مكتب التنسيق يكشف حقيقة مد التديم في مرحلة تقليل الاغتراب 2023
تاريخ النشر: 28th, August 2023 GMT
بالتزامن مع انتهاء مرحلة تقليل الاغتراب 2023 لطلاب المرحلتين الأولى والثانية، أعلن مكتب تنسيق القبول في الجامعات أن لن يكون هناك أي مد لمرحلة تقليل الاغتراب 2023.
وأكد مكتب التنسيق برئاسة السيد عطا رئيس قطاع التعليم والمشرف على أعمال مكتب التنسيق، أنه لا يوجد مد للتقدم فى مرحلة تقليل الاغتراب 2023 للطلاب الراغبين في التحويل من كلية إلى آخرى، موضح أنه سيتم غلق باب التسجيل مساء اليوم الاثنين الموافق 28 أغسطس 2023.
وأوضح مكتب التنسيق أنه لا يوجد تحويلات ورقية بين الكليات والجامعات والمعاهد فى مرحلة تقليل الاغتراب، مؤكدًا أن التحويل يكون لمرة واحدة فقط ومن خلال موقع التنسيق الإلكترونى وفى حدود النسب المقررة والتي اعتمدها المجلس الأعلى للجامعات.
ويمكن للطلاب الراغبين في التحويل من كلية إلى آخرى تقديم طلب تقليل الاغتراب 2023 من خلال موقع التنسيق الإلكتروني، قبل انتهاء الموعد المحدد لغلق باب التسجيل في تقليل الاغتراب 2023، من خلال الضغط هنـــــــــــــــــــــــا.
خطوات تسجيل طلب تقليل الاغتراب 2023- يقوم الطالب الراغب في عمل تقليل الاغتراب 2023 الدخول على موقع التنسيق الإلكتروني.
- يختار الطالب خدمات تنسيق الثانوية العامة.
- يقوم الطالب بالضغط على اختيار خدمة تقليل اغتراب.
- يختار الطالب نوع الشهادة الحاصل عليها.
- إدخال رقم الجلوس الخاص بالطالب.
- إدخال الرقم السري.
- الضغط على اختيار قائمة جديدة.
- يقوم الطالب بالضغط على اختيار تقليل الاغتراب.
- إدخال التخصص والكلية أو المعهد الذي ترغب في الالتحاق به.
- إدخال الرقم القومي.
- كتابة الرقم السري.
- كتابة الرقم التأكيدي.
- الضغط على تسجيل.
اقرأ أيضاًموعد إعلان نتيجة تقليل الاغتراب 2023
تقليل الاغتراب 2023.. اعرف التفاصيل ورابط التسجيل قبل غلق الباب اليوم
اليوم.. آخر موعد للتسجيل في مرحلة تقليل الاغتراب 2023
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: تقليل اغتراب تقليل الاغتراب تقليل الاغتراب 2023 تقليل الاغتراب المناظر خطوات تقليل الاغتراب رابط تقليل الاغتراب رابط تقليل الاغتراب 2023 موعد تقليل الاغتراب نتيجة تقليل الاغتراب مرحلة تقلیل الاغتراب 2023 فی تقلیل الاغتراب 2023 مکتب التنسیق
إقرأ أيضاً:
الرعاية الصحية : حملة قصور عضلة القلب خطوة نحو تقليل معدلات الإصابة
أعلنت الهيئة العامة للرعاية الصحية، عن ختام فعاليات الحملة التوعوية بمرض قصور عضلة القلب، والتي أُطلقت للعام الثاني على التوالي تحت شعار "حياتك مستمرة مع قصور عضلة القلب"، وبالتعاون مع الجمعية المصرية لأمراض القلب وبرعاية شركة نوفارتس مصر، الشريك الاستراتيجي للهيئة في ملف الأمراض القلبية، وذلك تزامنًا مع الأسبوع العالمي للتوعية بمرض قصور عضلة القلب .
واختتمت هيئة الرعاية الصحية حملتها التوعوية بيوم رياضي أقيم في مركز شباب الجزيرة، وذلك بحضور نخبة من الرياضيين، وتخلل اليوم مارثون للجري وفحوصات طبية ونشاطات توعوية لمرتادي المركز من مختلف الفئات العمرية
وقال بيان الهيئة، شهدت الحملة هذا العام مشاركة فعّالة من المواطنين والمنشآت الصحية في محافظات المرحلة الأولى لمنظومة التأمين الصحي الشامل، وهي"بورسعيد، الأقصر، الإسماعيلية، جنوب سيناء، السويس، وأسوان" حيث تم تقديم التوعية الصحية لأكثر من 5000 مواطن من مختلف الفئات العمرية والاجتماعية، من خلال حملات ميدانية داخل المنشآت الصحية، ومبادرات مجتمعية متنوعة في المصالح الحكومية، وعدد من المصانع، والأماكن العامة، بالإضافة إلى أنشطة توعوية مخصصة لطلاب كليات الطب بجامعة قناة السويس بالإسماعيلية، ومارثون في مركز شباب الجزيرة بحضور نخبة من الرياضيين.
مشاركة 61 منشأة صحيةوأوضحت الهيئة أن الحملة شهدت مشاركة 61 منشأة صحية تابعة للهيئة العامة للرعاية الصحية، والتي قدمت خدمات الفحص والتحاليل المجانية للكشف المبكر عن عوامل الخطورة المرتبطة بقصور عضلة القلب، مثل ضغط الدم، السكر، الدهون، ووظائف الكلى، إلى جانب تقديم جلسات للتوعية والإرشاد الطبي حول كيفية الوقاية من المرض والتحكم في مخاطره، فضلًا عن تدريب المواطنين على مهارات الإنعاش القلبي الرئوي (CPR) ضمن خطة الهيئة لنشر ثقافة الإسعافات الأولية.
ومن جانبه، أكد الدكتور أحمد السبكي، رئيس الهيئة العامة للرعاية الصحية، أن رفع الوعي الصحي بين المواطنين يُعد السلاح الأقوى للوقاية من أمراض القلب، مشيرًا إلى أن الحملات التوعوية، وعلى رأسها حملة قصور عضلة القلب، تمثل خطوة محورية نحو تقليل معدلات الإصابة، وتغيير أنماط الحياة غير الصحية، موضحًا أن اكتساب المواطنين للمعرفة الطبية الموثوقة هو البوابة الأولى للعلاج الآمن، وأداة فعالة لتحقيق حياة أكثر جودة.
وأضاف الدكتور أحمد السبكي، أن الهيئة تسعى إلى توسيع نطاق التثقيف المجتمعي والوصول بالمعلومة الطبية الصحيحة إلى كل فرد، والاعتماد على أدوات توعوية مبتكرة تصل إلى كافة شرائح المجتمع، تسهم في تحقيق أهداف الدولة نحو التغطية الصحية الشاملة والتنمية المستدامة، وذلك لم يكن ليتحقق إلا من خلال شراكات مستدامة مع مختلف الجهات الوطنية، مؤكدًا التكامل مع الكيانات المجتمعية والقطاع الخاص في دعم جهود الهيئة بما يعزز من فرص الوصول العادل إلى الخدمات الصحية، ويُترجم رؤية الدولة في بناء إنسان سليم صحيًا وقادر على المساهمة في عملية التنمية المستدامة.