مديرة الاتصالات في وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، إن إسقاط المساعدات جوًا إلى غزة يُعد خيارًا مكلفًا وخطيرًا، ويُستخدم عادة كملاذ أخير في الأوضاع الإنسانية.
وأوضحت توما في تصريح لشبكة CNN: "بشكل عام، يُلجأ إلى الإسقاط الجوي في الأزمات الإنسانية كخيار أخير. إنه مكلف جدًا وقد يكون خطيرًا للغاية"، مضيفة: "في سياق غزة، نعلم أن الإسقاطات الجوية لم تكن فعالة، بل وأدت في بعض الحالات إلى وقوع وفيات".
بيان مشترك ودعوات لدعم الأونروا.. تحركات عربية ودولية عاجلة لإنقاذ غزة
القناصة يصطادون الجوعى.. مفوض الأونروا يكشف فخ المساعدات في غزة
وأكد مسؤول أمني إسرائيلي أن إسرائيل ستسمح مجددًا للدول الأجنبية بإسقاط مساعدات جوًا إلى قطاع غزة، مشيرًا إلى أن هذه العمليات يُتوقع أن تُنفذ "في الأيام المقبلة".
وكانت الولايات المتحدة والأردن ودولة الإمارات العربية المتحدة من بين الدول التي سمحت لها إسرائيل سابقًا بإيصال المساعدات إلى القطاع عبر الإسقاط الجوي. ومع ذلك، وصفت منظمات الإغاثة والأمم المتحدة هذه الطريقة بأنها خطيرة وغير كافية، مشددين على أن هذا الأسلوب لا يمكن أن يكون بديلًا عن إيصال المساعدات برًا، وهو الأسلوب التقليدي لإدخال الإغاثة إلى غزة.
وتساءلت توما: "لماذا نلجأ إلى الإسقاط الجوي بينما يمكننا إدخال مئات الشاحنات عبر المعابر الحدودية؟"، مشيرة إلى أن الأونروا لديها شاحنات موجودة في الأردن ومصر "بانتظار الضوء الأخضر لدخول غزة".
وأضافت: "إنه خيار أسهل بكثير، وأكثر فاعلية، وأسرع، وأرخص، وأكثر أمانًا".
كما نبهت توما إلى أن الإسقاطات الجوية لا تضمن عدم وقوع المساعدات في "الأيدي الخطأ"، في حين يمكن للأونروا والأمم المتحدة أن تضمن عدم انحراف المساعدات ووصولها إلى الجماعات المسلحة.