فتاوى تشغل الأذهانهل الاستحمام يغني عن الوضوء للصلاة؟هل يجوز الدعاء على من ظلمني؟هل الصدقة أعظم أجرا للمتوفى أم الوقف؟

نشر موقع صدى البلد، خلال الساعات الماضية، عددا من الفتاوى الدينية المهمة التي تشغل الأذهان وتهم المسلم في حياته اليومية، نرصد أبرزها في تقرير عن فتاوى تشغل الأذهان.

ورد سؤال إلى الدكتور علي جمعة، عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، خلال أحد الدروس الدينية يقول: "انتقض وضوئي أثناء الصلاة، فهل أتم ثم أعيد؟".

وقال علي جمعة: "إذا انتقض الوضوء أثناء الصلاة يجب عليك الخروج فورا من الصلاة، ولا يجوز لك أن تتمها لنهايتها، وكذلك إذا انتقض الوضوء وأنت في التشهد الأخير اقطع الصلاة ثم أعدها من البداية".

وأوضح علي جمعة أن هناك بعضا من المصلين يقول "هل ممكن أن أبدأ الصلاة من لحظة انتقاض الوضوء؟"، بمعنى أنه إذا انتقض وضوؤه في الركعة الثانية مثلا، عليه أن يجدد وضوءه ويصلي من الركعة الثانية، وهذا اعتقاد خاطئ يقع فيه البعض، ولكن يجب عليه أن يعيد الصلاة من بدايتها.
وأضاف علي جمعة: “وكذلك الإمام إذا انتقض وضوؤه فعليه أن يقطع الصلاة ويذهب ليجدده، ولكن عليه استخلاف شخص من المأمومين ليكمل الصلاة ولا يعيدها من البداية”.

وتابع المفتي السابق: "وإذا انتقض وضوء الإمام وهو في السجود، فعليه أن يقطع الصلاة ويقوم إلى أقرب شخص مأموم خلفه ويطرق على ظهره خفيفا ليفهم أنه استخلفه في إمامة المصلين".

كما قال الدكتور علي جمعة مفتي الجمهورية الأسبق عضو هيئة كبار علماء الأزهر الشريف، إنه في حال اغتسل الشخص ونسى استحضار نية الوضوء، فإنه لا يجوز الصلاة بدون وضوء في هذه الحالة.

وأضاف «جمعة» في إجابته عن سؤال: «أحيانا اغتسل وأنسى استحضار نية الوضوء، فهل يجوز أن أصلى وأنا لم أتخذ نية الوضوء؟»، أنه إذا كان اغتسال تبرد فلا يجوز له الصلاة وعليه أن يتوضأ، مشيرا إلى أنه إذا كان اغتسالا لرفع الحدث فيجوز له الصلاة دون وضوء وإن لم ينو، لأن ما رفع كبيرة رفع صغيرة، فلو كان رفعا للحدث الأكبر ارتفع الحدث الأصغر وإن لم ينوه.

وتابع: وإذا كان الاغتسال للتبرد أو النظافة أو كان نافلة، فينبغي عليه استحضار نية الوضوء، منوها بأنه إذا لم يستحضرها فعليه أن يتوضأ.

فيما قال الشيخ أحمد ممدوح، أمين الفتوى بدار الإفتاء، إنه يجوز للمظلوم الدعاء على الظالم، مصداقا لقول الله تعالى: «لا يحب الله الجهر بالسوء من القول إلا من ظلم وكان الله سميعا عليما»، (النساء:148).

وأضاف أمين الفتوى، أن النبي -صلى الله عليه وسلم- دعا شهرا كاملا وقنت في صلاته على الذين غرروا بأصحابه من قبائل رعل ذكوان وبني لحيان وعصية، حيث غدروا بسبعين من الصحابة وقتلوهم، ودعا عليهم باللعنة.

واستشهد أمين الفتوى بما روي عن ابن عباس - رضي الله عنهما- قال: «قنت رسول الله صلى الله عليه وسلم شهرا متتابعا في الظهر والعصر والمغرب والعشاء وصلاة الصبح ، في دبر كل صلاة إذا قال: سمع الله لمن حمده من الركعة الآخرة، يدعو على أحياء من بني سليم، على رعل وذكوان وعصية، ويؤمن من خلفه» أخرجه وأبو داود (1443)، وفي لفظ لمسلم (679): «اللهم العن بني لحيان، ورعلا وذكوان، وعصية عصوا الله ورسوله».
واختتم أنه يجوز الدعاء على الظالم بجملة «حسبي الله ونعم الوكيل»؛ لأنها دعاء بمعنى «يارب انتصر لي والانتقام من الظالم».

بينما قالت دار الإفتاء إن الصدقة لغة: ما يعطى للفقراء على وجه القربة إلى الله تعالى. انظر: "تاج العروس" (26/ 12، مادة: ص د ق، ط. دار الهداية)، حيث يقول الراغب الأصفهاني في "المفردات" (1/ 480، ط. دار القلم): [الصدقة: ما يخرجه الإنسان من ماله على وجه القربة كالزكاة، لكن الصدقة في الأصل تقال للمتطوع به، والزكاة للواجب، وقد يُسمَّى الواجب صدقة إذا تحرى صاحبها الصدق في فعله] اهـ.

وبينت اصطلاحًا: تطلق الصدقة حقيقة على إعطاء المال ونحوه -دون عوض- بقصد ثواب الآخرة. انظر: "المجموع" للنووي (6/ 246، ط. المنيرية)، وهذا بعمومه يشمل صدقة التطوع وصدقة الفرض التي هي الزكاة، لكن عند الإطلاق يراد بها في اصطلاح الفقهاء صدقة التطوع. انظر: "مغني المحتاج" (4/ 194، ط. دار الكتب العلمية).

وتابعت: لم يختلف الفقهاء في جواز إعطاء صدقة التطوع لغير المحتاج مع كونه خلاف الأولى غير أن هذا الإعطاء لا يعتبر صدقة إلا إذا طلب به ثواب الآخرة؛ يقول الإمام النووي في "المجموع" (6/ 236): [تحل صدقة التطوع للأغنياء بلا خلاف، فيجوز دفعها إليهم ويثاب دافعها عليها، ولكن المحتاج أفضل] اهـ.

وقال الخطيب الشربيني في "مغني المحتاج" (3/ 559): [الصدقة على الغني جائزة ويثاب عليها إذا قصد القربة، فخرج بذلك ما لو ملَّك غنيًّا من غير قصد ثواب الآخرة] اهـ.

وأضافت: تطلق الصدقة مجازًا على سائر أعمال البرِّ كما في قوله صلى الله عليه وآله وسلم: «كُلُّ مَعْرُوفٍ صَدَقَةٌ» متفق عليه، يقول الإمام النووي في "المجموع" (6/ 246): [اعلم أن حقيقة الصدقة إعطاء المال ونحوه بقصد ثواب الآخرة وقد يطلق على غير ذلك] اهـ.

وتنقسم صدقة التطوع إلى: (صدقة منقضية) بتمليك العين ومنافعها للمتصدق عليه، أو بإباحة انتفاعه بها إلى وقت محدد، أو إلى حدث معين منتظر حصوله تنتهي عنده الصدقة؛ (وصدقة جارية) يجري ثوابها لصاحبها في حياته وبعد موته، إذ يتم فيها إبقاء العين ومنع التصرف فيها بالبيع أو الهبة ونحو ذلك مع إباحة الانتفاع بها، أو تمليك ما تبقى من ريعها للمتصدَّق عليه -سواء كان شخصًا معينًا أم جهة- مدة بقاء العين بعد البدء أولًا بعمارتها من الريع وإصلاح ما يكون به نموها وعدم انقطاع ريعها؛ سواء بدأت هذه الصدقة في حياة المتصدِّق صاحب العين كما في (الوقف)، أو بعد مماته كما في (الوصية بالمنافع على التأبيد).

والأصل في مشروعية الصدقة الجارية ما رواه البخاري ومسلم عن ابن عمر رضي الله عنهما: أن عمر بن الخطاب أصاب أرضًا بخيبر، فأتى النبي صلى الله عليه وآله وسلم يستأمره فيها، فقال: يا رسول الله، إني أصبت أرضًا بخيبر لم أصب مالًا قط أنفس عندي منه، فما تأمر به؟ قال: «إِنْ شِئْتَ حَبَسْتَ أَصْلَهَا وَتَصَدَّقْتَ بِهَا»، قال: فتصدق بها عمر، أنه لا يباع ولا يوهب ولا يورث، وتصدق بها في الفقراء، وفي القربى وفي الرقاب، وفي سبيل الله، وابن السبيل، والضيف لا جناح على من وليها أن يأكل منها بالمعروف، ويطعم غير متمول». وقال ابن سيرين: غير متأثلٍ مالًا.

وشددت الإفتاء أنه يتبين مما سبق أن مفهوم الصدقة الجارية أعم من مفهوم الوقف؛ لأن الوصية بالمنافع يصدق عليها أنها صدقة جارية، ومفهومها مغاير لمفهوم الوقف، وتخصيص العلماء لمفهوم الصدقة الجارية في الحديث الشريف بالوقف لا يستلزم أن الصدقات غير الوقف لا تدخل في عموم الصدقة الجارية مطلقًا، وإنما قضيتهم أن هذا اللفظ العام في الحديث؛ هل أريد به العام، أم أريد به الخاص؟ فقالوا: أريد به الخاص.

واستشكل ذلك العلماء المتأخرون، والظاهر أن يقال: العبرة بعموم اللفظ، ولا مانع من حمل اللفظ على عمومه؛ حيث هو الأصل وحيث تشهد لذلك القرائن؛ فتكون الوصية بالمنافع مرادة أيضًا بلفظ الصدقة الجارية في الحديث؛ فإن من المتفق عليه بين العلماء أنها صدقة، وأن ثوابها يجري لصاحبها كجريان ثواب الوقف، وإن كان الوقف أفضل منها من حيث إن ثوابه يبدأ في حياة المتصدق ويستمر بعد موته، بينما يبدأ ثواب الوصية بالمنافع من بعد الموت.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: فتاوى تشغل الأذهان دار الإفتاء الصدقة الصدقة الجاریة صلى الله علیه الدعاء على علی جمعة أنه إذا علیه أن ق علیه

إقرأ أيضاً:

أورتاغوس قريباً في لبنان... وهذا ما ستُركّز عليه

 
يترقّب لبنان زيارة مورغان أورتاغوس إلى بيروت، لاستكمال البحث في انسحاب العدوّ الإسرائيليّ من الأراضي الجنوبيّة وتطبيق القرار 1701، إضافة إلى التطرّق للإصلاحات والإتّفاق مع صندوق النقد الدوليّ وإعمار ما دمّرته الحرب. ولعلّ أبرز ما ستُركّز عليه الموفدة الأميركيّة وإدارة الرئيس دونالد ترامب في الوقت الحاليّ، هو نزع سلاح "حزب الله"، بهدف بسط الدولة وحدها لسيادتها على كامل الحدود، واستعادتها لقرار الحرب والسلم.
 
واستبق رئيس الحكومة نواف سلام مجيء أورتاغوس إلى لبنان، بإطلاقه سلسلة تصاريح تتعلّق ببند السلاح وبعودة البلاد إلى الحضن العربيّ وابتعادها عن إيران، ما أغضب "حزب الله" الذي لا يزال يُشدّد وبعض المقربين منه أنّه لا يُمكن التخلّي عن "القوّة" المتمثلة في سلاحه، والتنازل أمام الأطماع الإسرائيليّة والأميركيّة في المنطقة.
 
وبحسب مصادر ديبلوماسيّة، تنتظر الموفدة الأميركيّة خلال زيارتها إلى بيروت التي أصبحت قريبة، موقفاً موحّداً وعمليّاً أو خطّة واضحة لنزع سلاح "حزب الله"، إذ تعتبر إدارة ترامب أنّ مفتاح الإستقرار في لبنان والمنطقة يبدأ بحلّ الفصائل المسلّحة المُواليّة لإيران، لتهيئة الأرضيّة للتطبيع مع إسرائيل وإجراء مُعاهدات سلام بينها، وبين الدول العربيّة التي عانت بسبب النزاعات والصراعات والحروب معها.
 
وتُضيف المصادر لـ"لبنان 24" أنّ "أورتاغوس تنتظر جواباً رسميّاً لبنانيّاً من قبل رؤساء الجمهوريّة ومجلس النواب والحكومة، إضافة إلى "حزب الله" حول موضوع السلاح غير الشرعيّ". وتُشير إلى أنّ "لبنان أقدم على خطوة جيّدة داخل المخيّمات الفلسطينيّة، عبر البدء بتنظيم العتاد العسكريّ وصولاً إلى نزعه، لأنّ التحقيقات الأخيرة بشأن إطلاق الصواريخ من جنوب لبنان باتّجاه الأراضي المحتلّة، أثبتت تورّط حركة "حماس"، بينما قامت إسرائيل بردّ غير مسبوق منذ 27 تشرين الثاني 2024، وعرّضت إتّفاق الهدنة للخطر، بسبب السلاح الخارج عن سلطة الدولة".
 
 وتلفت المصادر الديبلوماسيّة أيضاً، إلى أنّ "المطلب الأميركيّ حول السلاح يشمل كلّ لبنان، ولا يتعلّق فقط بـ"حزب الله"، لذا، ترى الإدارة الأميركيّة أنّ ما تفعله الحكومة ورئيس الجمهوريّة في المخيّمات الفلسطينيّة هو خطوة مهمّة وممتازة نحو تحرير البلاد من التبعيّة لإيران ولفصائلها في الشرق الأوسط".
 
في المقابل، تُشدّد المصادر على أنّ "العبرة تكمن في التوصّل إلى حلّ لإنهاء وجود "حزب الله" العسكريّ"، وقد أعلن الرئيس سلام في حديثٍ لـ"وول ستريت جورنال" أنّ "الجيش تسلّم 80 بالمئة من أسلحة "الحزب" في الجنوب"، وبعث برسالة لأورتاغوس ولإدارة ترامب، مفادها أنّ الدولة لا تزال تعمل بجهدٍ على بسط سيطرتها على الحدود الجنوبيّة وتطبيق القرار 1701 لمنع تجدّد الأعمال القتاليّة مع إسرائيل، بالتوازي مع تولّي الرئيس جوزاف عون مسؤوليّة الحوار مع حارة حريك، للتفاهم معها حول موضوع تسليم السلاح.
 
وتجدر الإشارة إلى أنّ الإدارة الأميركيّة تُشيد بعمل الجيش في الجنوب، من حيث نزع سلاح "حزب الله" والإنتشار في المناطق الحدوديّة، وقد نوّهت أورتاغوس بآداء الدولة اللبنانيّة في تصريحٍ لها، عندما قالت إنّها "أنجزت في 6 أشهر ما لم يتمّ القيام به منذ 15 عاماً"، لكن أوساط سياسيّة تعتبر أنّ "المسار طويل لتسليم "الحزب" لسلاحه، وهناك ترقّب لما سيحدث في المُفاوضات النوويّة بين إيران وأميركا، لأنّ هذا الأمر سيُؤثّر حكماً على مستقبل الفصائل المُواليّة لطهران، وسيرسم مشهداً جديداً في الشرق الأوسط". المصدر: خاص "لبنان 24" مواضيع ذات صلة هذا ما يركز عليه ترامب في زيارته إلى المنطقة Lebanon 24 هذا ما يركز عليه ترامب في زيارته إلى المنطقة 01/06/2025 14:01:46 01/06/2025 14:01:46 Lebanon 24 Lebanon 24 الجيش يُداهم منازل مطلوبين وهذا ما عُثر عليه بحوزتهم (صورة) Lebanon 24 الجيش يُداهم منازل مطلوبين وهذا ما عُثر عليه بحوزتهم (صورة) 01/06/2025 14:01:46 01/06/2025 14:01:46 Lebanon 24 Lebanon 24 وزيرة الاقتصاد الأوكرانية: أوكرانيا هي التي تحدد ما يستخرج وأين وهذا منصوص عليه بوضوح في الاتفاقية Lebanon 24 وزيرة الاقتصاد الأوكرانية: أوكرانيا هي التي تحدد ما يستخرج وأين وهذا منصوص عليه بوضوح في الاتفاقية 01/06/2025 14:01:46 01/06/2025 14:01:46 Lebanon 24 Lebanon 24 القائم بأعمال رئيس العمليات البحرية بالجيش الأميركي: فهم سلوك ⁧‫الحوثيين‬⁩ وعدم الاستخفاف بهم هو ما نركز عليه Lebanon 24 القائم بأعمال رئيس العمليات البحرية بالجيش الأميركي: فهم سلوك ⁧‫الحوثيين‬⁩ وعدم الاستخفاف بهم هو ما نركز عليه 01/06/2025 14:01:46 01/06/2025 14:01:46 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان خاص مقالات لبنان24 تابع قد يعجبك أيضاً في الهرمل.. إشكال وإطلاق نار على محطة للمحروقات ومنزل Lebanon 24 في الهرمل.. إشكال وإطلاق نار على محطة للمحروقات ومنزل 06:57 | 2025-06-01 01/06/2025 06:57:17 Lebanon 24 Lebanon 24 سليمان يستذكر كرامي: سيبقى في ذاكرة اللبنانيين Lebanon 24 سليمان يستذكر كرامي: سيبقى في ذاكرة اللبنانيين 06:42 | 2025-06-01 01/06/2025 06:42:50 Lebanon 24 Lebanon 24 بدر في ذكرى استشهاد كرامي: نترحم على رجلٍ آمن بأن الحوار قوة Lebanon 24 بدر في ذكرى استشهاد كرامي: نترحم على رجلٍ آمن بأن الحوار قوة 06:42 | 2025-06-01 01/06/2025 06:42:47 Lebanon 24 Lebanon 24 بشأن "ستارلينك"... كلام سار من حنكش! Lebanon 24 بشأن "ستارلينك"... كلام سار من حنكش! 06:25 | 2025-06-01 01/06/2025 06:25:04 Lebanon 24 Lebanon 24 يتضمّن تحذيرًا... كتاب من وزير المال إلى شركات تحويل الأموال! Lebanon 24 يتضمّن تحذيرًا... كتاب من وزير المال إلى شركات تحويل الأموال! 06:08 | 2025-06-01 01/06/2025 06:08:22 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة تحذيرٌ بشأن الـ100 ألف ليرة.. معلومة للمواطنين Lebanon 24 تحذيرٌ بشأن الـ100 ألف ليرة.. معلومة للمواطنين 14:08 | 2025-05-31 31/05/2025 02:08:02 Lebanon 24 Lebanon 24 بالصور.. تايلاند تتربع على عرش مسابقة ملكة جمال العالم 2025 Lebanon 24 بالصور.. تايلاند تتربع على عرش مسابقة ملكة جمال العالم 2025 12:07 | 2025-05-31 31/05/2025 12:07:16 Lebanon 24 Lebanon 24 في الأسواق اللبنانية.. لماذا أصبح شراء أكثر من حبتين من هذا المنتج ممنوعًا؟ Lebanon 24 في الأسواق اللبنانية.. لماذا أصبح شراء أكثر من حبتين من هذا المنتج ممنوعًا؟ 15:15 | 2025-05-31 31/05/2025 03:15:31 Lebanon 24 Lebanon 24 من داخل السيارة... نبيلة عواد تنشر صورة جديدة لابنها عمر Lebanon 24 من داخل السيارة... نبيلة عواد تنشر صورة جديدة لابنها عمر 10:10 | 2025-05-31 31/05/2025 10:10:55 Lebanon 24 Lebanon 24 بسبب إبنيها كارل ومارسيل... هجوم جديد من نادين الراسي على جيسكار أبي نادر: لم تكن أباً Lebanon 24 بسبب إبنيها كارل ومارسيل... هجوم جديد من نادين الراسي على جيسكار أبي نادر: لم تكن أباً 07:38 | 2025-05-31 31/05/2025 07:38:15 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك عن الكاتب كارل قربان Karl Corban أيضاً في لبنان 06:57 | 2025-06-01 في الهرمل.. إشكال وإطلاق نار على محطة للمحروقات ومنزل 06:42 | 2025-06-01 سليمان يستذكر كرامي: سيبقى في ذاكرة اللبنانيين 06:42 | 2025-06-01 بدر في ذكرى استشهاد كرامي: نترحم على رجلٍ آمن بأن الحوار قوة 06:25 | 2025-06-01 بشأن "ستارلينك"... كلام سار من حنكش! 06:08 | 2025-06-01 يتضمّن تحذيرًا... كتاب من وزير المال إلى شركات تحويل الأموال! 06:08 | 2025-06-01 المرابطون في ذكرى اغتيال كرامي: كان من أعظم الرجال وأشرفهم فيديو مسلسلها الأكثر مشاهدة عبر التاريخ.. رحيل أيقونة "Mash" Lebanon 24 مسلسلها الأكثر مشاهدة عبر التاريخ.. رحيل أيقونة "Mash" 11:50 | 2025-05-31 01/06/2025 14:01:46 Lebanon 24 Lebanon 24 رقصت بإثارة ودلع.. للمرة الأولى روبي تُحيي حفلا في الأردن (فيديو) Lebanon 24 رقصت بإثارة ودلع.. للمرة الأولى روبي تُحيي حفلا في الأردن (فيديو) 01:50 | 2025-05-31 01/06/2025 14:01:46 Lebanon 24 Lebanon 24 حادث غريب.. هذا ما حصل مع رجلين داخل شاحنة قمامة (فيديو) Lebanon 24 حادث غريب.. هذا ما حصل مع رجلين داخل شاحنة قمامة (فيديو) 01:45 | 2025-05-30 01/06/2025 14:01:46 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات 2025 متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • دعاء يوم عرفة للمريض.. إحرص عليه حتى غروب الشمس
  • كيف تستعد ليوم عرفه
  • وها نحن في أعظم مواسم المسلمين حج بيت الله
  • دعاء لنفسي في يوم عرفة 2025
  • من أنوار الصلاة والسلام على سيدنا محمّد صلى الله عليه وسلّم
  • كم مرة ضحى النبي في حياته؟
  • فتاوى تشغل الأذهان| حكم صك الأضحية هل لها نفس ثواب نحر المضحى بنفسه؟.. حكم استعمال المحرم بالحج أو العمرة للشمسية.. هل ثواب الطواف بالأدوار العلوية مثل صحن الكعبة؟.. هل يجوز للمضحي بيع جلد الأضحية؟
  • أعظم فرصة للعتق من النار والمغفرة.. اغتنم خير أيام الدنيا
  • أورتاغوس قريباً في لبنان... وهذا ما ستُركّز عليه
  • هل فضل العشر من ذي الحجة في النهار فقط ؟