عشبة غير متوقعة تنظف الكبد من السموم
تاريخ النشر: 28th, August 2023 GMT
يعد الكبد من أكثر أعضاء الجسم التى تحتاج للعناية خاصة عندما يكن معرضا للإصابة بالمشاكل الصحية
ووفقا لما جاء في موقع هيلثي فإن القرنفل يساعد بشكل كبير في تحسين صحة الكبد.
مركب الأوجينول هو مضاد للأكسدة ومضاد للالتهابات في الخصائص التي تعزز صحة الكبد ويقلل من خطر الإصابة بتليف الكبد وحالة الكبد الدهني.
يساعد على تقوية صحة الكبد عن طريق تقليل الإجهاد التأكسدي. تشير بعض الدراسات إلى أن القرنفل يمكن أن يساعد في تقليل مستويات الجلوتاثيون-S-transferases (GSTs) المسؤولة عن أمراض الكبد.
على الرغم من أنه يمكن تحديد القرنفل كمصدر جيد لصحة الكبد، إلا أنه لا تزال هناك حاجة لمزيد من الدراسات البشرية.
من ناحية أخرى، الاستهلاك الزائد من القرنفل يمكن أن يضر الكبد بسبب سمية الأوجينول.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الكبد امراض الكبد تحسين صحة صحة الكبد
إقرأ أيضاً:
الدعم يساعد في التعافي .. كيف يتجاوز ضحايا التحرش شعورهم؟
أكد الدكتور أحمد أمين، استشاري العلاقات الأسرية، أن ضحايا التحرش الجنسي يمكنهم تجاوز الصدمة النفسية واستعادة حياتهم الطبيعية، ولكن يجب الاعتراف بالمشكلة وطلب الدعم المناسب كخطوة أولى نحو التعافي.
تجاوز ضحايا التحرش الجنسي يمكن بدعم نفسي ومجتمعي شاملوقال أمين في تصريح خاص لموقع “صدى البلد” الإخباري: “التحرش الجنسي ليس مجرد اعتداء جسدي، بل هو تجربة مؤلمة تترك جراحًا نفسية عميقة، لذا من الضروري أن تدرك الضحية أن ما تعرضت له غير مقبول على الإطلاق، وألا تنكر مشاعرها أو تكبتها.”
وأوضح أمين، أن التحدث مع شخص موثوق، سواء كان من العائلة أو الأصدقاء أو معالجًا نفسيًا، يُعدّ أمرًا بالغ الأهمية، حيث يساهم في تخفيف الضغط النفسي ويمنح الضحية شعورًا بالدعم والاحتواء.
كما أشار أمين، إلى أن العلاج النفسي المتخصص يساعد في التعامل مع الصدمة، باستخدام أساليب علاجية مثل العلاج السلوكي المعرفي وتقنيات الاسترخاء.
وأضاف أن: "الاهتمام بالصحة الجسدية والنفسية، كالنوم الجيد وممارسة الرياضة، له دور كبير في تحسين الحالة المزاجية وتعزيز الشعور بالراحة. كذلك من المهم أن تتعلم الضحية كيفية وضع حدود واضحة في علاقاتها لحماية نفسها واستعادة شعورها بالأمان."
وختم د. أحمد أمين حديثه بالتأكيد على أن رحلة التعافي تتطلب وقتًا وصبرًا، وأن من الطبيعي أن تمر الضحية بلحظات ضعف، لكن بالإرادة والدعم المناسب يمكنها استعادة قوتها وثقتها بنفسها، داعيًا المجتمع إلى توفير بيئة آمنة وداعمة تساهم في منع هذه الجرائم وتخفيف آثارها على الضحايا.