رئيس جامعة كفر الشيخ يتسلم المشروعات التدريبية لطلاب الإعلام.. صور
تاريخ النشر: 16th, June 2025 GMT
التقى الدكتور عبد الرازق دسوقي، رئيس جامعة كفر الشيخ، بالدكتور وليد البحيري، عميد كلية الآداب بالجامعة، والدكتورة سميرة موسى، مدرس الصحافة بقسم الإعلام بكلية الآداب، وذلك لتقديم نسخ من المشروعات التدريبية لطلبة الفرقة النهائية شعبة الصحافة بقسم الإعلام.
وشملت هذه النسخ ثلاث مجلات صحفية متنوعة، هي مجلة "نجوم الملاعب" المتخصصة في الرياضة، ومجلتا "بصمة" و "رؤية" كمجلات عامة متنوعة، وذلك بحضور الدكتور محمد عبد العال، نائب رئيس الجامعة لشؤون التعليم والطلاب.
وأشاد، رئيس جامعة كفر الشيخ، بتميز الطلبة وامتلاكهم مهارات وخبرات تمكنهم من ممارسة العمل بكافة مجالات الإعلام باستخدام أحدث التقنيات التي تتواكب مع المستجدات العالمية والتكنولوجية.
وأكد رئيس جامعة كفر الشيخ على أهمية مثل تلك التدريبات العملية، التي تعتبر جزءًا مهمًا من الجانب الدراسي، ومنها يتم إنتاج مشاريع تخرج تطبيقية، وهي أهم متطلبات اجتياز السنة النهائية والتخرج بالتقدير المأمول للطالب، وتحتاج هذه المشاريع إلى مجهود وفكر مبدع لتقديم أفكار متميزة تخدم البيئة والمجتمع.
وتابع: كما أنها تسهم في إتاحة الفرصة أمام الطلبة لتطبيق ما تم دراسته في الميدان الحيوي، والتعرف على أخلاقيات المهنة والعمل ضمن فريق واحد، وذلك لتأهيل الخريج قبل الانطلاق إلى الحياة العملية ليصبح عنصرًا فعالًا في مختلف المجالات العلمية والعملية والبحثية.
من جانبه، أعرب الدكتور وليد البحيري، عميد كلية الآداب بالجامعة، عن سعادته بالمشروعات قائلاً: "فخور بما قدمه أبنائي الطلبة من عمل مهني يعكس مستوى عاليًا من الاحترافية والاهتمام".
وأوضح أن هذه النماذج تؤكد أن قسم الإعلام قادر على إعداد صحفيين حقيقيين قادرين على المنافسة في سوق العمل، موجهًا الشكر لرئيس جامعة كفر الشيخ على دعمه المتواصل للعملية التعليمية والمشروعات البحثية والطلابية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: كفر الشيخ جامعات جامعة كفر الشيخ قسم الإعلام طلاب الإعلام رئیس جامعة کفر الشیخ
إقرأ أيضاً:
إلى الدكتور كامل إدريس، رئيس الوزراء
إلى الدكتور كامل إدريس، رئيس الوزراء
مع التحية والاحترام.
من أبرز ما يوصي به مدربو كرة القدم لاعبيهم، في حال كانوا بحاجة إلى إحراز ثلاثة أهداف مثلًا، أن يركّزوا على الهدف الأول وكأنه غايتهم النهائية.
فإذا تحقق، ينتقلون إلى السعي نحو الثاني، ثم يبذلون جهدهم الأقصى لإحراز الثالث.
فالتفكير في الأهداف مجتمعة دفعة واحدة قد يؤدي إلى زيادة التوتر، وتشتيت التركيز، واستنزاف الجهد النفسي والبدني، مما يضعف فرص النجاح.
اللاعب المحترف يدير طاقته بذكاء، ويوزع مجهوده على مراحل زمن المباراة، ويدرك متى يضغط، وأين يوجّه جهده في اللحظة والمكان المناسبين.
النجاحات الحقيقية تُبنى على الاهتمام بالتفاصيل الصغيرة، والبناء التدريجي على الجزئيات، وترتيب الأولويات بعناية.
هكذا يصنع الفارق.
وهذه القاعدة تنسحب، إلى حد بعيد، على العمل السياسي والتنفيذي.
فالتقدم الراسخ لا يتحقق بالقفز على المراحل، بل بالتدرج المدروس، وإدارة الأولويات بواقعية وهدوء.
فالعمل العام، كالمباراة الدقيقة، يتطلب توزيعًا حكيمًا للجهد، وتنفيذًا متزنًا للمهام، وقرارات تتخذ في توقيتها الصحيح.
إنه مسار يُكسب خطوة بخطوة، ويدار بتخطيط عميق، لا بتسرع الرغبات أو ضغوط اللحظة.
نثق فيما تملكونه من رؤية وتجربة، ندرك تمامًا أنكم أقدر على تحويل التحديات إلى فرص، حين تُدار بعقل استراتيجي وروح هادئة، تُحسن التوقيت وتراكم الإنجاز بصبر وثبات.
لكم خالص الدعاء بالتوفيق والسداد في هذه المرحلة الدقيقة من تاريخ وطننا المكلوم.
ضياء الدين بلال
إنضم لقناة النيلين على واتساب
نجل الشهيد خالد عبد العال: أبي بطل.. ولا نعرف سبب الحريق