القامة الاقتصادية المعروفة توفيق قعوار في ذمة الله
تاريخ النشر: 24th, May 2025 GMT
صراحة نيوز ـ انتقل إلى ذمة الله ورحمته رجل الاقتصاد الكبير والمعروف وعميد آل قعوار المرحوم توفيق أمين كامل قعوار (أبو ردين) والد كل من ردين وكريم وهانية وشقيق كل من المرحومين كامل وليلى وركني حيث انتقل إلى الأمجاد السماوية يوم الجمعة الموافق 23/5/2025 بعد حياة حافلة بالعطاء والانجاز والعمل والمحبة.
وشُيع جثمانه الطاهر في تمام الساعة 11:30 من ظهر اليوم السبت الموافق 24/5/2025 في كنيسة مقبرة أم الحيران ثم إلى مثواه الأخير في ذات المقبرة حيث سيقام جناز الثالث والتاسع والاربعين عن راحة نفس الفقيد يوم الاثنين الموافق 26/5/2025 في كنيسة دخول السيد الى الهيكل للروم الارثوذوكس / الصويفية.
تقبل التعازي للرجال والنساء لمدة ثلاثة أيام من الساعة الخامسة ولغاية الساعة التاسعة مساء في منزل الفقيد الكائن في منطقة زهران دوار الخامس شارع أمين قعوار منزل رقم 7.
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن عرض المزيد الوفيات عرض المزيد أقلام عرض المزيد مال وأعمال عرض المزيد عربي ودولي عرض المزيد منوعات عرض المزيد الشباب والرياضة عرض المزيد تعليم و جامعات في الصميم ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي تعليم و جامعات منوعات الشباب والرياضة ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا زين الأردن الوفيات الوفيات الوفيات الوفيات الوفيات الوفيات الوفيات الوفيات الوفيات الوفيات
إقرأ أيضاً:
صحيفة فرنسية: مشارع لبنان التنموية تصطدم بنفوذ حزب الله والأزمة الاقتصادية
يشهد جنوب لبنان، بعد سنوات من النزاعات المتكررة والإهمال الحكومي، جهودًا متجددة لإعادة الإعمار والتنمية، وذلك في خضم تحديات سياسية واقتصادية هائلة.
فالمناطق الحدودية التي تضررت بشدة من الحروب مع إسرائيل وهيمنة الميليشيات المسلحة، تسعى الآن جاهدة لاستعادة الحياة الطبيعية والبنى التحتية الأساسية، حسب ما ذكرت صحيفة "ليز إيكو" الفرنسية.
وبحسب الصحيفة، تتضمن خطط إعادة الإعمار، التي أعلنت عنها الحكومة اللبنانية بالتعاون مع المنظمات الدولية، مشاريع لترميم الطرق والمدارس والمستشفيات، بالإضافة إلى دعم الزراعة المحلية التي لا تزال المصدر الرئيسي للدخل في القرى الجنوبية. كما تُبذل جهود لتعزيز شبكات الكهرباء والمياه التي تدهورت بشكل كبير خلال العقود الماضية.
إلا أن العديد من العقبات تقف في طريق هذه المبادرات، وفق الصحيفة، موضحة أن الانقسامات السياسية، وضعف مؤسسات الدولة، واستمرار نفوذ حزب الله على الأرض في الجنوب، كلها عوامل تعيق التنفيذ السريع لهذه المشاريع. علاوة على ذلك، تحد الأزمة الاقتصادية الحادة في لبنان من قدرة الحكومة على تمويل إعادة الإعمار، مما يجبرها على الاعتماد شبه الكامل على المساعدات الخارجية، حسب الصحيفة
ونقلت الصحيفة عن أحد شيوخ بلدة بنت جبيل قائلًا: "لا نطلب معجزات، فقط أن نعيش بكرامة في أرضنا، مع مدارس ومياه وكهرباء لأطفالنا". تعكس هذه الكلمات مشاعر قطاع كبير من سكان الجنوب الذين ينتظرون حلولًا حقيقية بدلًا من الوعود الفارغة.
واختتمت الصحيفة بالقول إنه على الرغم من كل التحديات، يبقى الأمل قائمًا في أن تستعيد المنطقة دورها كمنارة للثقافة والزراعة والمقاومة، ولكن هذه المرة من خلال البناء لا السلاح.