لجريدة عمان:
2025-07-28@04:05:11 GMT

افتتاح مركز السيب لتأهيل الأطفال ذوي الإعاقة

تاريخ النشر: 28th, August 2023 GMT

افتتاح مركز السيب لتأهيل الأطفال ذوي الإعاقة

احتفل بولاية السيب اليوم بافتتاح مركز تأهيل الأطفال ذوي الإعاقة بالخوض، وذلك بالتزامن مع بدء العام الدراسي الجديد، حيث عاود المركز استقبال الأطفال المنتسبين بعد اكتمال أعمال الصيانة التي أجريت بدعم من مؤسسة الجسر للأعمال الخيرية.

وخلال الافتتاح أعربت خديجة بنت ناصر الساعاتي رئيسة مجلس إدارة جمعية الأطفال ذوي الإعاقة عن شكرها للقائمين على إنجاز المشروع وإتمامه قبل بداية العام الدراسي.

وأشارت إلى أن المركز يحتوي على قاعات وفصول تأهيلية للأطفال وقاعة للعلاج الطبيعي وعلاج النطق وقاعة للرياضة وساحة خارجية وفصول للأعمال اليدوية مثل الخزف والاكسسوارات وغيرها.

وقالت إن المركز يعمل بمنهج تدريسي خاص للأطفال ذوي الإعاقة، تم إعداده بالتعاون مع وزارتي التنمية الاجتماعية والتربية والتعليم بما يتناسب مع العمر ونسبة الإعاقة، وتهيئة الأطفال للانتقال مستقبلا للدراسة في المدارس الحكومية.

وأعرب عدد من أولياء أمور الطلبة الدارسين بالمركز عن ارتياحهم لانتهاء أعمال الصيانة قبيل بدء العام الدراسي ليتمكن أطفالهم من الانتظام بمقاعد الدراسة، مؤكدين أن ما تم من تحديث وصيانة بالمركز سيساعد الأطفال والكادر التدريسي على العمل في بيئة تدريسية جيدة.

حضر حفل الافتتاح عدد من المسؤولين بمجلس إدارة جمعية الأطفال ذوي الإعاقة ومؤسسة الجسر للأعمال الخيرية.

المصدر: لجريدة عمان

كلمات دلالية: الأطفال ذوی الإعاقة

إقرأ أيضاً:

أونروا: "الناس في غزة ليسوا أمواتا ولا أحياء إنهم جثث تتحرك"

قالت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا" إن طفلا من كل 5 أطفال يعاني من سوء التغذية في مدينة غزة، مشيرة إلى أن الحالات تتزايد بشكل يومي.

ونقل المفوض العام للأونروا فيليب لازاريني شهادة من أحد موظفي الأونروا في غزة قال فيها "الناس في غزة ليسوا أمواتًا ولا أحياءً، إنهم جثثٌ تتحرك".

وأضاف لازاريني "عندما يتفاقم سوء التغذية لدى الأطفال، وتفشل آليات التكيف، وينعدم الوصول إلى الغذاء والرعاية، تبدأ المجاعة في التفشي بصمت".

وأشار إلى أن "معظم الأطفال الذين تستقبلهم طواقمنا يعانون من الهزال والضعف، وهم معرضون بشدة لخطر الموت إذا لم يحصلوا على العلاج الذي يحتاجونه بشكل عاجل".

 وقال لازاريني:

التقارير تشير إلى وفاة أكثر من 100 شخص بسبب الجوع، معظمهم من الأطفال. هذه الأزمة المتفاقمة تطال الجميع، بمن فيهم أولئك الذين يحاولون إنقاذ الأرواح في القطاع الذي مزقته الحرب. إن العاملين الصحيين في الخطوط الأمامية للأونروا يعيشون على وجبة صغيرة واحدة يوميًا، غالبًا ما تكون مجرد عدس. كثيرون يُغمى عليهم من شدّة الجوع أثناء عملهم. عندما لا يتمكن مقدمو الرعاية من إيجاد ما يسدّ رمقهم، فإن النظام الإنساني بأكمله يبدأ بالانهيار. الآباء جائعون جدًا لدرجة أنهم لا يستطيعون رعاية أطفالهم. أولئك الذين يصلون إلى عيادات الأونروا لا يملكون الطاقة أو الطعام أو الوسائل اللازمة لاتباع النصائح الطبية. العائلات لم تعد قادرة على التأقلم، إنها تنهار، عاجزة عن البقاء على قيد الحياة. وجودهم نفسه بات مهددًا.

وطالب المفوض العام للأونروا بضرورة السماح للشركاء في المجال الإنساني بتقديم مساعدات إنسانية غير مقيدة وغير منقطعة إلى غزة.

وأوضح أنه لدى الأونروا ما يعادل 6000 شاحنة محملة بالمواد الغذائية والطبية في الأردن ومصر.

مقالات مشابهة

  • بالتعاون مع فريق أمريكي.. نجاح 7 عمليات «قلب مفتوح» للأطفال في مركز زليتن
  • “التجارة” تعلن اشتراطات حجز اسم تجاري لمنشأة عبر منصة المركز السعودي للأعمال
  • بدء العمل بالحديقة النباتية ومبنى «مركز الأمير فيصل بن مشعل لحفظ النباتات» بالقصيم
  • أونروا: "الناس في غزة ليسوا أمواتا ولا أحياء إنهم جثث تتحرك"
  • التربية تبحث استعدادات العام الدراسي الجديد وتناقش مقترح مواعيد الدراسة والامتحانات
  • موعد بدء العام الدراسي الجديد 2026.. «التعليم» تعلن الخريطة الرسمية الكاملة
  • رئيس مدينة الأقصر يتفقد أعمال صيانة وتطوير ورفع كفاءة شارع المركز الحضري للمرأة
  • غوتيريش: الكلمات لا تطعم أطفال غزة الجياع
  • وفد من «الشؤون الإسلامية» يتفقد أعمال الصيانة في مساجد الظفرة
  • وزارة التربية والتعليم تنفي ما يتم تداوله حول تحديد موعد بدء العام الدراسي الجديد