هي اسمها (علياء) ولا ( زوجة في دعوى خلع: مهما البس مش عاجبه.. وبيقارني بكل الستات
تاريخ النشر: 15th, June 2025 GMT
أقامت سيدة دعوى خلع أمام محكمة الأسرة بالتجمع الخامس بعد أن أقدم زوجها على إحراق فستان جديد كانت قد اشترته لنفسها اعتراضا منه على مظهرها وملابسها.
دعوى خلعقالت علياء، 32 عاما إنها لم تعد تحتمل الحياة مع زوجها بسبب تعامله الدائم معها على أنها أقل من غيرها من النساء وانتقاده الدائم لطريقة لبسها وشكلها العام.
وأضافت أنه كثير المقارنة بينها وبين أخريات يعرفهن، ويرى أن ملابسها لا تناسب سنها أو وضعها ويقلل من شكلها أمام الآخرين.
وأوضحت أنها كانت قد اشترت فستانا جديدا ظنا منها أنه سيسعدها لكنها فوجئت بغضبه واشتعاله في النقاش معها حتى أنه قام بإحراق الفستان بيده وقال لها إن اللبس لا يليق بها.
وأكدت علياء أن محاولات الصلح لم تنجح رغم تدخل الأهل مشيرة إلى أنها لا تطلب مالا ولا شيئا من الزوج لكنها فقط تريد الخروج من تلك الحياة التي وصفتها بالجحيم.
واختتمت حديثها مؤكدة أنها تقدمت بدعوى خلع أمام محكمة الأسرة بالتجمع الخامس، ولا تزال منظورة أمام المحكمة ولم يتم الفصل فيها حتى الآن.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: خلع دعوى خلع طلاق محكمة الأسرة خلع زوج دعوى خلع
إقرأ أيضاً:
خبير علاقات دولية: مصر تحفر اسمها في التاريخ برعاية القضية الفلسطينية
قال الدكتور أسامة شعث، أستاذ العلاقات الدولية، إن المشهد الحالي في شرم الشيخ رهيب وتاريخي، حيث يسود ترقب واسع على المستويين الدولي والفلسطيني لما ستسفر عنه الجهود المصرية لتحقيق السلام.
وأضاف شعث، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية عزة مصطفى ببرنامج «الساعة 6» على قناة «الحياة»، أن عيون العالم تتجه نحو شرم الشيخ بأمل كبير في إنجاز الاتفاق، رغم القلق من احتمال غدر الاحتلال الإسرائيلي كما حدث في تجارب سابقة، مؤكدًا أن مصر حفرت اسمها في عمق التاريخ كالدولة الحصرية والوحيدة الراعية للقضية الفلسطينية.
وأكد شعت، أن مصر تستحق كل الشكر والتقدير على دورها الثابت والمخلص في دعم القضية الفلسطينية عبر عقود من الصراع، مشيرًا إلى أن القاهرة ليست مجرد وسيط بل شقيق كبير وحاضنة دائمة للشعب الفلسطيني في كل المراحل الفارقة، وستكون المرحلة المقبلة بداية لمشروع سلام كبير.
وأوضح أن الجهود المصرية دخلت مرحلة التنفيذ من خلال تشكيل غرفة عمليات بقيادة القاهرة ستبدأ عملها يوم الأحد لمتابعة تنفيذ الاتفاق ومراقبة أوضاع الأسرى والقوات الدولية المشاركة في مراقبة الهدنة، مؤكدًا أن الإدارة المصرية تتولى هذه المرحلة بحكمة ومسؤولية تامة لضمان استمرار عملية السلام.